تخرج فرنسا، اليوم الثلاثاء، من حجرها الصحي الثاني منذ بداية وباء كورونا، تزامنا مع أعياد الميلاد، مما يخفف القيود والضغط على المواطنين الذين أتعبتهم التدابير الوقائية.
في المقابل، أحلت الحكومة محل الحجر حظر التجول من الثامنة ليلا إلى السادسة صباحا.
بمقتضى هذا التخفيف للقيود، التي دامت شهرا ونصف الشهر، أصبح التنقل في مختلف أرجاء فرنسا مسموحا به دون رخص مسبقة، باستثناء التنقلات الضرورية أثناء ساعات حظر التجول الليلي التي من ضمنها الذهاب إلى العمل والاستعجالات الصحية. كما أصبح مباحا للأطفال مواصلة ممارسة الرياضات التي لا تستدعي الاحتكاك بين ممارسيها في القاعات المغلقة، على غرار السباحة.
وتنصح السلطات المواطنين بتفادي تجمع أكثر من 6 أشخاص بالغين خلال الاحتفال بليلة عيد ميلاد السيد المسيح، وبالبقاء في البيت ليلة رأس السنة، لأن في هذه الليلة "تتركز كل عناصر قفزة جديدة للوباء"، على حد تعبير رئيس الحكومة الفرنسية، جان كاستيكس.
في المقابل، أحلت الحكومة محل الحجر حظر التجول من الثامنة ليلا إلى السادسة صباحا.
بمقتضى هذا التخفيف للقيود، التي دامت شهرا ونصف الشهر، أصبح التنقل في مختلف أرجاء فرنسا مسموحا به دون رخص مسبقة، باستثناء التنقلات الضرورية أثناء ساعات حظر التجول الليلي التي من ضمنها الذهاب إلى العمل والاستعجالات الصحية. كما أصبح مباحا للأطفال مواصلة ممارسة الرياضات التي لا تستدعي الاحتكاك بين ممارسيها في القاعات المغلقة، على غرار السباحة.
وتنصح السلطات المواطنين بتفادي تجمع أكثر من 6 أشخاص بالغين خلال الاحتفال بليلة عيد ميلاد السيد المسيح، وبالبقاء في البيت ليلة رأس السنة، لأن في هذه الليلة "تتركز كل عناصر قفزة جديدة للوباء"، على حد تعبير رئيس الحكومة الفرنسية، جان كاستيكس.