نظمت المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية احتفالاً خاصاً لموظفيها بمناسبة العيد الوطني المجيد وذكرى تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة لمقاليد الحكم، مع الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورنا، وذلك ضمن احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية.
وخلال الحفل رفع الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية مصطفى السيد أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس الوزراء، وإلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وجميع الشعب البحريني بهذه المناسبة، متمنياً للبحرين مزيداً من الرقي والتقدم والأمن والأمان.
وبين السيد أن البحرين تبوأت مكانة عالمية مشرفة بسبب ما حققته من إنجازات في مختلف الميادين، ومنها البصمات التي حققتها في مجال العمل الإنساني لتكون من الدول السباقة في هذا الجانب، حيث رسمت القيادة الرشيدة وعامة الشعب البحريني أروع صور العمل الإنساني من خلال مساهمتها في حملة فينا خير والتي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب لدعم الجهود الوطنية لمكافحة فيروس كورونا والمساهمة في إنعاش الحركة الاقتصادية، داعياً الجميع مواصلة الجهد والعطاء لخدمة المملكة عبر تنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى لتحقيق رؤى جلالته للارتقاء بالوطن.
وأشاد السيد بجهود جلالة الملك الكريمة في رعاية ودعم العمل الإنساني بشكل عام وكفالة الأيتام بشكل خاص، حيث يعتبر جلالته الراعي والكافل الأول والأكبر للأيتام في المملكة، وما يقوم به جلالته من أعمال إنسانية كبيرة وأياديه البيضاء الممتدة للجميع في مختلف أنحاء العالم من خلال توجيهاته السديدة للعاملين في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والتي تعتبر إحدى ثمرات المشروع الإصلاحي لجلالته.
وخلال الحفل رفع الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية مصطفى السيد أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس الوزراء، وإلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وجميع الشعب البحريني بهذه المناسبة، متمنياً للبحرين مزيداً من الرقي والتقدم والأمن والأمان.
وبين السيد أن البحرين تبوأت مكانة عالمية مشرفة بسبب ما حققته من إنجازات في مختلف الميادين، ومنها البصمات التي حققتها في مجال العمل الإنساني لتكون من الدول السباقة في هذا الجانب، حيث رسمت القيادة الرشيدة وعامة الشعب البحريني أروع صور العمل الإنساني من خلال مساهمتها في حملة فينا خير والتي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب لدعم الجهود الوطنية لمكافحة فيروس كورونا والمساهمة في إنعاش الحركة الاقتصادية، داعياً الجميع مواصلة الجهد والعطاء لخدمة المملكة عبر تنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى لتحقيق رؤى جلالته للارتقاء بالوطن.
وأشاد السيد بجهود جلالة الملك الكريمة في رعاية ودعم العمل الإنساني بشكل عام وكفالة الأيتام بشكل خاص، حيث يعتبر جلالته الراعي والكافل الأول والأكبر للأيتام في المملكة، وما يقوم به جلالته من أعمال إنسانية كبيرة وأياديه البيضاء الممتدة للجميع في مختلف أنحاء العالم من خلال توجيهاته السديدة للعاملين في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والتي تعتبر إحدى ثمرات المشروع الإصلاحي لجلالته.