تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، برقية تهنئة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، رفعت فيها سموها إلى جلالته خالص التهاني والتبريكات بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لمقاليد الحكم، التي تحل علينا بمكانتها الرفيعة على نفوسنا ليجدد مشاعر الفخر والاعتزاز بمسيرة وطنية تشع فصولها بقصص النجاح والإنجاز لأهل البحرين الكرام منذ تأسيس الدولة البحرينية الشامخة على يد قادتها الكرام.
وأعربت صاحبة السمو في هذه المناسبة العطرة والمتزامنة لحلول الذكرى الحادية والعشرين لتسلم جلالة الملك المفدى مقاليد حكم البلاد، عن بالغ التقدير أمام سجل إنجازات مملكة البحرين التي يصل صيت نجاحاتها وإنجازاتها المشرفة لخارج حدود الوطن، ويعود فضل تحقيقها، من بعد الله تعالى، لتلك الرعاية الملكية التي عاهدت المولى على رفعة الوطن واستمرار نهضته ودوام رخائه ونهضة شعبه، وتلاقت معها وساندتها إرادة أبناء وبنات هذه الأرض الطيبة الساعين على الدوام لحمل مسؤولية البناء وراية الوفاء في الشدة والرخاء، سائلة سموها الله عز وجل، أن يعيد هذه المناسبة العزيزة على جلالته وهو ينعم بموفور الصحة والعافية، وأن يديم التوفيق والسداد على جهود جلالته المباركة ومساعيه المخلصة لتبقى مملكة البحرين الغالية شامخة بالعز والخير والنماء.
وبعث حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى برقية شكر جوابية، إلى صاحبة السمو الملكي قرينة جلالته رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، أعرب جلالته فيها عن شكره وتقديره لسموها على تهنئتها في ذكرى المناسبات المجيدة لوطننا العزيز.
وأشاد جلالته بدور صاحبة السمو في قيادة إسهامات المرأة البحرينية مما كان له أعمق الأثر في تقدم مملكة البحرين ونهضتها المباركة، وما أنجز تحقيقاً لطموحات أهل البحرين الكرام في التنمية المستدامة وحقوق المواطنة، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يعيد هذه المناسبة الوطنية على مملكة البحرين وأهلها بالخير والبركة.
وأعربت صاحبة السمو في هذه المناسبة العطرة والمتزامنة لحلول الذكرى الحادية والعشرين لتسلم جلالة الملك المفدى مقاليد حكم البلاد، عن بالغ التقدير أمام سجل إنجازات مملكة البحرين التي يصل صيت نجاحاتها وإنجازاتها المشرفة لخارج حدود الوطن، ويعود فضل تحقيقها، من بعد الله تعالى، لتلك الرعاية الملكية التي عاهدت المولى على رفعة الوطن واستمرار نهضته ودوام رخائه ونهضة شعبه، وتلاقت معها وساندتها إرادة أبناء وبنات هذه الأرض الطيبة الساعين على الدوام لحمل مسؤولية البناء وراية الوفاء في الشدة والرخاء، سائلة سموها الله عز وجل، أن يعيد هذه المناسبة العزيزة على جلالته وهو ينعم بموفور الصحة والعافية، وأن يديم التوفيق والسداد على جهود جلالته المباركة ومساعيه المخلصة لتبقى مملكة البحرين الغالية شامخة بالعز والخير والنماء.
وبعث حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى برقية شكر جوابية، إلى صاحبة السمو الملكي قرينة جلالته رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، أعرب جلالته فيها عن شكره وتقديره لسموها على تهنئتها في ذكرى المناسبات المجيدة لوطننا العزيز.
وأشاد جلالته بدور صاحبة السمو في قيادة إسهامات المرأة البحرينية مما كان له أعمق الأثر في تقدم مملكة البحرين ونهضتها المباركة، وما أنجز تحقيقاً لطموحات أهل البحرين الكرام في التنمية المستدامة وحقوق المواطنة، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يعيد هذه المناسبة الوطنية على مملكة البحرين وأهلها بالخير والبركة.