القبس
خاطبت وزارة الصحة الكويتية أكثر من شركة مصنِّعة للقاحات «كورونا»؛ لضمان عدم تعثّر وصول الشحنات خلال الأشهر المقبلة. وكشفت المصادر أن «الصحة» رفضت شروطاً لشركة موديرنا، أبرزها عدم الالتزام بتوريد كميات محددة من اللقاح للبلاد، إضافة إلى عدم الموافقة على حق الوزارة في إرجاع %30 من الجرعات، في حال عدم الحاجة إلى استخدامها لاحقاً.
ولفتت إلى أنه، بعد اعتماد أولى كميات لقاح «أسترازينيكا - أكسفورد» وترخيصها ووصولها، المتوقّع خلال الشهر المقبل، فإن الوزارة تراقب آخر تطورات التجارب السريرية ومستجداتها ونتائجها على لقاح شركة جونسون آند جونسون التي تعمل على تطويره، ومن المرتقب اعتماده وترخيصه خلال أسبوعين، حيث يتميز بأنه مكوّن من جرعة واحدة.
وحسب المصادر، فإن الوزارة خاطبت شركات صينية وروسية وأميركية تُجري اختباراتها حاليا على لقاحات مضادة لـ«كورونا»، إلا أنها لم تستقر على الطلب سوى من «فايزر» و«أسترازينيكا»، مع احتمالية استيراد كميات أخرى من شركتي جونسون آند جونسون وموديرنا، بعد أن عادت المفاوضات مجدداً.
خاطبت وزارة الصحة الكويتية أكثر من شركة مصنِّعة للقاحات «كورونا»؛ لضمان عدم تعثّر وصول الشحنات خلال الأشهر المقبلة. وكشفت المصادر أن «الصحة» رفضت شروطاً لشركة موديرنا، أبرزها عدم الالتزام بتوريد كميات محددة من اللقاح للبلاد، إضافة إلى عدم الموافقة على حق الوزارة في إرجاع %30 من الجرعات، في حال عدم الحاجة إلى استخدامها لاحقاً.
ولفتت إلى أنه، بعد اعتماد أولى كميات لقاح «أسترازينيكا - أكسفورد» وترخيصها ووصولها، المتوقّع خلال الشهر المقبل، فإن الوزارة تراقب آخر تطورات التجارب السريرية ومستجداتها ونتائجها على لقاح شركة جونسون آند جونسون التي تعمل على تطويره، ومن المرتقب اعتماده وترخيصه خلال أسبوعين، حيث يتميز بأنه مكوّن من جرعة واحدة.
وحسب المصادر، فإن الوزارة خاطبت شركات صينية وروسية وأميركية تُجري اختباراتها حاليا على لقاحات مضادة لـ«كورونا»، إلا أنها لم تستقر على الطلب سوى من «فايزر» و«أسترازينيكا»، مع احتمالية استيراد كميات أخرى من شركتي جونسون آند جونسون وموديرنا، بعد أن عادت المفاوضات مجدداً.