مع تولي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء المسؤولية الكاملة عن الحكومة وعملها وأدائها، وبعد مباركة جلالة الملك السامية له، فإننا نتطلع إلى مرحلة جديدة فيها يستكمل الأمير سلمان حفظه الله جهود الراحل الكبير وفقيد الوطن الغالي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، وأيضاً نتطلع إلى البناء عليها والتطوير المرتقب من قبل الأمير «بوعيسى» حفظه الله.
الأمير سلمان نعرف فيه عدالته وإنصافه، ونعرف فيه رغبته الكبيرة في التطوير وتصحيح المسارات، ولذلك نجد أن صوتنا مسموع دائم لديه طالما نتحدث في شأن الإصلاح والتطوير والتصدي لأي ظواهر خاطئة أو تجاوزات.
هذا القائد الشاب عرفنا فيه دعمـــه القوي للشباب، وتمكين الكوادر المؤهلة والطاقــات القادرة على صناعة التطويـــر وتقديـــم الإضافــات المبتكرة والمميزة، وبالتــالي نعول كثيراً في عملية تجديـــد الدماء والبحث عن المميزين والمخلصــين لتحمل المسؤولية تجـــاه هذا الوطـــن العزيــز.
وبالحديث عن الإصلاح، فإن أميرنا الشاب هو المهتم دائماً بسير الأعمال بشكل صحيح في نطاق النظام واللوائح والقوانين بما يضمن أن جميع العمليات تتم بشكلها الصحيح والمثالي، وبشكل «نقي» لا تشوبه شائبة.
ومن أجل تحقيق ذلك فإن عملية التصدي للأخطاء والتجاوزات مطلوبة، ووقف كل العمليات الخاطئة، أو إدارة غير صحيحة أو سوية هي الحل والعلاج، لأننا نتحدث هنا عن أمانة وطن سواء في ماله العام أو رأس ماله البشري والأخير من خلال ما يتعرض له من عمليات إدارية قد ترفع من مستواه وأدائه إن كانت إيجابية، أو قد تحبط منه وتقتل طموحه لو كانت إدارة غير صحيحة.
الأمير سلمان نعرف فيه طموحه الكبير، وتطلعاته الرفيعة، وسعيه للكمال والمثالية وإرساء النماذج الإيجابية التي ترتقي بمنظومة العمل في الوطن، وترتقي بكوادر الوطن، لذلك فإن الإصلاح الإداري اليوم أجزم بأنه من أولوياته، والقضاء على أي ظواهر تعيقنا أو تؤخرنا في عمليات البناء والتطوير من أهم الأمور التي تشغل باله، لذلك أنا من الأشخاص الكثر الذين يترقبون بصمات أميرنا المؤثرة، وتغييراته من أجل الأفضل، وتصديه الحازم لأي أمور تعرقل ركب التنمية في البحرين.
ندخل عاماً ميلادياً جديداً، وفيه نتطلع إلى كل الخير الذي يعم كافة القطاعات في بحريننا الغالية، ويطال كل مواطن مخلص مجتهد، وعليه ندعو لأميرنا «بوعيسى» بكل التوفيق والنجاح الدائم.
الأمير سلمان نعرف فيه عدالته وإنصافه، ونعرف فيه رغبته الكبيرة في التطوير وتصحيح المسارات، ولذلك نجد أن صوتنا مسموع دائم لديه طالما نتحدث في شأن الإصلاح والتطوير والتصدي لأي ظواهر خاطئة أو تجاوزات.
هذا القائد الشاب عرفنا فيه دعمـــه القوي للشباب، وتمكين الكوادر المؤهلة والطاقــات القادرة على صناعة التطويـــر وتقديـــم الإضافــات المبتكرة والمميزة، وبالتــالي نعول كثيراً في عملية تجديـــد الدماء والبحث عن المميزين والمخلصــين لتحمل المسؤولية تجـــاه هذا الوطـــن العزيــز.
وبالحديث عن الإصلاح، فإن أميرنا الشاب هو المهتم دائماً بسير الأعمال بشكل صحيح في نطاق النظام واللوائح والقوانين بما يضمن أن جميع العمليات تتم بشكلها الصحيح والمثالي، وبشكل «نقي» لا تشوبه شائبة.
ومن أجل تحقيق ذلك فإن عملية التصدي للأخطاء والتجاوزات مطلوبة، ووقف كل العمليات الخاطئة، أو إدارة غير صحيحة أو سوية هي الحل والعلاج، لأننا نتحدث هنا عن أمانة وطن سواء في ماله العام أو رأس ماله البشري والأخير من خلال ما يتعرض له من عمليات إدارية قد ترفع من مستواه وأدائه إن كانت إيجابية، أو قد تحبط منه وتقتل طموحه لو كانت إدارة غير صحيحة.
الأمير سلمان نعرف فيه طموحه الكبير، وتطلعاته الرفيعة، وسعيه للكمال والمثالية وإرساء النماذج الإيجابية التي ترتقي بمنظومة العمل في الوطن، وترتقي بكوادر الوطن، لذلك فإن الإصلاح الإداري اليوم أجزم بأنه من أولوياته، والقضاء على أي ظواهر تعيقنا أو تؤخرنا في عمليات البناء والتطوير من أهم الأمور التي تشغل باله، لذلك أنا من الأشخاص الكثر الذين يترقبون بصمات أميرنا المؤثرة، وتغييراته من أجل الأفضل، وتصديه الحازم لأي أمور تعرقل ركب التنمية في البحرين.
ندخل عاماً ميلادياً جديداً، وفيه نتطلع إلى كل الخير الذي يعم كافة القطاعات في بحريننا الغالية، ويطال كل مواطن مخلص مجتهد، وعليه ندعو لأميرنا «بوعيسى» بكل التوفيق والنجاح الدائم.