القاهرة، 12 يناير/كانون ثان (إفي): تنطلق الأربعاء منافسات بطولة كأس العالم لكرة اليد 2021 في نسختها التاريخية الـ27 المقامة في مصر، في غياب الجماهير والتغطية الإعلامية، بسبب تداعيات جائحة كورونا.
وللمرة الأولى تقام البطولة بمشاركة 32 منتخبا مقسمين على ثماني مجموعات، وذلك في الفترة من 13 وحتى 31 يناير/كانون ثان الجاري، بعد أن كان المونديال في السابق يتنافس فيه 24 منتخبا.
وتسعى مصر لاستغلال عامل الأرض دون الجمهور على أمل تحقيق إنجاز في بطولة العالم، التي تستضيفها للمرة الثانية بعد عام 1999.
وتراجعت خطط المنظمين في إقامة البطولة في حضور جماهيري "مقتضب"، حيث حددت في البداية وجود 30% من الجماهير انخفضت بعدها لـ20% قبل أن تتخذ قرارا نهائيا بإقامة البطولة دون حضور جماهيري وكذلك بدون حضور ممثلي وسائل الإعلام المحلية والدولية.
وتتطلع مصر لإحراز إنجاز في هذه النسخة من البطولة، وأن تكون أول بلد عربي وأفريقي يتوج بها، حيث حلت سابعة في المونديال الذي استضافته على أرضها قبل أكثر من عقدين، قبل أن تحل رابعة في نسخة 2001 بفرنسا، لتصبح أول فريق غير أوروبي يصل للمربع الذهبي للمونديال.
وتعد الدنمارك، حاملة اللقب، هي الأقرب للاحتفاظ به، خاصة بعدما توجت أيضا بالميدالية الذهبية في أوليمبياد 2016 بالبرازيل.
أيضا تتطلع فرنسا، المتوجة باللقب 6 مرات من قبل والتي حلت ثالثة في النسخة الماضية على حساب ألمانيا، لإحراز اللقب، علما بأن الدنمارك أحرزته في 2019 للمرة الأولى على حساب النرويج، الوصيفة في آخر نسختين، وكذلك إسبانيا المتوجة مرتين في 2005 و2013 والتي كانت أفضل نتائجها مؤخرا احتلال المركز الرابع في نسخة 2015 المقامة في قطر.
وبما أن البطولة مقامة في أراض عربية، فتعد قطر هي البلد العربي صاحب أفضل نتائج في المونديال بعدما حلت وصيفة في نسخة 2015 على أرضها أمام فرنسا، كما صعدت تونس للمربع الذهبي في نسخة 2005 لتتساوى مع أفضل أرقام مصر.
وتشارك ستة منتخبات عربية في البطولة هي تونس، قطر، البحرين، الجزائر، المغرب، إضافة لمصر.
وستفتتح مواجهة مصر وتشيلي البطولة، ضمن المجموعة السابعة التي تضم أيضا السويد، المتوجة باللقب أربع مرات آخرها في مصر نسخة 1999، وجمهورية التشيك.
وتخوض مصر البطولة للمرة الـ16 في تاريخها، منذ أول مشاركة لها عام 1964 في حين ستكون هذه هي المشاركة السادسة تواليا للمنتخب اللاتيني منذ أول مشاركة له في 2011.
وسيسعى منتخب "الفراعنة" بقيادة المدرب الإسباني روبرتو جارثيا لدخول المربع الذهبي مجددا، بعدما خسرت مصر في نسخة 2019 أمام إسبانيا في مباراة تحديد المركز السابع.
وستقام البطولة على أربعة ملاعب، صالة استاد القاهرة وتقع في قلب القاهرة، وصالة الدكتور حسن مصطفى في السادس من أكتوبر غربي العاصمة، وصالة العاصمة الإدارية الجديدة شرقي القاهرة، وصالة برج العرب في الإسكندرية.
وللمرة الأولى تقام البطولة بمشاركة 32 منتخبا مقسمين على ثماني مجموعات، وذلك في الفترة من 13 وحتى 31 يناير/كانون ثان الجاري، بعد أن كان المونديال في السابق يتنافس فيه 24 منتخبا.
وتسعى مصر لاستغلال عامل الأرض دون الجمهور على أمل تحقيق إنجاز في بطولة العالم، التي تستضيفها للمرة الثانية بعد عام 1999.
وتراجعت خطط المنظمين في إقامة البطولة في حضور جماهيري "مقتضب"، حيث حددت في البداية وجود 30% من الجماهير انخفضت بعدها لـ20% قبل أن تتخذ قرارا نهائيا بإقامة البطولة دون حضور جماهيري وكذلك بدون حضور ممثلي وسائل الإعلام المحلية والدولية.
وتتطلع مصر لإحراز إنجاز في هذه النسخة من البطولة، وأن تكون أول بلد عربي وأفريقي يتوج بها، حيث حلت سابعة في المونديال الذي استضافته على أرضها قبل أكثر من عقدين، قبل أن تحل رابعة في نسخة 2001 بفرنسا، لتصبح أول فريق غير أوروبي يصل للمربع الذهبي للمونديال.
وتعد الدنمارك، حاملة اللقب، هي الأقرب للاحتفاظ به، خاصة بعدما توجت أيضا بالميدالية الذهبية في أوليمبياد 2016 بالبرازيل.
أيضا تتطلع فرنسا، المتوجة باللقب 6 مرات من قبل والتي حلت ثالثة في النسخة الماضية على حساب ألمانيا، لإحراز اللقب، علما بأن الدنمارك أحرزته في 2019 للمرة الأولى على حساب النرويج، الوصيفة في آخر نسختين، وكذلك إسبانيا المتوجة مرتين في 2005 و2013 والتي كانت أفضل نتائجها مؤخرا احتلال المركز الرابع في نسخة 2015 المقامة في قطر.
وبما أن البطولة مقامة في أراض عربية، فتعد قطر هي البلد العربي صاحب أفضل نتائج في المونديال بعدما حلت وصيفة في نسخة 2015 على أرضها أمام فرنسا، كما صعدت تونس للمربع الذهبي في نسخة 2005 لتتساوى مع أفضل أرقام مصر.
وتشارك ستة منتخبات عربية في البطولة هي تونس، قطر، البحرين، الجزائر، المغرب، إضافة لمصر.
وستفتتح مواجهة مصر وتشيلي البطولة، ضمن المجموعة السابعة التي تضم أيضا السويد، المتوجة باللقب أربع مرات آخرها في مصر نسخة 1999، وجمهورية التشيك.
وتخوض مصر البطولة للمرة الـ16 في تاريخها، منذ أول مشاركة لها عام 1964 في حين ستكون هذه هي المشاركة السادسة تواليا للمنتخب اللاتيني منذ أول مشاركة له في 2011.
وسيسعى منتخب "الفراعنة" بقيادة المدرب الإسباني روبرتو جارثيا لدخول المربع الذهبي مجددا، بعدما خسرت مصر في نسخة 2019 أمام إسبانيا في مباراة تحديد المركز السابع.
وستقام البطولة على أربعة ملاعب، صالة استاد القاهرة وتقع في قلب القاهرة، وصالة الدكتور حسن مصطفى في السادس من أكتوبر غربي العاصمة، وصالة العاصمة الإدارية الجديدة شرقي القاهرة، وصالة برج العرب في الإسكندرية.