ترأس سعادة الدكتور وليد بن خليفة المانع وكيل وزارة الصحة، الاجتماع الثالث عشر لوكلاء وزارات الصحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي؛ والذي عقد يوم "الخميس" الموافق 14 يناير 2021م عبر الاتصال المرئي عن بُعد، لبحث آخر مستجدات التعامل مع فايروس كورونا "كوفيد 19".
وفي بداية الاجتماع، رحب وكيل الصحة البحريني بجميع الحضور من دول المجلس، متمنيًا للجنة دوام التوفيق في مهامها نحو تحقيق أهداف التكامل والتنسيق في المجال الصحي بين دول المجلس، ومقدمًا شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة التي تولت الرئاسة العام الماضي، وإلى الأمانة العامة لمجلس التعاون ومجلس الصحة الخليجي.
وناقش الوكلاء في اجتماعهم الثالث عشر، الذي عقد افتراضياً، الوضع الراهن لإجراءات الدخول عبر المنافذ، والخطط المستقبلية لإجراءات الدخول عبر المنافذ، كما تناول الاجتماع المستجدات المتعلقة باللقاح المضاد لفيروس "كورونا"، وتجارب كل دولة في مجال آليات توزيع اللقاح، وأهمية تبادل المعلومات في مجال انتشار الفيروس والطفرات التي تطرأ عليه واللقاحات والفحوصات وغيرها.
وفي ختام الاجتماع ثمن وكلاء وزارات الصحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي الجهود الكبيرة التي يقوم بها العاملون الصحيون بدول المجلس لعلاج المصابين بالمرض، وإسهاماتهم الملموسة في الحد من انتشار الفيروس، مشيدين بتعاون الجميع في ظل هذه الظروف الاستثنائية.
وقدم الرئيس د.المانع شكره لوكلاء صحة الخليج على الجهود المبذولة وآليات التنسيق والتعاون والتي كان لها بالغ الأثر في التصدي للجائحة.
وفي بداية الاجتماع، رحب وكيل الصحة البحريني بجميع الحضور من دول المجلس، متمنيًا للجنة دوام التوفيق في مهامها نحو تحقيق أهداف التكامل والتنسيق في المجال الصحي بين دول المجلس، ومقدمًا شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة التي تولت الرئاسة العام الماضي، وإلى الأمانة العامة لمجلس التعاون ومجلس الصحة الخليجي.
وناقش الوكلاء في اجتماعهم الثالث عشر، الذي عقد افتراضياً، الوضع الراهن لإجراءات الدخول عبر المنافذ، والخطط المستقبلية لإجراءات الدخول عبر المنافذ، كما تناول الاجتماع المستجدات المتعلقة باللقاح المضاد لفيروس "كورونا"، وتجارب كل دولة في مجال آليات توزيع اللقاح، وأهمية تبادل المعلومات في مجال انتشار الفيروس والطفرات التي تطرأ عليه واللقاحات والفحوصات وغيرها.
وفي ختام الاجتماع ثمن وكلاء وزارات الصحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي الجهود الكبيرة التي يقوم بها العاملون الصحيون بدول المجلس لعلاج المصابين بالمرض، وإسهاماتهم الملموسة في الحد من انتشار الفيروس، مشيدين بتعاون الجميع في ظل هذه الظروف الاستثنائية.
وقدم الرئيس د.المانع شكره لوكلاء صحة الخليج على الجهود المبذولة وآليات التنسيق والتعاون والتي كان لها بالغ الأثر في التصدي للجائحة.