أعلنت طيران الخليج - الناقلة الوطنية لمملكة البحرين - أنها تعتزم ابتداءً من 28 يناير 2021 نقل جميع عملياتها للرحلات القادمة والمغادرة إلى مبنى مطار البحرين الدولي الجديد؛ حيث سيؤمّن ذلك تجربة عملاء جديدة كلياً للمسافرين عبر مركزها الرئيسي في مملكة البحرين.
وسيبدأ المطار الجديد فصلاً جديدًا في رحلة المملكة في تاريخ الطيران، وهو يدعم الرؤية الاستراتيجية للبحرين لتعزيز مكانتها كمركز حيوي في تسهيل حركة ملايين المسافرين عبره.
وسيضم مبنى المطار الجديد منطقة مخصصة لطيران الخليج بمسارات منفصلة لتسجيل إجراءات السفر لكل من مسافري درجة الصقر الذهبي والدرجة السياحية، بالإضافة إلى قاعة الصقر الذهبي الجديدة التي تضاعف حجمها وسعتها مقارنة بالقاعة السابقة في المطار القديم.
مع الأخذ في الاعتبار جميع تدابير الصحة والسلامة، ستعكس هذه القاعة الحديثة مفاهيم جديدة للقاعات الفاخرة مع الحفاظ على الإرث والتاريخ الغني لعلامة طيران الخليج التجارية التي يبلغ عمرها 70 عامًا.
سيتم الحفاظ على عدد من المرافق التي تميزت بها القاعة السابقة، بالإضافة إلى المساحات والخدمات المتميزة التي تم إدخالها حديثًا على القاعة مثل منطقة الأطفال وغرف الاستحمام وغرف للصلاة ومنطقة هادئة منخفضة الضجيج، إلى جانب محطات الطهي المباشر ومفاهيم جديدة للأطعمة والمشروبات. وستعمل القاعة على مدار الساعة وبسعة تفوق الـ 400 شخص؛ حيث ستكون قاعة الصقر الذهبي الجديدة متاحة لمسافري درجة الصقر الذهبي وأعضاء برنامج فالكون فلاير من الفئة السوداء والذهبية والفضية.
بمناسبة الانتقال المرتقب إلى مبنى المطار الجديد، قال القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لطيران الخليج القبطان وليد عبدالحميد العلوي "هذا يوم تاريخي لصناعة الطيران بمملكة البحرين ولطيران الخليج. بدأنا عملياتنا في العام 1950 في منشأة صغيرة في المحرق، وقريبا سنشهد الافتتاح الرسمي لمطار عالمي بني وفقاً لأفضل المعايير وأعلى المستويات للترحيب بالعالم في مملكتنا الحبيبة. مبنى المطار الجديد هو أكبر وأكثر حداثة وسيشكّل المحور الذي تعمل الناقلة الوطنية لمملكة البحرين من خلاله. عبر منطقة تسجيل إجراءات السفر الخاصة بنا وقاعة الصقر الذهبي الجديدة كليًا؛ أصبحت جاهزيتنا أفضل من أي وقت مضى لنقل وخدمة المزيد من المسافرين وتوسيع عملياتنا على مدى شبكة وجهاتنا. نرحب بالعملاء المسافرين معنا عبر مبنى المطار الجديد، والذي أثق أنه سينال على إعجاب واستحسان الجميع بفضل تصميمه الفريد ومرافقه الشاملة وسعته التي ستغمر العابرين من خلاله بالترحاب".
وسيبدأ المطار الجديد فصلاً جديدًا في رحلة المملكة في تاريخ الطيران، وهو يدعم الرؤية الاستراتيجية للبحرين لتعزيز مكانتها كمركز حيوي في تسهيل حركة ملايين المسافرين عبره.
وسيضم مبنى المطار الجديد منطقة مخصصة لطيران الخليج بمسارات منفصلة لتسجيل إجراءات السفر لكل من مسافري درجة الصقر الذهبي والدرجة السياحية، بالإضافة إلى قاعة الصقر الذهبي الجديدة التي تضاعف حجمها وسعتها مقارنة بالقاعة السابقة في المطار القديم.
مع الأخذ في الاعتبار جميع تدابير الصحة والسلامة، ستعكس هذه القاعة الحديثة مفاهيم جديدة للقاعات الفاخرة مع الحفاظ على الإرث والتاريخ الغني لعلامة طيران الخليج التجارية التي يبلغ عمرها 70 عامًا.
سيتم الحفاظ على عدد من المرافق التي تميزت بها القاعة السابقة، بالإضافة إلى المساحات والخدمات المتميزة التي تم إدخالها حديثًا على القاعة مثل منطقة الأطفال وغرف الاستحمام وغرف للصلاة ومنطقة هادئة منخفضة الضجيج، إلى جانب محطات الطهي المباشر ومفاهيم جديدة للأطعمة والمشروبات. وستعمل القاعة على مدار الساعة وبسعة تفوق الـ 400 شخص؛ حيث ستكون قاعة الصقر الذهبي الجديدة متاحة لمسافري درجة الصقر الذهبي وأعضاء برنامج فالكون فلاير من الفئة السوداء والذهبية والفضية.
بمناسبة الانتقال المرتقب إلى مبنى المطار الجديد، قال القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لطيران الخليج القبطان وليد عبدالحميد العلوي "هذا يوم تاريخي لصناعة الطيران بمملكة البحرين ولطيران الخليج. بدأنا عملياتنا في العام 1950 في منشأة صغيرة في المحرق، وقريبا سنشهد الافتتاح الرسمي لمطار عالمي بني وفقاً لأفضل المعايير وأعلى المستويات للترحيب بالعالم في مملكتنا الحبيبة. مبنى المطار الجديد هو أكبر وأكثر حداثة وسيشكّل المحور الذي تعمل الناقلة الوطنية لمملكة البحرين من خلاله. عبر منطقة تسجيل إجراءات السفر الخاصة بنا وقاعة الصقر الذهبي الجديدة كليًا؛ أصبحت جاهزيتنا أفضل من أي وقت مضى لنقل وخدمة المزيد من المسافرين وتوسيع عملياتنا على مدى شبكة وجهاتنا. نرحب بالعملاء المسافرين معنا عبر مبنى المطار الجديد، والذي أثق أنه سينال على إعجاب واستحسان الجميع بفضل تصميمه الفريد ومرافقه الشاملة وسعته التي ستغمر العابرين من خلاله بالترحاب".