أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه هو "ملك الإنسانية والوفاء"، والذي جسد جلالته أروع الصور والمواقف في الإنسانية والوفاء والوقوف إلى جانب أبناء شعبه في أحلك الظروف وأصعبها، ليضرب جلالته أيده الله للعالم أجمع معنى مفهوم "القائد الحكيم" الذي جُبل على اتباع سبل تعزيز القيم الإنسانية النبيلة في وطنه وبين شعبه وتصديرها إلى العالم ليكون جلالته مثالا يحتذى به.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "لقد تخرج حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه من مدرسة الامراء والإنسانية وانتهل جلالته هذه المعاني القيمة من والده المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، وأجداده الكرام الذين شهد لهم العالم والتاريخ بمواقفهما الإنسانية النبيلة والعظيمة والرائعة في معانٍ تُظهر لنا مدى تمسك وحرص جلالته على اعلاء قيم الإنسانية ورفع راية التسامح والتعايش بين الجميع".
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن اتصال حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه بالبطل البحريني سامي الحداد وتهنئة جلالته له بالإفراج والعودة سالما إلى أرض الوطن مع بقية أخوانه يؤكد المساحة الإنسانية الواسعة التي يتمتع بها بها جلالته ومدى الاهتمام الكبير الذي يحظى به أبناء شعب البحرين من قبل جلالته الذي يسهر دائما على راحتهم ويسعى إلى توفير كافة أشكال العيش الكريم لهم والمحافظة على أمنهم وسلامتهم في مختلف الظروف ومهما تغير الزمان أو المكان.
وأضاف سموه "منذ اليوم الأول لظهور معاناة الصيادين البحرينيين، تأكد للجميع مدى قوة الشخصية الإنسانية التي يمتلكها جلالته الملك المفدى فقد تأثر جلالته بصورة مباشر بمعاناة أبناء البحرين الصيادين الذين ارتبطوا بالبحر وبات عيشهم ورزقهم عليه، وتابع جلالته بكل اهتمام هذا الموقف ووجه الجهات المعنية في المملكة بضرورة الوقوف الى جانب أبناء البحرين والعمل على ارجاعهم سالمين غانمين الى حضن البحرين الكبير والعمل على توفير سبل الراحة لهم منذ الافراج عنهم حتى الوصول الى البحرين".
وتابع سموه "إن الشخصية الإنسانية التي يمتلكها جلالة الملك المفدى ظهرت في العديد من المواقف مع أبناء البحرين الذي يتبادل معهم الحب والوفاء وكانت شخصية جلالته الإنسانية حاضرة وميَّزته حيث اقترنت بصفات جميلة يتمتع بها، فجلالته حنون وعطوف على أبناء شعبه كما أن الشعور بالمسؤولية الإنسانية كانت ولا زالت من الصفات التي تميز جلالته أيده الله".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن "ملك الإنسانية" يعيش في نفوس ووجدان أبناء البحرين الكرام، بعدما رسم جلالته بمواقفه الإنسانية والاهتمام بأنباء البحرين لوحات إنسانية بلا حدود، ليصبح رمزاً للخير والعطاء والتفاني والايادي البيضاء في سبيل رفعة البحرين وشعبها.
وختم سموه "إن اتصال جلالة الملك المفدى بالبطل البحريني سامي الحداد أثلج صدورنا جميع، وأكد للجميع أن أبناء البحرين يعيشون في كنف جلالته ورعايته الابوية، وفي كل قضية تهم أبناء البحرين والإنسانية بصورة عامة يترك جلالته بصمة إيجابية له ويؤكد أنه بالأفعال لا بالأقوال "ملك الإنسانية" والأب الحنون العطوف على أبنائه والساهر على راحتهم وعيشهم وأمنهم.. حفظه الله جلالة الملك المفدى وأدام عليه موفور الصحة والعافية وطول العمر".
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "لقد تخرج حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه من مدرسة الامراء والإنسانية وانتهل جلالته هذه المعاني القيمة من والده المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، وأجداده الكرام الذين شهد لهم العالم والتاريخ بمواقفهما الإنسانية النبيلة والعظيمة والرائعة في معانٍ تُظهر لنا مدى تمسك وحرص جلالته على اعلاء قيم الإنسانية ورفع راية التسامح والتعايش بين الجميع".
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن اتصال حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه بالبطل البحريني سامي الحداد وتهنئة جلالته له بالإفراج والعودة سالما إلى أرض الوطن مع بقية أخوانه يؤكد المساحة الإنسانية الواسعة التي يتمتع بها بها جلالته ومدى الاهتمام الكبير الذي يحظى به أبناء شعب البحرين من قبل جلالته الذي يسهر دائما على راحتهم ويسعى إلى توفير كافة أشكال العيش الكريم لهم والمحافظة على أمنهم وسلامتهم في مختلف الظروف ومهما تغير الزمان أو المكان.
وأضاف سموه "منذ اليوم الأول لظهور معاناة الصيادين البحرينيين، تأكد للجميع مدى قوة الشخصية الإنسانية التي يمتلكها جلالته الملك المفدى فقد تأثر جلالته بصورة مباشر بمعاناة أبناء البحرين الصيادين الذين ارتبطوا بالبحر وبات عيشهم ورزقهم عليه، وتابع جلالته بكل اهتمام هذا الموقف ووجه الجهات المعنية في المملكة بضرورة الوقوف الى جانب أبناء البحرين والعمل على ارجاعهم سالمين غانمين الى حضن البحرين الكبير والعمل على توفير سبل الراحة لهم منذ الافراج عنهم حتى الوصول الى البحرين".
وتابع سموه "إن الشخصية الإنسانية التي يمتلكها جلالة الملك المفدى ظهرت في العديد من المواقف مع أبناء البحرين الذي يتبادل معهم الحب والوفاء وكانت شخصية جلالته الإنسانية حاضرة وميَّزته حيث اقترنت بصفات جميلة يتمتع بها، فجلالته حنون وعطوف على أبناء شعبه كما أن الشعور بالمسؤولية الإنسانية كانت ولا زالت من الصفات التي تميز جلالته أيده الله".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن "ملك الإنسانية" يعيش في نفوس ووجدان أبناء البحرين الكرام، بعدما رسم جلالته بمواقفه الإنسانية والاهتمام بأنباء البحرين لوحات إنسانية بلا حدود، ليصبح رمزاً للخير والعطاء والتفاني والايادي البيضاء في سبيل رفعة البحرين وشعبها.
وختم سموه "إن اتصال جلالة الملك المفدى بالبطل البحريني سامي الحداد أثلج صدورنا جميع، وأكد للجميع أن أبناء البحرين يعيشون في كنف جلالته ورعايته الابوية، وفي كل قضية تهم أبناء البحرين والإنسانية بصورة عامة يترك جلالته بصمة إيجابية له ويؤكد أنه بالأفعال لا بالأقوال "ملك الإنسانية" والأب الحنون العطوف على أبنائه والساهر على راحتهم وعيشهم وأمنهم.. حفظه الله جلالة الملك المفدى وأدام عليه موفور الصحة والعافية وطول العمر".