شهد شارع Edgware Road المعروفة منطقته باسم "حي العرب" في لندن، حادث طعن جماعي بالسكاكين، بعد 25 دقيقة تقريبا من دقات ساعة "بيغ بن" المعلنة عند منتصف الليل مع بدء العام الجديد، وانتهى بنقل امرأة ورجلين إلى المستشفى، حالتهم غير معروفة بعد.
واعتقلت الشرطة امرأة على صلة بالطعن الذي وقع في قسم من الشارع الذي يقيم فيه رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، توني بلير، بعيدا عنه 50 مترا تقريبا، وهو جزء مما يسمونه "المثلث الذهبي" المكون من حديقة هايد بارك وساحة "ماربل آرتش" إضافة إلى شارع "أكسفورد ستريت" الشهير.
الشرطة التي أقفلت المنطقة حتى السادسة صباح اليوم، ولم يصدر عنها بعد إلا البديهي من البيانات، لم تفرج للآن عن تفاصيل تلبي الفضول عما حدث، فيما تشير تكهنات من اتصلت بهم شخصيا، ممن لبعضهم مطاعم ومحلات تجارية في "ادجوار رود" المقيم بقربه أنا أيضا، إلى أن الطاعنين والمطعونين هم من متظاهرين ضد الإغلاق احتياطا من الفيروس، أو هم من "بلطجية لندن" بنسبة كبيرة، ممن يتجولون في مثل هذا الوقت بالذات في مناطق سياحية بالعاصمة، ومنها الشارع المتواجد فيه 14 مطعما عربيا، وبعض المغريات.
وكنت ممن سمع صفارات الشرطة وسيارات الإسعاف بعد منتصف الليل، لكني اعتقدت أنها متوجهة إلى أماكن أخرى في العاصمة، إلى أن اتصل بي صديق ليخبرني بما حدث، فراجعت وسائل الإعلام المحلية ووجدت مواقعها خالية مما يفيد، لذلك توجهت إلى الشارع وتجولت ربع ساعة تقريبا فيه، ورأيت عددا من رجال الشرطة لا زالوا متمركزين، والمارون بعدد أصابع اليد، فيما كل المحلات مغلقة بلا استثناء في "حي العرب" الوحيد الذي استقبل العام الجديد برعب جديد.
واعتقلت الشرطة امرأة على صلة بالطعن الذي وقع في قسم من الشارع الذي يقيم فيه رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، توني بلير، بعيدا عنه 50 مترا تقريبا، وهو جزء مما يسمونه "المثلث الذهبي" المكون من حديقة هايد بارك وساحة "ماربل آرتش" إضافة إلى شارع "أكسفورد ستريت" الشهير.
الشرطة التي أقفلت المنطقة حتى السادسة صباح اليوم، ولم يصدر عنها بعد إلا البديهي من البيانات، لم تفرج للآن عن تفاصيل تلبي الفضول عما حدث، فيما تشير تكهنات من اتصلت بهم شخصيا، ممن لبعضهم مطاعم ومحلات تجارية في "ادجوار رود" المقيم بقربه أنا أيضا، إلى أن الطاعنين والمطعونين هم من متظاهرين ضد الإغلاق احتياطا من الفيروس، أو هم من "بلطجية لندن" بنسبة كبيرة، ممن يتجولون في مثل هذا الوقت بالذات في مناطق سياحية بالعاصمة، ومنها الشارع المتواجد فيه 14 مطعما عربيا، وبعض المغريات.
وكنت ممن سمع صفارات الشرطة وسيارات الإسعاف بعد منتصف الليل، لكني اعتقدت أنها متوجهة إلى أماكن أخرى في العاصمة، إلى أن اتصل بي صديق ليخبرني بما حدث، فراجعت وسائل الإعلام المحلية ووجدت مواقعها خالية مما يفيد، لذلك توجهت إلى الشارع وتجولت ربع ساعة تقريبا فيه، ورأيت عددا من رجال الشرطة لا زالوا متمركزين، والمارون بعدد أصابع اليد، فيما كل المحلات مغلقة بلا استثناء في "حي العرب" الوحيد الذي استقبل العام الجديد برعب جديد.