عاد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى أرض الوطن بحفظ الله ورعايته هذا اليوم قادماً من المملكة العربية السعودية الشقيقة، بعد أن ترأس سموه، نيابةً عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وفد مملكة البحرين إلى الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي أنهت أعمالها في محافظة العُلا بالمملكة العربية السعودية الشقيقة في وقتٍ سابقٍ اليوم.
وكان في مقدمة مستقبلي صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومعالي الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة وزير الديوان الملكي، والفريق أول ركن معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية، وسمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة محافظ المحافظة الجنوبية وعدد من كبار المسؤولين.
وكان صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء قد غادر المملكة العربية السعودية الشقيقة بحفظ الله ورعايته في وقتٍ سابق من هذا اليوم.
هذا وقد بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية شكر وتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله، هذا نصها:
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله
ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يطيب لنا ونحن نغادر بلدنا الشقيق المملكة العربية السعودية في ختام أعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن نعرب لجلالتكم حفظكم الله عن بالغ الشكر والامتنان، على ما قوبلنا به في بلدنا الشقيق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، تأكيدًا لعمق العلاقات الأخوية الوثيقة بين بلدينا وشعبينا الشقيقين، التي تجمع بينهما على مدى التاريخ المشترك.
وإننا إذ نشيد بما أبديتموه، حفظكم الله، من حرص واهتمام ورعاية كريمة لأعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، لنؤكد بأن جهودكم المخلصة ومسعاكم الخيّر له كبير الأثر في تعزيز مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
أسال الله العلي القدير أن يحفظكم، ويمتعكم بموفور الصحة وتمام العافية، وأن ينعم على المملكة العربية السعودية الشقيقة بدوام الأمن والأمان والازدهار، ويوفقنا جميعًا لما فيه خير وصالح الجميع.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
ابنكم سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية شكر وتقدير إلى أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله، فيما يلي نصها:
صاحب السمو الملكي الأخ العزيز الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يسعدني وأنا أغادر الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية في ختام أعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن أعرب عن الشكر والتقدير لسموكم على حسن الوفادة والاستقبال والذي يؤكد على ما يجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين من روابط تاريخية راسخة وممتدة.
لقد كان لحرص سموكم حفظكم الله وجهودكم عبر ترؤسكم نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين لأعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالغ الأثر في تحقيق النجاح لأعمالها التي ستسهم بإذن الله في تعزيز الأمن والاستقرار ومسيرة التعاون الخليجي المشترك بما يحقق تطلعات مواطني دول المجلس نحو مزيدٍ من النماء والازدهار سائلاً المولى العلي القدير أن يوفق الجميع لتحقيق الخير والنماء لدولنا ومواطنينا داعياً الله أن يحفظ سموكم ويمتعكم بالصحة والعافية وطول العمر وأن يحقق الخير والازدهار للمملكة العربية السعودية الشقيقة وأبنائها.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أخوكم سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء
وكان في مقدمة مستقبلي صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومعالي الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة وزير الديوان الملكي، والفريق أول ركن معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية، وسمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة محافظ المحافظة الجنوبية وعدد من كبار المسؤولين.
وكان صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء قد غادر المملكة العربية السعودية الشقيقة بحفظ الله ورعايته في وقتٍ سابق من هذا اليوم.
هذا وقد بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية شكر وتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله، هذا نصها:
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله
ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يطيب لنا ونحن نغادر بلدنا الشقيق المملكة العربية السعودية في ختام أعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن نعرب لجلالتكم حفظكم الله عن بالغ الشكر والامتنان، على ما قوبلنا به في بلدنا الشقيق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، تأكيدًا لعمق العلاقات الأخوية الوثيقة بين بلدينا وشعبينا الشقيقين، التي تجمع بينهما على مدى التاريخ المشترك.
وإننا إذ نشيد بما أبديتموه، حفظكم الله، من حرص واهتمام ورعاية كريمة لأعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، لنؤكد بأن جهودكم المخلصة ومسعاكم الخيّر له كبير الأثر في تعزيز مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
أسال الله العلي القدير أن يحفظكم، ويمتعكم بموفور الصحة وتمام العافية، وأن ينعم على المملكة العربية السعودية الشقيقة بدوام الأمن والأمان والازدهار، ويوفقنا جميعًا لما فيه خير وصالح الجميع.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
ابنكم سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية شكر وتقدير إلى أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله، فيما يلي نصها:
صاحب السمو الملكي الأخ العزيز الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يسعدني وأنا أغادر الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية في ختام أعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن أعرب عن الشكر والتقدير لسموكم على حسن الوفادة والاستقبال والذي يؤكد على ما يجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين من روابط تاريخية راسخة وممتدة.
لقد كان لحرص سموكم حفظكم الله وجهودكم عبر ترؤسكم نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين لأعمال الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالغ الأثر في تحقيق النجاح لأعمالها التي ستسهم بإذن الله في تعزيز الأمن والاستقرار ومسيرة التعاون الخليجي المشترك بما يحقق تطلعات مواطني دول المجلس نحو مزيدٍ من النماء والازدهار سائلاً المولى العلي القدير أن يوفق الجميع لتحقيق الخير والنماء لدولنا ومواطنينا داعياً الله أن يحفظ سموكم ويمتعكم بالصحة والعافية وطول العمر وأن يحقق الخير والازدهار للمملكة العربية السعودية الشقيقة وأبنائها.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أخوكم سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء