سكاي نيوز عربية
ذكرت وسائل إعلام مصرية، السبت، أن أستاذ شهير بكلية طب القصر العيني جامعة القاهرة أحيل إلى المحاكمة الجنائية لاتهامه بالكسب غير المشروع والتربح بعد اتهامه بالاتجار في الأعضاء البشرية "تجارة الموت".
وكشف جهاز الكسب غير المشروع أن أستاذ بكلية طب القصر العيني بجامعة القاهرة حصل لنفسه ولذويه بغير وجه حق على كسب غير مشروع مقداره 3 ملايين جنيها عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر وزيادة طارئه في ثروته لا تتناسب مع دخله من الوظيفة العامة وذلك في أعوام 2010 و2011 و2017 و2018.
وطلب جهاز الكسب غير المشروع من المحكمة ضم كلا من زوجة المتهم وأولاده الخمسة، وكل من استفاد من تربحه لتنفيذ الحكم بالرد في أموالهم، وفقا لصحيفة "أخبار اليوم" المصرية.
وعجز المتهم عن إثبات مصدر دخله، وفقا لهيئة الرقابة الإدارية، التي كشفت عن قيام المتهم بصفته من الأطباء والجراحين بإجراء عدد من العمليات الجراحية لنقل وزراعة أحد الأعضاء البشرية "الكلى" لعدد من المتلقين من المرضى الأجانب المصابين بمرض الفشل الكلوي.
وقام الطبيب باستئصال "كلى" من عدد من المواطنين المصريين بعد شرائها منهم استغلالا للاحتياج المالي ونقلها وزراعتها في أجسام هؤلاء المرضى الأجانب ودون موافقة اللجنة العليا لزراعة الأعضاء البشرية ودون اتباع القواعد والأصول الطبية المتعارف عليها والمتطلبة قانونا لإجراء تلك العمليات، التي أجريت جميعها في غير المنشآت الطبية المرخص لها بإجراء عمليات زراعة ونقل الأعضاء.
وكشف التحريات أن ما قام به الطبيب ترتب عليه وفاة إحدى المصريات، الذين تم استئصال "الُكلى" منها و3 من المتلقين.
وأشارت إلى أن المتهم اتفق نظير مقابل مالي مع عدد من مرضى الفشل الكلوي من الأجانب على شراء "الُكلى" بقصد إجراء عملية نقله وزراعته في جسم هؤلاء المرضى الأجانب.
ذكرت وسائل إعلام مصرية، السبت، أن أستاذ شهير بكلية طب القصر العيني جامعة القاهرة أحيل إلى المحاكمة الجنائية لاتهامه بالكسب غير المشروع والتربح بعد اتهامه بالاتجار في الأعضاء البشرية "تجارة الموت".
وكشف جهاز الكسب غير المشروع أن أستاذ بكلية طب القصر العيني بجامعة القاهرة حصل لنفسه ولذويه بغير وجه حق على كسب غير مشروع مقداره 3 ملايين جنيها عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر وزيادة طارئه في ثروته لا تتناسب مع دخله من الوظيفة العامة وذلك في أعوام 2010 و2011 و2017 و2018.
وطلب جهاز الكسب غير المشروع من المحكمة ضم كلا من زوجة المتهم وأولاده الخمسة، وكل من استفاد من تربحه لتنفيذ الحكم بالرد في أموالهم، وفقا لصحيفة "أخبار اليوم" المصرية.
وعجز المتهم عن إثبات مصدر دخله، وفقا لهيئة الرقابة الإدارية، التي كشفت عن قيام المتهم بصفته من الأطباء والجراحين بإجراء عدد من العمليات الجراحية لنقل وزراعة أحد الأعضاء البشرية "الكلى" لعدد من المتلقين من المرضى الأجانب المصابين بمرض الفشل الكلوي.
وقام الطبيب باستئصال "كلى" من عدد من المواطنين المصريين بعد شرائها منهم استغلالا للاحتياج المالي ونقلها وزراعتها في أجسام هؤلاء المرضى الأجانب ودون موافقة اللجنة العليا لزراعة الأعضاء البشرية ودون اتباع القواعد والأصول الطبية المتعارف عليها والمتطلبة قانونا لإجراء تلك العمليات، التي أجريت جميعها في غير المنشآت الطبية المرخص لها بإجراء عمليات زراعة ونقل الأعضاء.
وكشف التحريات أن ما قام به الطبيب ترتب عليه وفاة إحدى المصريات، الذين تم استئصال "الُكلى" منها و3 من المتلقين.
وأشارت إلى أن المتهم اتفق نظير مقابل مالي مع عدد من مرضى الفشل الكلوي من الأجانب على شراء "الُكلى" بقصد إجراء عملية نقله وزراعته في جسم هؤلاء المرضى الأجانب.