يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد في تمام الساعة الثامنة من مساء الأحد مباراته الثانية في بطولة العالم السابعة والعشرين والمقامة حالياً في جمهورية مصر العربية عندما يلتقي المنتخب الأرجنتيني ضمن منافسات المجموعة الرابعة بالدور التمهيدي.
وتكتسب مباراة الأحد أهمية خاصة حيث يسعى فيها الأحمر البحريني الى الخروج بالنتيجة الإيجابية وزيادة فرص التأهل للدور الرئيسي، فيما يبحث الأرجنتين عن حسم التأهل والمنافسة على صدارة المجموعة بعد فوزه على منتخب الكونغو بفارق ستة أهداف.
منتخبنا خسر لقاءه الأول أمام بطل العالم المنتخب الدنماركي بنتيجة (34/20)، بعد مباراة تفاوت فيها أداء المنتخب على مدار الشوطين، واعتمد فيها الجهاز الفني على إشراك أكبر عدد من اللاعبين خاصة في الشوط الثاني زيادة فارق الأهداف في النصف الأول من اللقاء والذي انتهى لصالح الدنمارك (19/10).
وعودة الى لقاء الأحد، فقد تكون الفوارق الفنية بين المنتخبين أكثر تقارباً رغم قوة المنتخب الأرجنتيني والذي يعد من أفضل المنتخبات العالمية تطوراً في الفترة الأخيرة وسبق له تحقيق العديد من النتائج المتميزة بفضل الإمكانيات الفنية العالية التي يتمتع بها لاعبوه والتي أهلتهم الى احتكار بطولات أمريكا اللاتينية، أما منتخبنا فهو الآخر لا يقل شأناً وبإمكانه الخروج بنتيجة اللقاء متى ما ظهر بمستواه المعهود في هذه المباراة.
ويعتمد منتخبنا على قوة الخط الخلفي لديه بقيادة اللاعب حسين الصياد كصانع ألعاب ومع إيجابية الظهيرين محمد حبيب وعلي ميرزا، وفي الأطراف حسن السماهيجي وأحمد جلال ومحمد ميرزا في مركز الدائرة ومن خلفهم الحارس محمد عبدالحسين كخيارات رئيسية يبدأ بها مباراة اليوم، كما يستفيد الجهاز الفني من بعض التغييرات الفنية في إشراك اللاعبين علي عبدالقادر وحسن شهاب مع احتمالية مشاركة اللاعب أحمد المقابي وبقية العناصر وفقاً لمجريات المباراة، وفي الدفاع يعتمد الفريق على اللاعبين محمد عبدالرضا وجاسم السلاطنة في مراكز التغطية أو اللجوء الى أسلوب الدفاع المتقدم متى ما دعت الحاجة لذلك.
هولدر: نسعى لمعالجة الأخطاء الفنية
قال المدرب الآيسلندي هولدر يوهان أن ظروف الإعداد كان لها التأثير الواضح على أداء المنتخب أمام الدنمارك حيث أن اعتذار منتخبا الجزائر وتونس بسبب ظروف كورونا أنعكس على الفريق في مباراته الأولى ولكن علينا الآن أن نظهر بصورة أفضل أمام الأرجنتين والكونغو، ونأمل أن يكون هناك تحسناً في الأداء في هاتين المباراتين، مع تصحيح الأخطاء التي وقع فيها المنتخب اذا أردنا الفوز.
علي عيد: الحظوظ متساوية
من جانبه قال لاعب منتخبنا الوطني علي عيد أن المنتخب لا تزال أمامه الفرصة للتأهل وأن جميع الحظوظ متساوية بين المنتخبات باستثناء المنتخب الدنماركي الذي يتفوق على بقية المنتخبات الأخرى في المجموعة.
وأضاف عيد" منتخبنا يسير خطوة بخطوة في الدور التمهيدي وأملنا ان نقدم المستوى الذي يليق أمام الأرجنتين، وبعدها لكل حادث حديث في مباراتنا الثالثة أمام الكونغو في هذا الدور".
وتكتسب مباراة الأحد أهمية خاصة حيث يسعى فيها الأحمر البحريني الى الخروج بالنتيجة الإيجابية وزيادة فرص التأهل للدور الرئيسي، فيما يبحث الأرجنتين عن حسم التأهل والمنافسة على صدارة المجموعة بعد فوزه على منتخب الكونغو بفارق ستة أهداف.
منتخبنا خسر لقاءه الأول أمام بطل العالم المنتخب الدنماركي بنتيجة (34/20)، بعد مباراة تفاوت فيها أداء المنتخب على مدار الشوطين، واعتمد فيها الجهاز الفني على إشراك أكبر عدد من اللاعبين خاصة في الشوط الثاني زيادة فارق الأهداف في النصف الأول من اللقاء والذي انتهى لصالح الدنمارك (19/10).
وعودة الى لقاء الأحد، فقد تكون الفوارق الفنية بين المنتخبين أكثر تقارباً رغم قوة المنتخب الأرجنتيني والذي يعد من أفضل المنتخبات العالمية تطوراً في الفترة الأخيرة وسبق له تحقيق العديد من النتائج المتميزة بفضل الإمكانيات الفنية العالية التي يتمتع بها لاعبوه والتي أهلتهم الى احتكار بطولات أمريكا اللاتينية، أما منتخبنا فهو الآخر لا يقل شأناً وبإمكانه الخروج بنتيجة اللقاء متى ما ظهر بمستواه المعهود في هذه المباراة.
ويعتمد منتخبنا على قوة الخط الخلفي لديه بقيادة اللاعب حسين الصياد كصانع ألعاب ومع إيجابية الظهيرين محمد حبيب وعلي ميرزا، وفي الأطراف حسن السماهيجي وأحمد جلال ومحمد ميرزا في مركز الدائرة ومن خلفهم الحارس محمد عبدالحسين كخيارات رئيسية يبدأ بها مباراة اليوم، كما يستفيد الجهاز الفني من بعض التغييرات الفنية في إشراك اللاعبين علي عبدالقادر وحسن شهاب مع احتمالية مشاركة اللاعب أحمد المقابي وبقية العناصر وفقاً لمجريات المباراة، وفي الدفاع يعتمد الفريق على اللاعبين محمد عبدالرضا وجاسم السلاطنة في مراكز التغطية أو اللجوء الى أسلوب الدفاع المتقدم متى ما دعت الحاجة لذلك.
هولدر: نسعى لمعالجة الأخطاء الفنية
قال المدرب الآيسلندي هولدر يوهان أن ظروف الإعداد كان لها التأثير الواضح على أداء المنتخب أمام الدنمارك حيث أن اعتذار منتخبا الجزائر وتونس بسبب ظروف كورونا أنعكس على الفريق في مباراته الأولى ولكن علينا الآن أن نظهر بصورة أفضل أمام الأرجنتين والكونغو، ونأمل أن يكون هناك تحسناً في الأداء في هاتين المباراتين، مع تصحيح الأخطاء التي وقع فيها المنتخب اذا أردنا الفوز.
علي عيد: الحظوظ متساوية
من جانبه قال لاعب منتخبنا الوطني علي عيد أن المنتخب لا تزال أمامه الفرصة للتأهل وأن جميع الحظوظ متساوية بين المنتخبات باستثناء المنتخب الدنماركي الذي يتفوق على بقية المنتخبات الأخرى في المجموعة.
وأضاف عيد" منتخبنا يسير خطوة بخطوة في الدور التمهيدي وأملنا ان نقدم المستوى الذي يليق أمام الأرجنتين، وبعدها لكل حادث حديث في مباراتنا الثالثة أمام الكونغو في هذا الدور".