شارك عدد من كوادر نادي البحرين للدراجات النارية في تنظيم الحدث الرياضي الأبرز بمملكة البحرين"سباقي جائزة البحرين الكبرى و جائزة الصخير للفورملا1"، حيث المتعة والإثارة والتشويق تتجه أنظار العالم إلى لؤلؤة الخليج العربي مملكة البحرين الحبيبة من خلال إستضافتها للجولة الخامسة عشر والسادسة عشر من بطولة العالم لسباقات السيارات الفورملا وان.
وجاءت مشاركتهم من منطلق الواجب الوطني الرياضي في إنجاح الحدث على المستوى العالمي.
وقد شارك عدد من كوادر النادي في تنظيم السباق على مدار ثلاثة أيام متتالية لكل سباق "المنافسات الحرة و المنافسات التأهيلية وأخيرا المنافسات النهائية"، منخرطين بذلك ضمن اللجنة المنظمة العليا للحدث من خلال الفرق المنتشرة بالحلبة بمختلف المواقع أبرزها فريق الكشف الفني على سيارات السباق لضمان سلامتها وتكون ضمن معايير الأنظمة والقوانين الدولية المتفق عليها والموضوعة من قبل الإتحاد العالمي للسيارات (FIA)، حيث أن هذا العام هو عام استثنائي لسباقات الفورملا1 من خلال الظروف الصحية التي يمر بها العالم لجائحة كورونا (كوفيد 19)، فإن السباقات تحتاج حين عقدها إلى إتخاذ أقصى معايير وإشتراطات الوقاية الصحية لمنع إنتشار الفايروس.
وقد تدرب كوادر النادي على هذه الإشتراطات من خلال إخضاعهم للتدريب النظري و العملي اللازمين المؤهل لتنظيم الحدث بأقصى درجات معايير الصحة والسلامة الوقائية، وقد ساهم كوادر النادي في إنجاح الحدث الرياضي الأبرز على المستوى العالمي في رياضة السيارات، وقد أبهرت الكوادر الوطنية المشاركة في التنظيم جميع وسائل الإعلام والمهتمين بالرياضة الميكانيكية، من خلال إبرازهم للحدث وإلتزامهم بالقوانين والأنظمة.
ما وأن اللافت بهذا العام هو إقامة سباقين على أرض مملكة البحرين وأيضاً دعوة الكوادر الصحية المساندة في الصفوف الأمامية لمكافحة فايروس كورونا مع أفراد عوائلهم ضمن حملة "شكراً أبطالنا" وذلك عرفاناً وإكراماً لمساهماتهم وإلتزامهم الكبير ضمن الجهود الوطنية المبذولة للتصدي للجائحة والسهر على راحة المواطنين والمقيمين بمملكة البحرين.
يذكر بأن كوادر نادي البحرين للدراجات النارية يشاركون بتنظيم سباقات السيارات الفورملا وان منذ إنطلاقة السباق الأول بمملكة البحرين على مضمار حلبة البحرين الدولية بتاريخ 4/4/2004 إلى يومنا، وهذا بالإضافة إلى المشاركة في تنظيم السباقات الأخرى التي تنظمها الحلبة أبرزها سباقات السرعة للدراجات النارية "دراغ ريس" و سباقات الحلبات للدراجات النارية و سباقات الدراجات النارية الصحراوية "موتوكروس" واخيراً سباقات سيارات الكارتنغ.
وجاءت مشاركتهم من منطلق الواجب الوطني الرياضي في إنجاح الحدث على المستوى العالمي.
وقد شارك عدد من كوادر النادي في تنظيم السباق على مدار ثلاثة أيام متتالية لكل سباق "المنافسات الحرة و المنافسات التأهيلية وأخيرا المنافسات النهائية"، منخرطين بذلك ضمن اللجنة المنظمة العليا للحدث من خلال الفرق المنتشرة بالحلبة بمختلف المواقع أبرزها فريق الكشف الفني على سيارات السباق لضمان سلامتها وتكون ضمن معايير الأنظمة والقوانين الدولية المتفق عليها والموضوعة من قبل الإتحاد العالمي للسيارات (FIA)، حيث أن هذا العام هو عام استثنائي لسباقات الفورملا1 من خلال الظروف الصحية التي يمر بها العالم لجائحة كورونا (كوفيد 19)، فإن السباقات تحتاج حين عقدها إلى إتخاذ أقصى معايير وإشتراطات الوقاية الصحية لمنع إنتشار الفايروس.
وقد تدرب كوادر النادي على هذه الإشتراطات من خلال إخضاعهم للتدريب النظري و العملي اللازمين المؤهل لتنظيم الحدث بأقصى درجات معايير الصحة والسلامة الوقائية، وقد ساهم كوادر النادي في إنجاح الحدث الرياضي الأبرز على المستوى العالمي في رياضة السيارات، وقد أبهرت الكوادر الوطنية المشاركة في التنظيم جميع وسائل الإعلام والمهتمين بالرياضة الميكانيكية، من خلال إبرازهم للحدث وإلتزامهم بالقوانين والأنظمة.
ما وأن اللافت بهذا العام هو إقامة سباقين على أرض مملكة البحرين وأيضاً دعوة الكوادر الصحية المساندة في الصفوف الأمامية لمكافحة فايروس كورونا مع أفراد عوائلهم ضمن حملة "شكراً أبطالنا" وذلك عرفاناً وإكراماً لمساهماتهم وإلتزامهم الكبير ضمن الجهود الوطنية المبذولة للتصدي للجائحة والسهر على راحة المواطنين والمقيمين بمملكة البحرين.
يذكر بأن كوادر نادي البحرين للدراجات النارية يشاركون بتنظيم سباقات السيارات الفورملا وان منذ إنطلاقة السباق الأول بمملكة البحرين على مضمار حلبة البحرين الدولية بتاريخ 4/4/2004 إلى يومنا، وهذا بالإضافة إلى المشاركة في تنظيم السباقات الأخرى التي تنظمها الحلبة أبرزها سباقات السرعة للدراجات النارية "دراغ ريس" و سباقات الحلبات للدراجات النارية و سباقات الدراجات النارية الصحراوية "موتوكروس" واخيراً سباقات سيارات الكارتنغ.