رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب أسمى آيات التهاني وخالص التبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمناسبة احتفال المملكة بأعيادها الوطنية يومي 16 و17 ديسمبر إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، وذكرى انضمامها في الأمم المتحدة دولة كاملة العضوية، وذكرى تسلم جلالة الملك مقاليد الحكم في البلاد، كما رفع سموه التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء بهذه المناسبة الوطنية المجيدة.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "نحتفل بالأعياد الوطنية المجيدة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى وبالإنجازات الحضارية العظيمة والصروح الشامخة التي حققتها المملكة في شتى الميادين والتي اتسمت بالشمولية والتكامل في جوانبها التنموية والبشرية، لتشكّل محطة وطنية لبناء البحرين الحديثة وتكون عنواناً لمرحلة تاريخية رائدة يتحقق فيها الإنجاز تلو الإنجاز الذي يعزز من مكانة البحرين على مختلف الأصعدة".
وتابع سموه: "تحتفي البحرين هذا العام بالعيد الوطني المجيد وذكرى تولي جلالة الملك مقاليد الحكم وهي تعيش في مرحلة زاهرة من مراحل التحديث الشامل التي يقودها بكل حنكة واقتدار حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى من خلال مشروع جلالته الإصلاحي الذي شكل دعامة أساسية لكل مشاريع التطور والنهضة في المملكة عرفتها المملكة على مختلف الأصعدة".
وبين سموه: "رغم التحديات التي فرضتها جائحة كورونا إلا أن المملكة وبفضل توجيهات جلالة الملك المفدى واصلت مسيرتها المظفرة نحو الإنجازات التنموية المختلفة وباتت البحرين نموذجاً مثالياً في المنطقة من خلال تحويل التحديات إلى فرص حقيقية وهو الأمر الذي تمثل في مواصلة التقدم والازدهار وتنفيذ المشاريع والمبادرات التي كانت لها تأثير مباشر على القطاعات التنموية في المملكة ومواصلة مسيرتها".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "وختاماً، ننظر باعتزاز بالغ إلى الإنجازات الكبيرة التي تحققت للحركة الشبابية والرياضية في المملكة بفضل اهتمام جلالة الملك المفدى بشباب الوطن وتوجيهاته السامية بخلق الظروف الكفيلة بتطوير هذين القطاعين العريضين من الشعب البحريني الوفي معاهدين جلالته على مواصلة العمل الجاد من أجل تحقيق رؤى وأفكار جلالته بما يضمن في إعداد أجيال من الشباب المتمسك بدينه والمرتبط ارتباطاً وثيقاً بوطنه وأمته والمتسلح بالعلم والمعرفة والقادر على تحقيق الإنجازات باسم البحرين وعكس الصورة المشرفة عن مملكتنا الغالية في مختلف المحافل".
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "نحتفل بالأعياد الوطنية المجيدة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى وبالإنجازات الحضارية العظيمة والصروح الشامخة التي حققتها المملكة في شتى الميادين والتي اتسمت بالشمولية والتكامل في جوانبها التنموية والبشرية، لتشكّل محطة وطنية لبناء البحرين الحديثة وتكون عنواناً لمرحلة تاريخية رائدة يتحقق فيها الإنجاز تلو الإنجاز الذي يعزز من مكانة البحرين على مختلف الأصعدة".
وتابع سموه: "تحتفي البحرين هذا العام بالعيد الوطني المجيد وذكرى تولي جلالة الملك مقاليد الحكم وهي تعيش في مرحلة زاهرة من مراحل التحديث الشامل التي يقودها بكل حنكة واقتدار حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى من خلال مشروع جلالته الإصلاحي الذي شكل دعامة أساسية لكل مشاريع التطور والنهضة في المملكة عرفتها المملكة على مختلف الأصعدة".
وبين سموه: "رغم التحديات التي فرضتها جائحة كورونا إلا أن المملكة وبفضل توجيهات جلالة الملك المفدى واصلت مسيرتها المظفرة نحو الإنجازات التنموية المختلفة وباتت البحرين نموذجاً مثالياً في المنطقة من خلال تحويل التحديات إلى فرص حقيقية وهو الأمر الذي تمثل في مواصلة التقدم والازدهار وتنفيذ المشاريع والمبادرات التي كانت لها تأثير مباشر على القطاعات التنموية في المملكة ومواصلة مسيرتها".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "وختاماً، ننظر باعتزاز بالغ إلى الإنجازات الكبيرة التي تحققت للحركة الشبابية والرياضية في المملكة بفضل اهتمام جلالة الملك المفدى بشباب الوطن وتوجيهاته السامية بخلق الظروف الكفيلة بتطوير هذين القطاعين العريضين من الشعب البحريني الوفي معاهدين جلالته على مواصلة العمل الجاد من أجل تحقيق رؤى وأفكار جلالته بما يضمن في إعداد أجيال من الشباب المتمسك بدينه والمرتبط ارتباطاً وثيقاً بوطنه وأمته والمتسلح بالعلم والمعرفة والقادر على تحقيق الإنجازات باسم البحرين وعكس الصورة المشرفة عن مملكتنا الغالية في مختلف المحافل".