أتاح معلم اللغة العربية ياسر آل محمود من مدرسة أبوبكر الصديق الابتدائية الإعدادية للبنين لطلبته فرصة مشاركته شرح الدروس المقدمة عن بعد، من خلال قيامهم بإنشاء عروض باوربوينت، وتقديمها بأنفسهم بصورة مفصلة، حيث لاقت هذه الفكرة استحسانهم، فأصبحوا يتنافسون على المشاركة، مما أفاد المعلم في معرفة مستوى أداء الطلاب وقدراتهم، فأحب الطلاب مادة اللغة العربية كثيراً، ونمت لديهم روح المشاركة الإيجابية والمبادرة.
وقال آل محمود: "قمت بخلق الأجواء التعليمية المميزة والمختلفة لأصنع لطلبتي تجربة فريدة من نوعها، ومن وجهة نظري هناك سرّان بسيطان يجعلان المعلم متميزاً وناجحاً، الأول: القدرة على تبسيط المعلومة، الثاني: القدرة على توصيلها".
وأضاف: "وفرت وزارة التربية والتعليم للمعلمين والطلاب ثروة كبيرة حينما وفرت لهم حزمة برامج المايكروسوفت، وقد استفدنا منها كمعلمين، وسهلت لنا الكثير من الأمور، مثل برامج الـ"أوفيس" والـ"ون-درايف" الذي يغني عن استخدام "الفلاش ميموري" كوسيلة ممتازة لنقل الملفات ومشاركتها مع المعلمين عن طريق السحابة الإلكترونية".
وتابع: "قمت كذلك بإنشاء التطبيقات والأنشطة باستخدام المايكروسوفت "فورمز"، وكذلك استعملت الدروس النموذجية من المحتوى الرقمي وهي دروس مميزة جدًا، كما قمت بتفعيل البوابة التعليمية من خلال رفع الدروس المشروحة ورفع بعض من الإثراءات وفتح حلقات النقاش، وكنت أهتم بالتواصل مع طلابي عن طريق رسائل الـ"التيمز" للإجابة عن استفساراتهم وأسئلتهم وما يشكل عليهم وإعطائهم مزيداً من التعزيز والدعم المعنوي".
وقال آل محمود: "قمت بخلق الأجواء التعليمية المميزة والمختلفة لأصنع لطلبتي تجربة فريدة من نوعها، ومن وجهة نظري هناك سرّان بسيطان يجعلان المعلم متميزاً وناجحاً، الأول: القدرة على تبسيط المعلومة، الثاني: القدرة على توصيلها".
وأضاف: "وفرت وزارة التربية والتعليم للمعلمين والطلاب ثروة كبيرة حينما وفرت لهم حزمة برامج المايكروسوفت، وقد استفدنا منها كمعلمين، وسهلت لنا الكثير من الأمور، مثل برامج الـ"أوفيس" والـ"ون-درايف" الذي يغني عن استخدام "الفلاش ميموري" كوسيلة ممتازة لنقل الملفات ومشاركتها مع المعلمين عن طريق السحابة الإلكترونية".
وتابع: "قمت كذلك بإنشاء التطبيقات والأنشطة باستخدام المايكروسوفت "فورمز"، وكذلك استعملت الدروس النموذجية من المحتوى الرقمي وهي دروس مميزة جدًا، كما قمت بتفعيل البوابة التعليمية من خلال رفع الدروس المشروحة ورفع بعض من الإثراءات وفتح حلقات النقاش، وكنت أهتم بالتواصل مع طلابي عن طريق رسائل الـ"التيمز" للإجابة عن استفساراتهم وأسئلتهم وما يشكل عليهم وإعطائهم مزيداً من التعزيز والدعم المعنوي".