أكدت النائب فاطمة عباس قاسم أن ما تنعم به مملكة البحرين من ثقافة التسامح والسلام، وتعزيز مبدأ التعايش والتحاور لمحاربة التطرف والإرهاب، ماجاءت لولا اهتمام ورعاية من ملك التسامح والإنسانية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، موضحة أن كل ما يصدر من تشريعات وقوانين تصب في تعزيز مبدأ الحرية والعدالة لكافة اطياف المجتمع البحريني ترجمة واقعية لهذا الاهتمام السامي.
واضافت القطري خلال كلمتها ومشاركتها بالورشة الافتراضية (وطن مسالم وملك متسامح)،والتي تأتي بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للتسامح المنعقدة امس الاول، ان مملكة البحرين اصبحت وبفضل الاهتمام السامي لجلالة الملك المفدى نموذجا يحتذى به في مجال تعزيز الحرية الدينية والتعايش السلمي، ولا يخف على احد سلسلة المبادرات الرائدة في نشر المحبة والسلام من خلال ارساء قواعد متينة من قيم التسامح والتعايش و جعلها منهاجًا للحياة على كافة المستويات، من اهمها إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، و تدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان بجامعة سابينزا الإيطالية وغيرها من المبادرات القيمة .
واوضحت النائب القطري ان البحرين ومنذ القدم كانت أرضا خصبة لحرية الاختلاف والتعايش ضمن بيئة حضارية لا نظير لها عكس حجم المحبة الكبير والتعايش العظيم الذي عاشه ومازال يعيشه البحريني، وبعد مرور السنوات ومع التطور الحضاري الذي وصلت له البحرين نحتفي اليوم بيوم التسامح الدولي سنويا بعد ان اصبحت نموذجا يحتذى على مستوى المنطقة والعالم في غرس ثقافة تقبل الاخر، وتعزيز الحريات الدينية واحترام الاقليات، واحتضانها لمختلف المعتقدات ضمن اجواء محبة للسلام والوئام بين جميع الفئات البشر، والعمل على تحقيق المزيد من الرخاء والازدهار و تعزيز تعايش الثقافات الحضاري.
وثمنت النائب القطري كافة الجهود والمبادرات التي بذلها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي ورئيس مجلس الأمناء الدكتور الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، على الصعيدين المحلي والدولي بهدف نشر المحبة والتسامح وتعزيز التواصل الإنساني والتحاور الديني بكافة السبل المتاحة للوصول لمستقبل أكثر تسامحًا وإشراقًا.
واضافت القطري خلال كلمتها ومشاركتها بالورشة الافتراضية (وطن مسالم وملك متسامح)،والتي تأتي بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للتسامح المنعقدة امس الاول، ان مملكة البحرين اصبحت وبفضل الاهتمام السامي لجلالة الملك المفدى نموذجا يحتذى به في مجال تعزيز الحرية الدينية والتعايش السلمي، ولا يخف على احد سلسلة المبادرات الرائدة في نشر المحبة والسلام من خلال ارساء قواعد متينة من قيم التسامح والتعايش و جعلها منهاجًا للحياة على كافة المستويات، من اهمها إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، و تدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان بجامعة سابينزا الإيطالية وغيرها من المبادرات القيمة .
واوضحت النائب القطري ان البحرين ومنذ القدم كانت أرضا خصبة لحرية الاختلاف والتعايش ضمن بيئة حضارية لا نظير لها عكس حجم المحبة الكبير والتعايش العظيم الذي عاشه ومازال يعيشه البحريني، وبعد مرور السنوات ومع التطور الحضاري الذي وصلت له البحرين نحتفي اليوم بيوم التسامح الدولي سنويا بعد ان اصبحت نموذجا يحتذى على مستوى المنطقة والعالم في غرس ثقافة تقبل الاخر، وتعزيز الحريات الدينية واحترام الاقليات، واحتضانها لمختلف المعتقدات ضمن اجواء محبة للسلام والوئام بين جميع الفئات البشر، والعمل على تحقيق المزيد من الرخاء والازدهار و تعزيز تعايش الثقافات الحضاري.
وثمنت النائب القطري كافة الجهود والمبادرات التي بذلها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي ورئيس مجلس الأمناء الدكتور الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، على الصعيدين المحلي والدولي بهدف نشر المحبة والتسامح وتعزيز التواصل الإنساني والتحاور الديني بكافة السبل المتاحة للوصول لمستقبل أكثر تسامحًا وإشراقًا.