جددت السفيرة منى عباس رضي مديرة إدارة الشؤون الأفرو آسيوية بوزارة الخارجية التزام مملكة البحرين بأهداف الحوار ومبادئه القائمة على أسس بناء نقاط القوة والإمكانات المتنوعة في آسيا، مؤكدة سعادتها على الأهمية التي توليها مملكة البحرين لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في حوار التعاون الاسيوي وتعزيز الشراكات في مجالات التعاون الستة للحوار وهي: العلاقة بين الغذاء والطاقة والأمن المائي، والاتصال، والعلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتعليم وتنمية الموارد البشرية، وتشجيع النهوج لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، والثقافة والسياحة.
وشارك وفد مملكة البحرين برئاسة السفيرة منى عباس رضي وبعضوية السيدة فاطمة زهير منديل، سكرتير ثاني بإدارة الشؤون الأفرو آسيوية بوزارة الخارجية، في الاجتماع غير الرسمي المكمل لاجتماع كبار المسؤولين للتحضير للاجتماع الوزاري السابع عشر لحوار التعاون الآسيوي والذي عقد الأربعاء عبر تقنية الاتصال المرئي، تحت عنوان : "السياحة الجديدة الآمنة والصحية"، بمشاركة الدول الأعضاء في حوار التعاون الآسيوي.
كما ناقش الاجتماع مسودة إعلان أنقرة الذي سيصدر عن الاجتماع الوزاري السابع عشر لحوار التعاون الآسيوي في 21 من شهر يناير الجاري، وبحث المبادئ التوجيهية لعمل الأمانة العامة لحوار التعاون الآسيوي، بالإضافة إلى مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
الجدير بالذكر، بأن هذا المنتدى يهدف إلى تعزيز الترابط بين الدول الآسيوية في العديد من المجالات لا سيما في مجال الغذاء والأمن المائي والطاقة، والاتصال، والعلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتعليم وتنمية الموارد البشرية، وتعزيز النهج في التنمية الشاملة والمستدامة، الثقافة والسياحة، وذلك من خلال فرص التعاون المشتركة، وتوسيع القطاع التجاري والأسواق المالية لتقوية التعاون بين دول آسيا لتعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية الآسيوية في السوق الاقتصادي العالمي، وترويج التفاعل المشترك بين دول آسيا في كافة مجالات التعاون من خلال التعرف على الفرص المشتركة التي سوف تساعد على محاربة الفقر وتحسين مستوى الحياة لشعوب آسيا، والسعي إلى خلق مجتمع آسيوي قادر على التفاعل مع بقية العالم والمساهمة بإيجابية نحو السلام والعيش الرغد، خاصة في ظل الظروف العالمية لانتشار جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19).
وشارك وفد مملكة البحرين برئاسة السفيرة منى عباس رضي وبعضوية السيدة فاطمة زهير منديل، سكرتير ثاني بإدارة الشؤون الأفرو آسيوية بوزارة الخارجية، في الاجتماع غير الرسمي المكمل لاجتماع كبار المسؤولين للتحضير للاجتماع الوزاري السابع عشر لحوار التعاون الآسيوي والذي عقد الأربعاء عبر تقنية الاتصال المرئي، تحت عنوان : "السياحة الجديدة الآمنة والصحية"، بمشاركة الدول الأعضاء في حوار التعاون الآسيوي.
كما ناقش الاجتماع مسودة إعلان أنقرة الذي سيصدر عن الاجتماع الوزاري السابع عشر لحوار التعاون الآسيوي في 21 من شهر يناير الجاري، وبحث المبادئ التوجيهية لعمل الأمانة العامة لحوار التعاون الآسيوي، بالإضافة إلى مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
الجدير بالذكر، بأن هذا المنتدى يهدف إلى تعزيز الترابط بين الدول الآسيوية في العديد من المجالات لا سيما في مجال الغذاء والأمن المائي والطاقة، والاتصال، والعلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتعليم وتنمية الموارد البشرية، وتعزيز النهج في التنمية الشاملة والمستدامة، الثقافة والسياحة، وذلك من خلال فرص التعاون المشتركة، وتوسيع القطاع التجاري والأسواق المالية لتقوية التعاون بين دول آسيا لتعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية الآسيوية في السوق الاقتصادي العالمي، وترويج التفاعل المشترك بين دول آسيا في كافة مجالات التعاون من خلال التعرف على الفرص المشتركة التي سوف تساعد على محاربة الفقر وتحسين مستوى الحياة لشعوب آسيا، والسعي إلى خلق مجتمع آسيوي قادر على التفاعل مع بقية العالم والمساهمة بإيجابية نحو السلام والعيش الرغد، خاصة في ظل الظروف العالمية لانتشار جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19).