وكالات
شهد العراق في اليومين الأخيرين جدلاً كبيراً بعد ظهور منبر ديني كبير مرصعاً بالذهب، فيما اعتبره زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، "جريمة بحق التشيع" وطالب باتلافه.
وظهر المنبر في إحدى الحسينيات (أشبه بالجامع) واعتلاه أبرز وجهين في الخطابة والقراءة الحسينية، وهما باسم الكربلائي وعلي الطالقاني.
وانتقد غالبية العراقيين هذا المنبر المطلي بالذهب، خاصة في وقت "يُعاني العراق من أزمات اقتصادية ومالية"، بحسب ما تداولوه على مواقع التواصل الاجتماعي.
من جهته قال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر: "وصلني خبر مفاده افتتاح حسينية (قصر الزهراء) وجلب منبر مرصع بالذهب، هذه جريمة شنعاء بحق التشيع والمذهب، لذا وجب على أهل الحسينية اتلاف ذهب المنبر فوراً وتوزيعه على الفقراء، كما وعليهم غلق الحسينية حتى شهر رمضان القادم وأمام الاشهاد وبحضور جماهيري حاشد".
وطالب الصدر "المؤمنين بدعم هذا القرار، والا فسيتم التعامل معهم بطرق شرعية اخرى".
شهد العراق في اليومين الأخيرين جدلاً كبيراً بعد ظهور منبر ديني كبير مرصعاً بالذهب، فيما اعتبره زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، "جريمة بحق التشيع" وطالب باتلافه.
وظهر المنبر في إحدى الحسينيات (أشبه بالجامع) واعتلاه أبرز وجهين في الخطابة والقراءة الحسينية، وهما باسم الكربلائي وعلي الطالقاني.
وانتقد غالبية العراقيين هذا المنبر المطلي بالذهب، خاصة في وقت "يُعاني العراق من أزمات اقتصادية ومالية"، بحسب ما تداولوه على مواقع التواصل الاجتماعي.
من جهته قال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر: "وصلني خبر مفاده افتتاح حسينية (قصر الزهراء) وجلب منبر مرصع بالذهب، هذه جريمة شنعاء بحق التشيع والمذهب، لذا وجب على أهل الحسينية اتلاف ذهب المنبر فوراً وتوزيعه على الفقراء، كما وعليهم غلق الحسينية حتى شهر رمضان القادم وأمام الاشهاد وبحضور جماهيري حاشد".
وطالب الصدر "المؤمنين بدعم هذا القرار، والا فسيتم التعامل معهم بطرق شرعية اخرى".