وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة اليوم؛ ليترأس سموه نيابةً عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وفد مملكة البحرين في اجتماع الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي يعقد في محافظة العُلا اليوم.
وكان في مقدمة مستقبلي صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لدى وصوله إلى مطار الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز في العُلا أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، ومعالي الدكتور نايف فلاح الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ومعالي الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية.
ويرافق سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وفدٌ يضم سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية، ومعالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، ومعالي الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة السكرتير الخاص لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وعدد من المسؤولين.
وبهذه المناسبة تفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالتصريح التالي:
يطيب لنا ونحن نصل بحمدالله تعالى إلى الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية نيابةً عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه للمشاركة في اجتماع الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أن نعبر عن بالغ شكرنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه على ما يوليه من حرصٍ على تعزيز التعاون المشترك، معربين عن اعتزازنا بمستوى العلاقات التاريخية الوطيدة المتنامية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة والتي تستند إلى ركائز راسخة ومصير مشترك ما يسهم دائمًا في فتح آفاقٍ أوسع نحو تحقيق مزيدٍ من التطلعات المنشودة.
وإننا إذ نجدد شكرنا وتقديرنا للجهود الكبيرة التي تقوم بها الشقيقة الكبرى في تعزيز مسيرة مجلس التعاون الخليجي، فإننا نعرب عن تمنياتنا بنجاح أعمال هذه القمة بمشيئة الله تعالى وأن تكون مخرجاتها ملبيةً لتطلعات مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وبما يسهم في تحقيق المزيد من النماء والازدهار.
وكان في مقدمة مستقبلي صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لدى وصوله إلى مطار الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز في العُلا أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، ومعالي الدكتور نايف فلاح الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ومعالي الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية.
ويرافق سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وفدٌ يضم سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية، ومعالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، ومعالي الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة السكرتير الخاص لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وعدد من المسؤولين.
وبهذه المناسبة تفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالتصريح التالي:
يطيب لنا ونحن نصل بحمدالله تعالى إلى الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية نيابةً عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه للمشاركة في اجتماع الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أن نعبر عن بالغ شكرنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه على ما يوليه من حرصٍ على تعزيز التعاون المشترك، معربين عن اعتزازنا بمستوى العلاقات التاريخية الوطيدة المتنامية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة والتي تستند إلى ركائز راسخة ومصير مشترك ما يسهم دائمًا في فتح آفاقٍ أوسع نحو تحقيق مزيدٍ من التطلعات المنشودة.
وإننا إذ نجدد شكرنا وتقديرنا للجهود الكبيرة التي تقوم بها الشقيقة الكبرى في تعزيز مسيرة مجلس التعاون الخليجي، فإننا نعرب عن تمنياتنا بنجاح أعمال هذه القمة بمشيئة الله تعالى وأن تكون مخرجاتها ملبيةً لتطلعات مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وبما يسهم في تحقيق المزيد من النماء والازدهار.
Eq9JoveXIAAtS63
Eq9JovmXEAADwUV
Eq9JovkXUAAVNNK