دعت استشارية الأمراض المعدية والأمراض الباطنية بمجمع السلمانية الطبي عضو الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا الدكتورة جميلة السلمان بالالتزام بالاجراءات الاحترازية لمكافحة انتشار فيروس كورونا، وعدم توجه المخالطين لوحدات الفحص العشوائي وانتظار الاتصال بهم من قبل المعنيين بآلية تتبع أثر المخالطين والالتزام بالتعليمات التي ستعطى لهم، ومواصلة تعزيز مستوى الإجراءات الوقائية المطلوبة واللازمة لتجنب مخاطر انتشار الفيروس.
وأكدت السلمان بأن وزارة الصحة والفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا مستمران في جهودهما لمكافحة الفيروس بما يحفظ صحة وسلامة الجميع، من خلال تكثيف حملات الفحص العشوائي في مختلف المناطق للحد من انتشار الفيروس وخاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية حيث تقوم بترتيب الفحوصات للمواطنين والمقيمين من خلال طاقم طبي وفني بما يساهم في الحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع.
كما أكدت على ضرورة الإفصاح عن كافة المعلومات المطلوبة لفريق تتبع أثر المخالطين لمعرفة عدد الحالات القائمة وسرعة الوصول إليها وعلاجها وتعافيها وذلك للحد من انتشار الفيروس بما يحفظ صحة وسلامة الجميع
وحثت الجميع على المواصلة بحذر والالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار الفيروس ونؤكد على ضرورة الابتعاد عن التجمعات واختصارها على الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدو، ولبس الكمامات خارج المنزل في كل الأماكن والأوقات، فالخطر مازل موجود والحذر مطلوب .
وأكدت السلمان بأن وزارة الصحة والفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا مستمران في جهودهما لمكافحة الفيروس بما يحفظ صحة وسلامة الجميع، من خلال تكثيف حملات الفحص العشوائي في مختلف المناطق للحد من انتشار الفيروس وخاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية حيث تقوم بترتيب الفحوصات للمواطنين والمقيمين من خلال طاقم طبي وفني بما يساهم في الحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع.
كما أكدت على ضرورة الإفصاح عن كافة المعلومات المطلوبة لفريق تتبع أثر المخالطين لمعرفة عدد الحالات القائمة وسرعة الوصول إليها وعلاجها وتعافيها وذلك للحد من انتشار الفيروس بما يحفظ صحة وسلامة الجميع
وحثت الجميع على المواصلة بحذر والالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار الفيروس ونؤكد على ضرورة الابتعاد عن التجمعات واختصارها على الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدو، ولبس الكمامات خارج المنزل في كل الأماكن والأوقات، فالخطر مازل موجود والحذر مطلوب .