رفع الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة أسمى آيات التهاني وخالص التبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء بمناسبة احتفال البحرين بأعيادها الوطنية يومي 16 و17 ديسمبر إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، وذكرى انضمامها في الأمم المتحدة دولة كاملة العضوية، وذكرى تسلم جلالة الملك مقاليد الحكم في البلاد.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة أن الاحتفال بالمناسبات الوطنية الغالية على قلوب البحرينيين جميعاً يشكل محطة رائعة يعبر فيها أبناء الوطن عن ولائهم وانتمائهم لمملكة البحرين ويؤكدون فيها التفافهم حول القيادة الرشيدة ودعمهم لتوجهاتها الحكيمة الرامية إلى تحقيق النهضة الشاملة للمملكة وتحقيق الرخاء والازدهار لشعبها الكريم على كافة المستويات، مشيراً إلى أن "ما يشهده وطننا الغالي من نهضة تنموية شاملة طالت مختلف مناحي الحياة، يبعث على الفخر والاعتزاز خصوصاً وأنها جاءت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، الذي استطاع بفضل الله، وبحكمة قيادته، وبمباركة أبناء الشعب الكريم، ترجمتها إلى رؤية مستنيرة لكتابة صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، حملت آمال وطموحات شعب البحرين".
وأضاف الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة: "إنه من حق أبناء البحرين الأوفياء أن يفخروا بما وصلت إليه المملكة من تقدم وازدهار ،بفضل رعاية جلالة الملك المفدى لكافة أركان منظومة التنمية، والدعم اللامحدود من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الذي أخذ على عاتقه مسؤولية مساندة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك وتنفيذ محاوره على أرض الواقع في شتى المجالات"، لافتاً إلى أن الاحتفال بالأعياد الوطنية يحمل دلالات متعددة في ظل المكتسبات الكبيرة التي حققتها المملكة على الصعيدين الرياضي والشبابي والتي تعبر عن التطور المتنامي في مستوى الحركة الرياضية والشبابية بفضل دعم واهتمام القيادة الرشيدة وحرصها المتواصل على توفير مختلف أشكال الرعاية للشباب البحريني ليصبحوا خير سفراء للمملكة في مختلف المحافل الرياضية والشبابية.
وثمن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة عالياً الإنجازات الكبيرة التي تحققت في عهد جلالة الملك المفدى والتي رسمت صورة مشرفة للمملكة على خريطة العالم، منتهزاً هذه المناسبة المجيدة لتجديد العهد والولاء للقيادة الرشيدة، والمضي قدماً على طريق التقدم والرقي، وبذل أقصى الجهود لدعم المسيرة المباركة وتحقيق ما فيه الخير والصلاح للوطن والمواطن.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة أن الاحتفال بالمناسبات الوطنية الغالية على قلوب البحرينيين جميعاً يشكل محطة رائعة يعبر فيها أبناء الوطن عن ولائهم وانتمائهم لمملكة البحرين ويؤكدون فيها التفافهم حول القيادة الرشيدة ودعمهم لتوجهاتها الحكيمة الرامية إلى تحقيق النهضة الشاملة للمملكة وتحقيق الرخاء والازدهار لشعبها الكريم على كافة المستويات، مشيراً إلى أن "ما يشهده وطننا الغالي من نهضة تنموية شاملة طالت مختلف مناحي الحياة، يبعث على الفخر والاعتزاز خصوصاً وأنها جاءت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، الذي استطاع بفضل الله، وبحكمة قيادته، وبمباركة أبناء الشعب الكريم، ترجمتها إلى رؤية مستنيرة لكتابة صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، حملت آمال وطموحات شعب البحرين".
وأضاف الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة: "إنه من حق أبناء البحرين الأوفياء أن يفخروا بما وصلت إليه المملكة من تقدم وازدهار ،بفضل رعاية جلالة الملك المفدى لكافة أركان منظومة التنمية، والدعم اللامحدود من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الذي أخذ على عاتقه مسؤولية مساندة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك وتنفيذ محاوره على أرض الواقع في شتى المجالات"، لافتاً إلى أن الاحتفال بالأعياد الوطنية يحمل دلالات متعددة في ظل المكتسبات الكبيرة التي حققتها المملكة على الصعيدين الرياضي والشبابي والتي تعبر عن التطور المتنامي في مستوى الحركة الرياضية والشبابية بفضل دعم واهتمام القيادة الرشيدة وحرصها المتواصل على توفير مختلف أشكال الرعاية للشباب البحريني ليصبحوا خير سفراء للمملكة في مختلف المحافل الرياضية والشبابية.
وثمن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة عالياً الإنجازات الكبيرة التي تحققت في عهد جلالة الملك المفدى والتي رسمت صورة مشرفة للمملكة على خريطة العالم، منتهزاً هذه المناسبة المجيدة لتجديد العهد والولاء للقيادة الرشيدة، والمضي قدماً على طريق التقدم والرقي، وبذل أقصى الجهود لدعم المسيرة المباركة وتحقيق ما فيه الخير والصلاح للوطن والمواطن.