زين اليافعي
أكد أعضاء بمجلس الشورى أن الثقة الملكية بصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء أمر ليس مستغرباً، مبينين أن سموه استحق الثقة الملكية، حيث إن قيادته للحكومة ستصنع مستقبلاً واعداً.
وقالوا لـ»الوطن» إن الثقة الملكية السامية تعد خطوة جديدة نحو طريق التطوير والتحديث التي ينتهجها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ذلك أن سموه يملك من الخبرة والحنكة السياسية والاقتصادية ما يجعل السير في طريق الإصلاح في مأمن وصولاً إلى مستقبل مزدهر في مختلف القطاعات بالمملكة.
وقالت عضو مجلس الشورى جهاد الفاضل إن رسالة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لسمو ولي العهد رئيس الوزراء تؤكد المتابعة الملكية المستمرة لكل ما يتصل بشؤون البحرين، وحرص جلالته الكبير على تنفيذ الحكومة للمشروعات التي تسهم في ازدهار البحرين وخدمة البحرينيين.
وأضافت: «أولى جلالة الملك المفدى ثقته الكبيرة بسمو ولي العهد رئيس الوزراء في العديد من الملفات الحيوية طيلة الأعوام الماضية، وبرع سموه في تحمل أمانة المسؤولية وأعبائها، بكل جدارة واقتدار، مستعيناً سموه في ذلك بالتوجيهات الملكية المستمرة، وآخرها ما تضمنه الكتاب الملكي السامي لسموه ليستلهم منه الرؤية في قادم الأيام أسلوباً ومنهج عمل، أي أن يكون بمثابة خارطة طريق للعمل الحكومي وإدارة الشأن العام بما يحقق الخير والمنفعة للبحرين وأهلها».
وتابعت: «توسم البحرينيون بتولي سمو ولي العهد رئيس الوزراء أعباء المسؤولية، وبخاصة ما يتحلى به سموه من سمات الإدارة الناجحة والتخطيط المستمر، والتي تجلت في وضع اللبنات الأولى لرؤية البحرين الاقتصادية 2030، والتي تسير عليها مختلف الجهات الحكومية بعزم وأمل لتحقيق التطلعات ولإعلاء شأن البحرين».
وأشارت إلى أن قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء فريق البحرين، والذي خاض اختبارات عديدة، نجح فيها كلها بجدارة وتفوق، ولعل أبرزها في هذه الفترة إدارة الفريق ملف جائحة كورونا، وما أحرزه فريق البحرين من إشادات داخلية وخارجية في كيفية إدارة هذا الموضوع وتقييد انتشار الفيروس وتسطيح مؤشر الإصابات، وفي مقابل ذلك الحفاظ على مكتسبات المواطنين ومعدل النشاط الاقتصادي من خلال حزمة الدعم الحكومي للأفراد والمؤسسات.
وأردفت: «وضع صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء خطة طموحة لتحقيق التوازن المالي، ونجحت هذه الخطة في ضبط المصروفات وترشيد النفقات، وفي مقابل ذلك زيادة الإيرادات غير النفطية واستقطاب مزيد من الاستثمارات التي أسهمت في خلق فرص عمل جديدة للمواطنين فضلاً عن مبادرات رفع مستوى النمو الاقتصادي بالبلاد».
وأوضحت أن الثقة الملكية السامية بأداء صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء وقدرته على إدارة الشأن العام بكل مهنية واحتراف، جاءت استكمالاً لمسيرة تولي سموه المسؤولية عندما عين في عام 2013 نائباً أول لرئيس الوزراء الراحل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، حيث حظي سمو ولي العهد رئيس الوزراء بالثقة الكبيرة من فقيد الوطن الكبير، وانصبت جهود سموه لتطوير الأداء الحكومي وحقق عديداً من الإصلاحات الإدارية والمالية ساهمت في تحسين الأداء الحكومي وتطويره، وهو بذلك في وجهة نظري ووجهة نظر كل أهل البحرين خير سلف لخير سلف في قيادة الفريق الحكومي، والذي يضع البحرين ومصلحة شعبها أولاً.
فيما قال عضو مجلس الشورى رضا منفردي إن تولي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، رئاسة الوزراء أمر ليس بغريب، حيث كان سموه نائباً لرئيس الوزراء وعمل على ترؤس الحكومة بكل حكمة، وهو الأجدر بهذا المنصب لما يمتلكه سموه من حنكة قيادية وخطط مستقبلية ستعمل على نهضة البحرين وشعبها.
وأضاف منفردي أن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء رجل حكيم استطاع بحنكته أن يحمي المواطن البحريني والمقيم في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البحرين والعالم أجمع بسبب تفشي فيروس كورونا «كوفيد 19» وتقديم كل الخدمات والرعاية الصحية للمواطن والمقيم على حد سواء، ما جعل البحرين من أفضل الدول على مستوى العالم من ناحية التعامل مع الفيروس والحد من انتشاره.
وأشار عضو مجلس الشورى فؤاد الحاجي إلى أن رسالة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لسمو ولي العهد رئيس الوزراء، تعبر عن مشاعر الحب والأبوة والافتخار بالمسؤولية التي تحملها سموه في ظل الظروف الاستثنائية والصعبة كما أن الرسالة عبرت عن مشاعر شعب البحرين والمقيمين التي يكنونها لسمو ولي العهد رئيس الوزراء الذي قدم خلال الفتره الماضية والحالية كثيراً من الخدمات والحماية والرعاية وخصوصاً في ظل انتشار جائحة كورونا.
وأضاف أن سمو ولي العهد رئيس الوزراء حقق العديد من الإنجازات المهمة من خلال متابعته المشاريع الحكومية والبنية والتحتيه للمملكة، وتعزيز العلاقات الخارجية مع جميع دول العالم المختلفة.
ولفت إلى أن رسالة جلالة الملك المفدى تحمل المسؤولية للعائلة الملكية تجاه خدمة مملكة البحرين وشعبها والتي جعلت نفسها باباً مفتوحاً للجميع من أجل مصلحة جميع المواطنين والمقيمين والعمل على توفير جميع سبل الراحة والأمن والأمان .
أكد أعضاء بمجلس الشورى أن الثقة الملكية بصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء أمر ليس مستغرباً، مبينين أن سموه استحق الثقة الملكية، حيث إن قيادته للحكومة ستصنع مستقبلاً واعداً.
وقالوا لـ»الوطن» إن الثقة الملكية السامية تعد خطوة جديدة نحو طريق التطوير والتحديث التي ينتهجها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ذلك أن سموه يملك من الخبرة والحنكة السياسية والاقتصادية ما يجعل السير في طريق الإصلاح في مأمن وصولاً إلى مستقبل مزدهر في مختلف القطاعات بالمملكة.
وقالت عضو مجلس الشورى جهاد الفاضل إن رسالة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لسمو ولي العهد رئيس الوزراء تؤكد المتابعة الملكية المستمرة لكل ما يتصل بشؤون البحرين، وحرص جلالته الكبير على تنفيذ الحكومة للمشروعات التي تسهم في ازدهار البحرين وخدمة البحرينيين.
وأضافت: «أولى جلالة الملك المفدى ثقته الكبيرة بسمو ولي العهد رئيس الوزراء في العديد من الملفات الحيوية طيلة الأعوام الماضية، وبرع سموه في تحمل أمانة المسؤولية وأعبائها، بكل جدارة واقتدار، مستعيناً سموه في ذلك بالتوجيهات الملكية المستمرة، وآخرها ما تضمنه الكتاب الملكي السامي لسموه ليستلهم منه الرؤية في قادم الأيام أسلوباً ومنهج عمل، أي أن يكون بمثابة خارطة طريق للعمل الحكومي وإدارة الشأن العام بما يحقق الخير والمنفعة للبحرين وأهلها».
وتابعت: «توسم البحرينيون بتولي سمو ولي العهد رئيس الوزراء أعباء المسؤولية، وبخاصة ما يتحلى به سموه من سمات الإدارة الناجحة والتخطيط المستمر، والتي تجلت في وضع اللبنات الأولى لرؤية البحرين الاقتصادية 2030، والتي تسير عليها مختلف الجهات الحكومية بعزم وأمل لتحقيق التطلعات ولإعلاء شأن البحرين».
وأشارت إلى أن قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء فريق البحرين، والذي خاض اختبارات عديدة، نجح فيها كلها بجدارة وتفوق، ولعل أبرزها في هذه الفترة إدارة الفريق ملف جائحة كورونا، وما أحرزه فريق البحرين من إشادات داخلية وخارجية في كيفية إدارة هذا الموضوع وتقييد انتشار الفيروس وتسطيح مؤشر الإصابات، وفي مقابل ذلك الحفاظ على مكتسبات المواطنين ومعدل النشاط الاقتصادي من خلال حزمة الدعم الحكومي للأفراد والمؤسسات.
وأردفت: «وضع صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء خطة طموحة لتحقيق التوازن المالي، ونجحت هذه الخطة في ضبط المصروفات وترشيد النفقات، وفي مقابل ذلك زيادة الإيرادات غير النفطية واستقطاب مزيد من الاستثمارات التي أسهمت في خلق فرص عمل جديدة للمواطنين فضلاً عن مبادرات رفع مستوى النمو الاقتصادي بالبلاد».
وأوضحت أن الثقة الملكية السامية بأداء صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء وقدرته على إدارة الشأن العام بكل مهنية واحتراف، جاءت استكمالاً لمسيرة تولي سموه المسؤولية عندما عين في عام 2013 نائباً أول لرئيس الوزراء الراحل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، حيث حظي سمو ولي العهد رئيس الوزراء بالثقة الكبيرة من فقيد الوطن الكبير، وانصبت جهود سموه لتطوير الأداء الحكومي وحقق عديداً من الإصلاحات الإدارية والمالية ساهمت في تحسين الأداء الحكومي وتطويره، وهو بذلك في وجهة نظري ووجهة نظر كل أهل البحرين خير سلف لخير سلف في قيادة الفريق الحكومي، والذي يضع البحرين ومصلحة شعبها أولاً.
فيما قال عضو مجلس الشورى رضا منفردي إن تولي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، رئاسة الوزراء أمر ليس بغريب، حيث كان سموه نائباً لرئيس الوزراء وعمل على ترؤس الحكومة بكل حكمة، وهو الأجدر بهذا المنصب لما يمتلكه سموه من حنكة قيادية وخطط مستقبلية ستعمل على نهضة البحرين وشعبها.
وأضاف منفردي أن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء رجل حكيم استطاع بحنكته أن يحمي المواطن البحريني والمقيم في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البحرين والعالم أجمع بسبب تفشي فيروس كورونا «كوفيد 19» وتقديم كل الخدمات والرعاية الصحية للمواطن والمقيم على حد سواء، ما جعل البحرين من أفضل الدول على مستوى العالم من ناحية التعامل مع الفيروس والحد من انتشاره.
وأشار عضو مجلس الشورى فؤاد الحاجي إلى أن رسالة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لسمو ولي العهد رئيس الوزراء، تعبر عن مشاعر الحب والأبوة والافتخار بالمسؤولية التي تحملها سموه في ظل الظروف الاستثنائية والصعبة كما أن الرسالة عبرت عن مشاعر شعب البحرين والمقيمين التي يكنونها لسمو ولي العهد رئيس الوزراء الذي قدم خلال الفتره الماضية والحالية كثيراً من الخدمات والحماية والرعاية وخصوصاً في ظل انتشار جائحة كورونا.
وأضاف أن سمو ولي العهد رئيس الوزراء حقق العديد من الإنجازات المهمة من خلال متابعته المشاريع الحكومية والبنية والتحتيه للمملكة، وتعزيز العلاقات الخارجية مع جميع دول العالم المختلفة.
ولفت إلى أن رسالة جلالة الملك المفدى تحمل المسؤولية للعائلة الملكية تجاه خدمة مملكة البحرين وشعبها والتي جعلت نفسها باباً مفتوحاً للجميع من أجل مصلحة جميع المواطنين والمقيمين والعمل على توفير جميع سبل الراحة والأمن والأمان .