أعلن المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية "حسين أمير عبداللهيان"، الناطق باسم لجنة إحياء الذكرى الأولى لاغتيال قائد "فيلق القدس" بالحرس الثوري الإيراني "قاسم سليماني"، في ضربة جوية أمريكية في بغداد مطلع العام الجاري عن ارتفاع عدد "الآمرين والمنفذين للاغتيال إلى 48 شخصا"، دون الكشف عن هوياتهم.
وأعرب "عبداللهيان"، في مؤتمر صحفي الأحد جرى عن بعد، عن أمله في أن تعلن السلطات المختصة "أحكامها القضائية بحق هؤلاء"، قائلا إنها "منحت النيابة القضائية لست دول لاتخاذ إجراءات بحق الآمرين والمنفذين"، بحسب قوله.
وأكد المسؤول الإيراني أن بلاده إلى جانب اتخاذ إجراءات قضائية وقانونية "ستنفذ انتقاما صعبا" غير أنه أحال الانتقام إلى "زمانه وبطريقة مناسبة"، معتبرا أن "الأعداء لم يحققوا أهدافهم بالاغتيال".
كما أشار "عبداللهيان" إلى تنظيم مراسيم وبرامج داخل إيران وفي دول أخرى في الذكرى الأولى لاغتيال "سليماني" و"أبو مهدي المهندس" نائب رئيس "الحشد الشعبي".
والجمعة، قال مساعد قائد "فيلق القدس" الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني "محمد حجازي" إن بلاده ستنفذ "الانتقام الصعب" لاغتيال "سليماني"، مضيفا أن "توقيت وطريقة الانتقام الصعب مرتبطان بالظروف"، دون ذكر مزيد من التفاصيل، لكنه أوضح أن بلاده تريد تنفيذ الانتقام "ضد الآمرين والمنفذين للجريمة"، حسب قوله.
وأضاف "حجازي" أن بلاده وجهت "حتى الآن صفعتين لأمريكا"، زاعما أن "الأولى كانت مراسم التشييع الحاشد" لجثمان "سليماني"، و"الثانية هي قصف قاعدة عين الأسد" الأمريكية في العراق بصواريخ إيرانية، يوم 8 يناير/كانون الثاني.
وأعرب "عبداللهيان"، في مؤتمر صحفي الأحد جرى عن بعد، عن أمله في أن تعلن السلطات المختصة "أحكامها القضائية بحق هؤلاء"، قائلا إنها "منحت النيابة القضائية لست دول لاتخاذ إجراءات بحق الآمرين والمنفذين"، بحسب قوله.
وأكد المسؤول الإيراني أن بلاده إلى جانب اتخاذ إجراءات قضائية وقانونية "ستنفذ انتقاما صعبا" غير أنه أحال الانتقام إلى "زمانه وبطريقة مناسبة"، معتبرا أن "الأعداء لم يحققوا أهدافهم بالاغتيال".
كما أشار "عبداللهيان" إلى تنظيم مراسيم وبرامج داخل إيران وفي دول أخرى في الذكرى الأولى لاغتيال "سليماني" و"أبو مهدي المهندس" نائب رئيس "الحشد الشعبي".
والجمعة، قال مساعد قائد "فيلق القدس" الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني "محمد حجازي" إن بلاده ستنفذ "الانتقام الصعب" لاغتيال "سليماني"، مضيفا أن "توقيت وطريقة الانتقام الصعب مرتبطان بالظروف"، دون ذكر مزيد من التفاصيل، لكنه أوضح أن بلاده تريد تنفيذ الانتقام "ضد الآمرين والمنفذين للجريمة"، حسب قوله.
وأضاف "حجازي" أن بلاده وجهت "حتى الآن صفعتين لأمريكا"، زاعما أن "الأولى كانت مراسم التشييع الحاشد" لجثمان "سليماني"، و"الثانية هي قصف قاعدة عين الأسد" الأمريكية في العراق بصواريخ إيرانية، يوم 8 يناير/كانون الثاني.