تقديرا لدور جلالته في دعم الاستقرار الإقليمي والعالمي .. فخامة الرئيس الأمريكي يمنح جلالة الملك المفدى وسام الاستحقاق بدرجة قائد أعلى
تم منح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وسام الاستحقاق برتبة قائد أعلى من قبل فخامة الرئيس دونالد ترامب رئیس الولایات المتحدة الأمریكیة، تقدیرا للجھود المشھوده التي قام بھا جلالة الملك المفدى أيده الله لتوطید علاقات الصداقة والشراكة الوثیقة بین البلدین الصدیقین، ودور جلالته البارز في دفع مسیرة التعاون الثنائي مع البلد الصدیق إلى آفاق أرحب وأشمل مما عزز المصالح المشتركة للبلدین والشعبین الصدیقین.
وبهذه المناسبة قال فخامة الرئيس الأمريكي إنه يسعده تقديم هذا الوسام إلى صاحب الجلالة الذي أسهم عبر عقود من الزمن في ترسيخ موقع مملكة البحرين كحليف استراتيجي ثابت وشريك يعمل إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف أنه كان لدعم مملكة البحرين للأسطول الخامس للبحرية الأمريكية الذي تستضيفه البحرين الدور المساند في تمكينه من أداء مهامه المتعددة.
وامتدح فخامة الرئيس الأمريكي ترامب شجاعة جلالة الملك المفدى ورؤية جلالته القيادية الحكيمة بدعمه لرؤية السلام وقراره إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع دولة إسرائيل. ووصف فخامته هذا القرار بأنه بدء لحقبة جديدة من التعاون الاقتصادي والأمني بين أهم شركاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وجعل السلام في المنطقة عملية ممكنة، وبذلك أعاد هذا القرار تشكيل مشهد الشرق الأوسط بشكل إيجابي للأجيال القادمة.
وأكد السيد دونالد ترامب أن الشراكة بين البلدين الصديقين ستزداد رسوخا وعمقا في الشرق الأوسط، معربا عن امتنانه للرؤية والقيادة المتميزة لجلالة الملك المفدى.
ويشكل تقلد جلالة الملك المفدى ھذا الوسام الرفیع الذي يمنح للقادة البارزین والممیزین من الدول الحلیفة للولایات المتحدة الأمریكیة، دلالة على المكانة العالیة التي يحظى بھا جلالته لدى الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، والتقدیر الكبیر لمقام جلالته السامي لما قام به، من أدوار بارزة واسهامات كبیرة في تعزیز الأمن والاستقرار والأزدھار وفق رؤية حكيمة لنشر السلام في المنطقة.
تم منح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وسام الاستحقاق برتبة قائد أعلى من قبل فخامة الرئيس دونالد ترامب رئیس الولایات المتحدة الأمریكیة، تقدیرا للجھود المشھوده التي قام بھا جلالة الملك المفدى أيده الله لتوطید علاقات الصداقة والشراكة الوثیقة بین البلدین الصدیقین، ودور جلالته البارز في دفع مسیرة التعاون الثنائي مع البلد الصدیق إلى آفاق أرحب وأشمل مما عزز المصالح المشتركة للبلدین والشعبین الصدیقین.
وبهذه المناسبة قال فخامة الرئيس الأمريكي إنه يسعده تقديم هذا الوسام إلى صاحب الجلالة الذي أسهم عبر عقود من الزمن في ترسيخ موقع مملكة البحرين كحليف استراتيجي ثابت وشريك يعمل إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف أنه كان لدعم مملكة البحرين للأسطول الخامس للبحرية الأمريكية الذي تستضيفه البحرين الدور المساند في تمكينه من أداء مهامه المتعددة.
وامتدح فخامة الرئيس الأمريكي ترامب شجاعة جلالة الملك المفدى ورؤية جلالته القيادية الحكيمة بدعمه لرؤية السلام وقراره إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع دولة إسرائيل. ووصف فخامته هذا القرار بأنه بدء لحقبة جديدة من التعاون الاقتصادي والأمني بين أهم شركاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وجعل السلام في المنطقة عملية ممكنة، وبذلك أعاد هذا القرار تشكيل مشهد الشرق الأوسط بشكل إيجابي للأجيال القادمة.
وأكد السيد دونالد ترامب أن الشراكة بين البلدين الصديقين ستزداد رسوخا وعمقا في الشرق الأوسط، معربا عن امتنانه للرؤية والقيادة المتميزة لجلالة الملك المفدى.
ويشكل تقلد جلالة الملك المفدى ھذا الوسام الرفیع الذي يمنح للقادة البارزین والممیزین من الدول الحلیفة للولایات المتحدة الأمریكیة، دلالة على المكانة العالیة التي يحظى بھا جلالته لدى الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، والتقدیر الكبیر لمقام جلالته السامي لما قام به، من أدوار بارزة واسهامات كبیرة في تعزیز الأمن والاستقرار والأزدھار وفق رؤية حكيمة لنشر السلام في المنطقة.