أشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بمخرجات الاجتماع الأول لمجلس التنسيق السعودي – البحريني الذي عقد اليوم برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
ونوه الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بما يجمع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة من علاقات تاريخية راسخة، وما وصل إليه التعاون المشترك من تميز على كافة المستويات بفضل ما تحظى به من اهتمام ورعاية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظهما الله ورعاهما.
وأشار وزير الخارجية إلى أن ما أقره المجلس التنسيقي السعودي – البحريني اليوم من تشكيل خمس لجان فرعية متمثلة في - لجنة التنسيق السياسي والدبلوماسي، ولجنة التنسيق الأمني، ولجنة التنسيق في مجالات التجارة والصناعة، ولجنة التنسيق في مجالات الثقافة والاعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية، ولجنة التنسيق في مجالات الاستثمار والبيئة والبنى التحتية – يأتي كدفعة لتعزيز التعاون الثنائي وفتح آفاق جديدة في مسار العلاقات بما يعود على البلدين الشقيقين ومواطنيها بالخير والنماء والازدهار.
وكشف سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بأن اللجان الفرعية ستبحث عددا من المبادرات الاستراتيجية في عددٍ من المحاور ذات الأولوية بين البلدين وهي:
• وضع رؤية مشتركة لاستدامة العلاقات وتعميقها بين البلدين.
• تعزيز مجالات التعاون بالشأن السياسي والدبلوماسي.
• تعزيز التعاون والتكامل في المجالات الأمنية والأمن السيبراني.
• تسهيل إجراءات اصدار التأشيرات للزوار بين البلدين.
• تسهيل إجراءات عبور المسافرين عبر جسر الملك فهد وتطبيق نظام النقطة الواحدة.
• تسهيل عبور البضائع والشاحنات عبر الحدود.
• تعزيز التكامل الاقتصادي.
• تسهيل إجراءات المستثمرين.
• دعم الصناعات الوطنية.
• ربط أسواق الأوراق المالية.
• تعزيز التجارة البينية والمعاملة بالمثل.
• أمن الإمدادات في مجال السلع والأغذية والدواء.
• تحديد فرص الاستثمار في المشاريع السياحية المشتركة.
• تحديد فرص التعاون في المجال الرياضي والاجتماعي.
• ربط نتائج فحوصات كوفيد-19 والتطعيم تسهيلاً لعبور المسافرين .
• توسعة شبكة البنية التحتية للاتصالات والألياف البصرية.
• التنسيق للبدء في الأعمال الانشائية لجسر الملك حمد.
• التنسيق في المجالات البيئية.
ونوه الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بما يجمع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة من علاقات تاريخية راسخة، وما وصل إليه التعاون المشترك من تميز على كافة المستويات بفضل ما تحظى به من اهتمام ورعاية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظهما الله ورعاهما.
وأشار وزير الخارجية إلى أن ما أقره المجلس التنسيقي السعودي – البحريني اليوم من تشكيل خمس لجان فرعية متمثلة في - لجنة التنسيق السياسي والدبلوماسي، ولجنة التنسيق الأمني، ولجنة التنسيق في مجالات التجارة والصناعة، ولجنة التنسيق في مجالات الثقافة والاعلام والسياحة والتنمية الاجتماعية، ولجنة التنسيق في مجالات الاستثمار والبيئة والبنى التحتية – يأتي كدفعة لتعزيز التعاون الثنائي وفتح آفاق جديدة في مسار العلاقات بما يعود على البلدين الشقيقين ومواطنيها بالخير والنماء والازدهار.
وكشف سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بأن اللجان الفرعية ستبحث عددا من المبادرات الاستراتيجية في عددٍ من المحاور ذات الأولوية بين البلدين وهي:
• وضع رؤية مشتركة لاستدامة العلاقات وتعميقها بين البلدين.
• تعزيز مجالات التعاون بالشأن السياسي والدبلوماسي.
• تعزيز التعاون والتكامل في المجالات الأمنية والأمن السيبراني.
• تسهيل إجراءات اصدار التأشيرات للزوار بين البلدين.
• تسهيل إجراءات عبور المسافرين عبر جسر الملك فهد وتطبيق نظام النقطة الواحدة.
• تسهيل عبور البضائع والشاحنات عبر الحدود.
• تعزيز التكامل الاقتصادي.
• تسهيل إجراءات المستثمرين.
• دعم الصناعات الوطنية.
• ربط أسواق الأوراق المالية.
• تعزيز التجارة البينية والمعاملة بالمثل.
• أمن الإمدادات في مجال السلع والأغذية والدواء.
• تحديد فرص الاستثمار في المشاريع السياحية المشتركة.
• تحديد فرص التعاون في المجال الرياضي والاجتماعي.
• ربط نتائج فحوصات كوفيد-19 والتطعيم تسهيلاً لعبور المسافرين .
• توسعة شبكة البنية التحتية للاتصالات والألياف البصرية.
• التنسيق للبدء في الأعمال الانشائية لجسر الملك حمد.
• التنسيق في المجالات البيئية.