- أزف إلى قائد الخير صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله أعطر باقات التهاني والتبريكات على الثقة الملكية السامية بتعيين سموه رئيساً لمجلس الوزراء ليواصل سموه وبنظرته الحكيمة الثاقبة مسيرة الخير والعطاء والتطوير على كافة الصعد خدمة لوطننا الحبيب، يواكبها نجاح سموه اللافت في إدارة «فريق البحرين» بكافة أجهزته ولجانه خلال أزمة كورونا وفق منهجية محكمة نالت إعجاب الجميع. نسأل الباري عز وجل أن يوفق سموه إلى ما يحبه ويرضاه وأن يفتح عليه فتوح الخير ويعينه على تحمل هذه المسؤولية خدمة للمواطنين ومملكتنا الغالية. وسنكون معه سنداً وعوناً كأعضاء في «فريق البحرين» بخدمة هذا الوطن في موقع المسؤولية التي تشرفنا بها خدمة للعمل الإنساني ورفع راية الوطن خفاقة في سماء الخير.
- أروع طريق تسلكه هو ذلك الطريق المليء بمحفزات الخير، من يصحبك فيه رفقاء الإيجابية والفرح، طريق له ملامحه الخاصة تكتب فيه في كل خطوة رسالة خير وعطاء وبذل وتضحية من أجل أن تخدم دينك ووطنك، ومن أجل أن تكون بذرة من بذور الخير، ترويها من مشاعر الحب التي كست قلبك الطيب الصافي، وهو ثروتك التي تستند عليها في أيام الحياة. وليس كل من هب ودب سيكون صاحبك في هذا الطريق، بل أولئك الذين أخلصوا النيات وكانت فصول حياتهم خير شاهد على عطائهم الخصب، وصدق نواياهم. فاحرص أن تكتب نهاية بعض الفصول التي أتعبتك في الطريق، واستمر في كتابة حروف رسالتك التي ما زلت تكتب خبراتك فيها. الوطن يحتاج لخبرتك ولعطائك أياً كان موقع مسؤوليتك، فاختر هذا الطريق ورفقاء دربك حتى تحقق مرادك وغاياتك.
- الشاب النجيب العزيز على قلبي «راشد» كان في مقدمة النجباء في الفوج الأول من طلبتي التي أشرفت على تدريسهم في مدرسة البسيتين الابتدائية في بداية رحلتي التربوية في سلك التعليم. «راشد» ليس كأي طالب.. كان منذ صغره نجيباً ومعطاءً ووفياً، ورفيعاً بأخلاقه وأخلاق أسرته. وشاءت الأقدار أن يستمر التواصل حتى اليوم.. فيرسل لي بعض «الذكريات» الأثيرة على قلبي في تلك الأيام الجميلة التي كانت من أجمل الذكريات.. فكان صفي آنذاك بمثابة «الأسرة الصغيرة» التي أستمتع بها.. فلم أحس لحظة واحدة بأني في مدرسة.. بقدر ما أحسست أنهم إخواني الصغار في البيت، فهم من صنعت معهم أجمل البرامج بأسلوب جديد. قصة «راشد» هي ومضة نجاح تفخر بها عندما تراه يتبوأ منصب العطاء خدمة لهذا الوطن العزيز، ثم تعتز بتواصله الذي يرسم أمام مخيلتك ذلك الأثر الجميل الذي تركته في تلك الأيام.. مع أبناء بررة تسعد كلما التقيت بأحدهم.. شكراً راشد فقد أعدت إلى ذاكرتي «أجمل الحروف» التي علمتها لجيل جميل كتبت حكايته في فصول حياتي.. وفي رسالة الحب التي أعشقها.
* ومضة أمل:
دمعة حب وأثر جميل.
- أروع طريق تسلكه هو ذلك الطريق المليء بمحفزات الخير، من يصحبك فيه رفقاء الإيجابية والفرح، طريق له ملامحه الخاصة تكتب فيه في كل خطوة رسالة خير وعطاء وبذل وتضحية من أجل أن تخدم دينك ووطنك، ومن أجل أن تكون بذرة من بذور الخير، ترويها من مشاعر الحب التي كست قلبك الطيب الصافي، وهو ثروتك التي تستند عليها في أيام الحياة. وليس كل من هب ودب سيكون صاحبك في هذا الطريق، بل أولئك الذين أخلصوا النيات وكانت فصول حياتهم خير شاهد على عطائهم الخصب، وصدق نواياهم. فاحرص أن تكتب نهاية بعض الفصول التي أتعبتك في الطريق، واستمر في كتابة حروف رسالتك التي ما زلت تكتب خبراتك فيها. الوطن يحتاج لخبرتك ولعطائك أياً كان موقع مسؤوليتك، فاختر هذا الطريق ورفقاء دربك حتى تحقق مرادك وغاياتك.
- الشاب النجيب العزيز على قلبي «راشد» كان في مقدمة النجباء في الفوج الأول من طلبتي التي أشرفت على تدريسهم في مدرسة البسيتين الابتدائية في بداية رحلتي التربوية في سلك التعليم. «راشد» ليس كأي طالب.. كان منذ صغره نجيباً ومعطاءً ووفياً، ورفيعاً بأخلاقه وأخلاق أسرته. وشاءت الأقدار أن يستمر التواصل حتى اليوم.. فيرسل لي بعض «الذكريات» الأثيرة على قلبي في تلك الأيام الجميلة التي كانت من أجمل الذكريات.. فكان صفي آنذاك بمثابة «الأسرة الصغيرة» التي أستمتع بها.. فلم أحس لحظة واحدة بأني في مدرسة.. بقدر ما أحسست أنهم إخواني الصغار في البيت، فهم من صنعت معهم أجمل البرامج بأسلوب جديد. قصة «راشد» هي ومضة نجاح تفخر بها عندما تراه يتبوأ منصب العطاء خدمة لهذا الوطن العزيز، ثم تعتز بتواصله الذي يرسم أمام مخيلتك ذلك الأثر الجميل الذي تركته في تلك الأيام.. مع أبناء بررة تسعد كلما التقيت بأحدهم.. شكراً راشد فقد أعدت إلى ذاكرتي «أجمل الحروف» التي علمتها لجيل جميل كتبت حكايته في فصول حياتي.. وفي رسالة الحب التي أعشقها.
* ومضة أمل:
دمعة حب وأثر جميل.