العربية.نت
أفاد تقرير لمجلة نيوزويك الأميركية أن إيران أرسلت على ما يبدو طائرات من دون طيار متطورة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن.
وبحسب تقرير للمجلة الأميركية فإن إيران نشرت طائرات مسيّرة من طراز شهيد-136 التي يطلق عليها أيضا "الطائرات الانتحارية" في محافظة الجوف شمال اليمن.
وأضاف التقرير أن نشْر تلك الطائرات في اليمن يهدف لشنّ هجوم ضد مجموعة مختلفة من الأهداف في المنطقة.
وتهدف إيران من خلال تلك الخطوة إلى ضرب أهدافٍ في المنطقة لا سيما الأميركية عبر الحوثي لدرء أي تهمةٍ عنها.
وذكرت وسائل إعلام رسمية في وقت سابق الخميس، أن إيران أطلقت صواريخ كروز، في إطار تدريبات بحرية في خليج عمان وسط توترات متصاعدة مع الولايات المتحدة.
وقال تقرير حكومي إن أنواعاً مختلفة من صواريخ كروز أرض - أرض أصابت أهدافها بنجاح في الخليج والجزء الشمالي من المحيط الهندي.
وقال الأميرال حمزة علي كافياني، المتحدث باسم المناورات: "يجب أن يعلم الأعداء أن أي انتهاك أو غزو للحدود البحرية الإيرانية سوف تستهدفه صواريخ كروز من الساحل والبحر".
وأظهرت صور نشرتها البحرية إطلاق الصواريخ وضرب أهدافها.
وبدأت المناورات، التي استمرت يومين، الأربعاء عندما دشنت البحرية في البلاد أكبر سفنها العسكرية. وتجري المناورة وسط تصاعد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني وحملة الضغط الأميركية على إيران.
وكان الإعلام المحلي ذكر أن بارجة "زره" الراجمة للصواريخ ستدخل المجموعة لدعم حماية المياه الإقليمية الإيرانية، إلى جانب نشر عدد من وحدات القوة البحرية في مياه بحر عمان وشمال المحيط الهندي خلال المناورات.
ورفعت إيران سقف التصعيد ضد الولايات المتحدة التي أعادت تحليق قاذفاتها في المنطقة، فيما يرى محللون أن هذا التصعيد يأتي تمهيداً لمفاوضات محتملة مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن.
وكان الحرس الثوري قد أعلن عن تدشين قاعدة سرية للصواريخ في ساحل الخليج العربي دون أن يكشف عن موقعها.
بدء تنصيب معدات إنتاج اليورانيوم
وفي سياق ذي صلة أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن إيران أبلغتها ببدء تنصيب معدات إنتاج معدن اليورانيوم، وهو ما يمثل انتهاكًا آخر للاتفاق النووي.
وقالت الوكالة إن إيران تحافظ على خططها لإجراء أبحاث لإنتاج معدن اليورانيوم كجزء من هدف معلن لتصميم نوع محسن من الوقود، حيث بدأت تنصيب معدات تطوير معدن اليورانيوم في موقع في أصفهان.
ويعد معدن اليورانيوم جزءا أساسيا في صنع الرؤوس النووية، لذلك تم حظر البحث في إنتاجه في الاتفاق النووي لعام ألفين وخمسة عشر.
أفاد تقرير لمجلة نيوزويك الأميركية أن إيران أرسلت على ما يبدو طائرات من دون طيار متطورة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن.
وبحسب تقرير للمجلة الأميركية فإن إيران نشرت طائرات مسيّرة من طراز شهيد-136 التي يطلق عليها أيضا "الطائرات الانتحارية" في محافظة الجوف شمال اليمن.
وأضاف التقرير أن نشْر تلك الطائرات في اليمن يهدف لشنّ هجوم ضد مجموعة مختلفة من الأهداف في المنطقة.
وتهدف إيران من خلال تلك الخطوة إلى ضرب أهدافٍ في المنطقة لا سيما الأميركية عبر الحوثي لدرء أي تهمةٍ عنها.
وذكرت وسائل إعلام رسمية في وقت سابق الخميس، أن إيران أطلقت صواريخ كروز، في إطار تدريبات بحرية في خليج عمان وسط توترات متصاعدة مع الولايات المتحدة.
وقال تقرير حكومي إن أنواعاً مختلفة من صواريخ كروز أرض - أرض أصابت أهدافها بنجاح في الخليج والجزء الشمالي من المحيط الهندي.
وقال الأميرال حمزة علي كافياني، المتحدث باسم المناورات: "يجب أن يعلم الأعداء أن أي انتهاك أو غزو للحدود البحرية الإيرانية سوف تستهدفه صواريخ كروز من الساحل والبحر".
وأظهرت صور نشرتها البحرية إطلاق الصواريخ وضرب أهدافها.
وبدأت المناورات، التي استمرت يومين، الأربعاء عندما دشنت البحرية في البلاد أكبر سفنها العسكرية. وتجري المناورة وسط تصاعد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني وحملة الضغط الأميركية على إيران.
وكان الإعلام المحلي ذكر أن بارجة "زره" الراجمة للصواريخ ستدخل المجموعة لدعم حماية المياه الإقليمية الإيرانية، إلى جانب نشر عدد من وحدات القوة البحرية في مياه بحر عمان وشمال المحيط الهندي خلال المناورات.
ورفعت إيران سقف التصعيد ضد الولايات المتحدة التي أعادت تحليق قاذفاتها في المنطقة، فيما يرى محللون أن هذا التصعيد يأتي تمهيداً لمفاوضات محتملة مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن.
وكان الحرس الثوري قد أعلن عن تدشين قاعدة سرية للصواريخ في ساحل الخليج العربي دون أن يكشف عن موقعها.
بدء تنصيب معدات إنتاج اليورانيوم
وفي سياق ذي صلة أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن إيران أبلغتها ببدء تنصيب معدات إنتاج معدن اليورانيوم، وهو ما يمثل انتهاكًا آخر للاتفاق النووي.
وقالت الوكالة إن إيران تحافظ على خططها لإجراء أبحاث لإنتاج معدن اليورانيوم كجزء من هدف معلن لتصميم نوع محسن من الوقود، حيث بدأت تنصيب معدات تطوير معدن اليورانيوم في موقع في أصفهان.
ويعد معدن اليورانيوم جزءا أساسيا في صنع الرؤوس النووية، لذلك تم حظر البحث في إنتاجه في الاتفاق النووي لعام ألفين وخمسة عشر.