حسن الستري
ذكر أصحاب محلات هواتف أن أبرز المشاكل التي تواجهم وجود زبائن لا يدفعون المبالغ المستحقة عليهم نظير تصليح هواتفهم، شاكين من ارتفاع الرسوم المفروضة عليهم من قبل الجهات الحكومية، وأبرزها الكهرباء والإقامة.
وأضافوا أن أسواق الجملة انقرض منها البحرينيون، وبات الآسيويون هم الذين يتحكمون في السوق، والسبب في ذلك عدم إسناد البحريني وإعطائه أولوية في هذا المجال.
ولفتوا إلى أنه منذ بداية جائحة كورونا (كوفيدـ19) أصبح العمل ضعيفا وقلت عملية البيع، الأمر الذي أدى إلى تراجع مداخيلهم، مبينين أن "من أكبر المشاكل التي تواجهنا في هذه الفترة هي قلة الطلب فبسبب وجود كورونا (كوفيدـ19) أصبح السوق خاملاً، وتراكمت علينا الإيجارات، بالإضافة إلى فواتير الكهرباء والبلدية، وبالمقابل شهدنا زيادة في افتتاح المحلات".
ذكر أصحاب محلات هواتف أن أبرز المشاكل التي تواجهم وجود زبائن لا يدفعون المبالغ المستحقة عليهم نظير تصليح هواتفهم، شاكين من ارتفاع الرسوم المفروضة عليهم من قبل الجهات الحكومية، وأبرزها الكهرباء والإقامة.
وأضافوا أن أسواق الجملة انقرض منها البحرينيون، وبات الآسيويون هم الذين يتحكمون في السوق، والسبب في ذلك عدم إسناد البحريني وإعطائه أولوية في هذا المجال.
ولفتوا إلى أنه منذ بداية جائحة كورونا (كوفيدـ19) أصبح العمل ضعيفا وقلت عملية البيع، الأمر الذي أدى إلى تراجع مداخيلهم، مبينين أن "من أكبر المشاكل التي تواجهنا في هذه الفترة هي قلة الطلب فبسبب وجود كورونا (كوفيدـ19) أصبح السوق خاملاً، وتراكمت علينا الإيجارات، بالإضافة إلى فواتير الكهرباء والبلدية، وبالمقابل شهدنا زيادة في افتتاح المحلات".