إفي:
أكد عضو هيئة رئاسة البرلمان الإيراني أحمد أمير آبادي فراهاني السبت إن بلاده ستطرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في حال عدم رفع العقوبات الأمريكية في 21 من فبراير المقبل.
وقال فراهاني في تصريحات نقلتها وكالة (مهر) الإيرانية "في حال عدم رفع العقوبات في الموعد المذكور، ستوقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية نهائيا تطبيق البروتوكول الإضافي".
وأوضح النائب "هذا هو قانون البرلمان والحكومة ملتزمة بتطبيقه"، مشيراً إلى أن إيران خصصت مهلة شهر لاتخاذ الإدارة الأمريكية الجديدة تحت للرئيس المنتخب جو بايدن الإجراءات الضرورية.
وأضاف "منحنا الأمريكيين مهلة مدتها شهر وستتولى الإدارة الأمريكية الجديدة مهامها في 21 من يناير"، مشيرا إلى أن لديهم حتى 21 من فبراير لاتخاذ إجراءات لرفع العقوبات وفي حال عكس ذلك ستدافع الجمهورية الإسلامية عن مصالحها".
وأقر البرلمان الإيراني في نوفمبر الماضي قانونا يلزم الحكومة بوقف عمليات تفتيش المواقع النووية من جانب الوكالة الدولية ورفع تخصيب اليورانيوم لاكثر من الحد المحدد في الاتفاق النووي في عام 2015 بين إيران والقوى الست العالمية الكبرى.
وأقر القانون بعد أيام من اغتيال العالم النووي الإيراني البارز محسن فخر زاده الذي تتهم إيران إسرائيل والولايات المتحدة بالوقوف وراءه.
وأعلنت طهران في الرابع من الشهر الجاري أنها بدأت في إنتاج وتخصيب اليورانيوم بنسبة 20%.
أكد عضو هيئة رئاسة البرلمان الإيراني أحمد أمير آبادي فراهاني السبت إن بلاده ستطرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في حال عدم رفع العقوبات الأمريكية في 21 من فبراير المقبل.
وقال فراهاني في تصريحات نقلتها وكالة (مهر) الإيرانية "في حال عدم رفع العقوبات في الموعد المذكور، ستوقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية نهائيا تطبيق البروتوكول الإضافي".
وأوضح النائب "هذا هو قانون البرلمان والحكومة ملتزمة بتطبيقه"، مشيراً إلى أن إيران خصصت مهلة شهر لاتخاذ الإدارة الأمريكية الجديدة تحت للرئيس المنتخب جو بايدن الإجراءات الضرورية.
وأضاف "منحنا الأمريكيين مهلة مدتها شهر وستتولى الإدارة الأمريكية الجديدة مهامها في 21 من يناير"، مشيرا إلى أن لديهم حتى 21 من فبراير لاتخاذ إجراءات لرفع العقوبات وفي حال عكس ذلك ستدافع الجمهورية الإسلامية عن مصالحها".
وأقر البرلمان الإيراني في نوفمبر الماضي قانونا يلزم الحكومة بوقف عمليات تفتيش المواقع النووية من جانب الوكالة الدولية ورفع تخصيب اليورانيوم لاكثر من الحد المحدد في الاتفاق النووي في عام 2015 بين إيران والقوى الست العالمية الكبرى.
وأقر القانون بعد أيام من اغتيال العالم النووي الإيراني البارز محسن فخر زاده الذي تتهم إيران إسرائيل والولايات المتحدة بالوقوف وراءه.
وأعلنت طهران في الرابع من الشهر الجاري أنها بدأت في إنتاج وتخصيب اليورانيوم بنسبة 20%.