استقبل الدكتور عبدالحسين بن علي ميرزا رئيس هيئة الطاقة المستدامة بمكتبه في مرفأ البحرين المالي سليم الغرياني سفير الجهورية التونسية المعتمد لدى مملكة البحرين وذلك بمناسبة إنتهاء فترة عمله لدى المملكة.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور ميرزا بالسفير التونسي مشيداً بما يربط البلدين من علاقات تاريخية عريقة لطالما انعكست على إنجازات البلدين من خلال تعزيز التعاون والتكامل على مختلف الأصعدة التنموية، مثمناً جهود السفير التونسي خلال فترة عمله التي حرص من خلالها على تعزيز اواصر التعاون بين البلدين الصديقين والإستمرار ببناء الروابط والعلاقات التي تعد أساسية في الدفع بعجلة النماء والتطور في كلا البلدين.
ومن الجدير بالذكر ان الجمهورية التونسية تتخذ خطوات جادة في السبق العالمي للتحول الى الطاقة النظيفة وخفض البصمة الكربونية وإنبعاثات الغازات الدفيئة، حيث أعلنت الجمهورية خططها الوطنية لزيادة نصيب الموارد المتجددة في مزيج الطاقة بنسبة 30% بحلول عام 2030.
في هذا السياق استعرض الدكتور ميرزا مع السفير التونسي أهم وأبرز الإنجازات التي حققتها مملكة البحرين في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وناقش أهم التحركات العالمية في هذه المجالات مستشهداً بذلك أهم مخرجات اجتماع الجمعية العمومية للوكالة العالمية للطاقة المتجددة وإنطلاقة فعاليات إسبوع أبوظبي للإستدامة حيث أعلنت من خلالهما العديد من الدول بجدية أكبر توجهاتها الإستثمارية في مشاريع الطاقة المتجددة وتقنياتها، معرباً عن تطلعه لإستمرار أوجه التعاون المشترك بين البلدين من خلال السفارة التونسية ومتمنيا التوفيق للسفير في المرحلة القادمة من مسيرته المهنية.
ومن جانبه أعرب السفير التونسي السيد سليم الغرياني عن شكره وتقديره للدكتور ميرزا على حسن الاستقبال والترحيب، مثمناً ما حظيت به السفارة من ترحيب وتعاون من قبل هيئة الطاقة المستدامة خلال فترة عمله، مؤكداً استعداد بلاده لكل ما من شأنه تعزيز التعاون القائم في قطاع الطاقة المستدامة وبما يخدم مصالح وتطلعات البلدين.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور ميرزا بالسفير التونسي مشيداً بما يربط البلدين من علاقات تاريخية عريقة لطالما انعكست على إنجازات البلدين من خلال تعزيز التعاون والتكامل على مختلف الأصعدة التنموية، مثمناً جهود السفير التونسي خلال فترة عمله التي حرص من خلالها على تعزيز اواصر التعاون بين البلدين الصديقين والإستمرار ببناء الروابط والعلاقات التي تعد أساسية في الدفع بعجلة النماء والتطور في كلا البلدين.
ومن الجدير بالذكر ان الجمهورية التونسية تتخذ خطوات جادة في السبق العالمي للتحول الى الطاقة النظيفة وخفض البصمة الكربونية وإنبعاثات الغازات الدفيئة، حيث أعلنت الجمهورية خططها الوطنية لزيادة نصيب الموارد المتجددة في مزيج الطاقة بنسبة 30% بحلول عام 2030.
في هذا السياق استعرض الدكتور ميرزا مع السفير التونسي أهم وأبرز الإنجازات التي حققتها مملكة البحرين في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وناقش أهم التحركات العالمية في هذه المجالات مستشهداً بذلك أهم مخرجات اجتماع الجمعية العمومية للوكالة العالمية للطاقة المتجددة وإنطلاقة فعاليات إسبوع أبوظبي للإستدامة حيث أعلنت من خلالهما العديد من الدول بجدية أكبر توجهاتها الإستثمارية في مشاريع الطاقة المتجددة وتقنياتها، معرباً عن تطلعه لإستمرار أوجه التعاون المشترك بين البلدين من خلال السفارة التونسية ومتمنيا التوفيق للسفير في المرحلة القادمة من مسيرته المهنية.
ومن جانبه أعرب السفير التونسي السيد سليم الغرياني عن شكره وتقديره للدكتور ميرزا على حسن الاستقبال والترحيب، مثمناً ما حظيت به السفارة من ترحيب وتعاون من قبل هيئة الطاقة المستدامة خلال فترة عمله، مؤكداً استعداد بلاده لكل ما من شأنه تعزيز التعاون القائم في قطاع الطاقة المستدامة وبما يخدم مصالح وتطلعات البلدين.