أعلن المدير التنفيذي للجنة الأولمبية العراقية، جزائر السهلاني، عن فقدان مبلغ 726 مليون دينار (ما يزيد عن 600 ألف دولار أميركي)، من حساب اللجنة المصرفية.
وقال السهلاني في بيان إنه أبلغ رئيس اللجنة الأولمبية، رعد حمودي، بأن "مبالغ أمانات سلمت الى اللجنة الاولمبية العراقية بقيمة (726) مليون دينار عراقي، ولا أثر لوجودها الآن في حساب اللجنة المصرفي".
وأشار إلى أن "الأموال المفقودة كانت مخصصة للاتحاد العراقي لرفع الأثقال، وأخرى تخص ممثلية اللجنة الاولمبية في الديوانية، واستلمت بموافقة الأمين المالي السابق أبان شغله للمنصب، ولا يمكن التصرف فيها إلا لأغراض مودعيها".
وكشف المدير التنفيذي للجنة الأولمبية العراقية بأنه سيتقدم بشكوى رسمية للجهات المختصة، حال عدم معرفة مصير هذه المبالغ المفقودة.
كان سرمد عبدالإله فاز برئاسة اللجنة الأولمبية العراقية خلال الانتخابات التي أقيمت في وقت سابق من الشهر الماضي، وذلك بعد منافسة مع رعد حمود.
إلا أن اللجنة الأولمبية الدولية لم تعترف بنتائج تلك الانتخابات، وطالبت القضاء العراقي واللجنة العراقية باتخاذ تدابير من شأنها تصحيح الوضع الأولمبي العراقي وحسم الخلافات القانونية والقضائية.
وقالت اللجنة الأولمبية العراقية إنها تلقت إشعارا يفيد بتقديم عدد من أعضاء الهيئة العامة طعونا بتلك النتائج لدى محكمة عراقية.
وتفيد الطعون القضائية بوجود خروق قانونية من أعضاء بالجمعية العمومية شاركوا في الانتخابات ولا يسمح لهم بالمشاركة، ومن بينهم رئيس الاتحاد العراقي السابق سرمد عبد الإله.
وتمنع المواثيق الأولمبية اللجوء إلى المحاكم المدنية لتسوية النزاعات الخاصة بالمؤسسات الرياضية الأهلية.
وقال السهلاني في بيان إنه أبلغ رئيس اللجنة الأولمبية، رعد حمودي، بأن "مبالغ أمانات سلمت الى اللجنة الاولمبية العراقية بقيمة (726) مليون دينار عراقي، ولا أثر لوجودها الآن في حساب اللجنة المصرفي".
وأشار إلى أن "الأموال المفقودة كانت مخصصة للاتحاد العراقي لرفع الأثقال، وأخرى تخص ممثلية اللجنة الاولمبية في الديوانية، واستلمت بموافقة الأمين المالي السابق أبان شغله للمنصب، ولا يمكن التصرف فيها إلا لأغراض مودعيها".
وكشف المدير التنفيذي للجنة الأولمبية العراقية بأنه سيتقدم بشكوى رسمية للجهات المختصة، حال عدم معرفة مصير هذه المبالغ المفقودة.
كان سرمد عبدالإله فاز برئاسة اللجنة الأولمبية العراقية خلال الانتخابات التي أقيمت في وقت سابق من الشهر الماضي، وذلك بعد منافسة مع رعد حمود.
إلا أن اللجنة الأولمبية الدولية لم تعترف بنتائج تلك الانتخابات، وطالبت القضاء العراقي واللجنة العراقية باتخاذ تدابير من شأنها تصحيح الوضع الأولمبي العراقي وحسم الخلافات القانونية والقضائية.
وقالت اللجنة الأولمبية العراقية إنها تلقت إشعارا يفيد بتقديم عدد من أعضاء الهيئة العامة طعونا بتلك النتائج لدى محكمة عراقية.
وتفيد الطعون القضائية بوجود خروق قانونية من أعضاء بالجمعية العمومية شاركوا في الانتخابات ولا يسمح لهم بالمشاركة، ومن بينهم رئيس الاتحاد العراقي السابق سرمد عبد الإله.
وتمنع المواثيق الأولمبية اللجوء إلى المحاكم المدنية لتسوية النزاعات الخاصة بالمؤسسات الرياضية الأهلية.