العين الإخبارية
يحتفي العالم في 30 يناير/ كانون الثاني باليوم العالمى للأمراض المدارية المهملة، بعد أن أطلقته منظمة الصحة العالمية في 2020.
ويستهدف اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة تعزيز جهود الجهات الصحية العالمية وإشراك عامة الناس في الجهود الملحة الرامية إلى القضاء على الأمراض المدارية المهملة التي تُصيب واحداً من كل 5 أشخاص في العالم.
وتؤثر الأمراض المدارية المهملة على حياة أكثر من 1.7 مليار نسمة يعيشون في أكثر المجتمعات فقراً وتهميشاً في أنحاء المعمورة، ويُعتبر مصطلح "الأمراض المدارية المهملة" مصطلحاً شاملاً يُستعمل حالياً لوصف مجموعة من 20 مرضاً منقولاً من الممكن الوقاية منها ومعالجتها.
وتسبب هذه الأمراض تحديات صحية، وإعاقات، وتشوهات وتصيب ضحاياها بالعمى في بعض الأحيان، كما تشكل تهديداً لمستقبلهم على المستوى البدني، والاقتصادي، والاجتماعي، ومن أبرزها حمى الضنك والجذام والكوليرا والحمى الصفراء وداء الديدان والبلهارسيا وداء الفيل.
وستشكل الحملة مناسبة لإطلاق منظمة الصحة العالمية خارطة طريق جديدة وضعتها للقضاء على الأمراض المدارية المهملة، إضافة إلى عدة أشهر من النشاط الرامي إلى عقد أول قمة عالمية على الإطلاق لوضع حد للأمراض المدارية المهملة ستستضيفها كيجالي في يونيو/ حزيران.
وبعد عام من التوعية غير المسبوقة بمسألة الصحة العالمية، فإن حملة عام 2021 تهدف إلى تحقيق قدر أوسع من التوعية بين صفوف عامة الناس فيما يخص الكفاح الهادف إلى القضاء على الأمراض المدارية المهملة.
سيعمل اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة 2021 على حشد دعم المجتمع العالمي لإشراكه في الجهود المبذولة لإنهاء هذه الأمراض، حيث تم تخصيص اليوم لحشد مزيد من الاهتمام والعمل والاستثمارات لدعم القضايا ذات الأولوية في البلدان والمجتمعات الأكثر تضررًا بشكل مباشر من الأمراض المدارية المهملة.
وبعد عام من الوعي الصحي العالمي غير المسبوق بسبب جائحة كوفيد-19، يهدف اليوم إلى استقطاب وعي عام أوسع من أجل العمل معاً على القضاء على الأمراض المدارية المهملة.
واسترشاداً بخارطة طريق منظمة الصحة العالمية الجديدة للأمراض المدارية المهملة، سيؤكد اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الحاجة الماسة للشراكات والتعاون بين الصناعات لوضع حد لهذه المجموعة من الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وسيجمع اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة ما يقرب من 300 منظمة شريكة من أكثر من 55 دولة تشارك في المشهد الصحي العالمي المتنوع لإنهاء الأمراض المدارية المهملة.
وتتوج الحملة بفعاليات عالمية في 30 يناير/ كانون الثاني، حيث سيتم إنارة أكثر من 50 معلمًا في 28 مدينة و 16 دولة في محاولة لتسليط الضوء على أهمية تطوير النظم الصحية في جميع أنحاء العالم وعدم التهاون بشأن الأنظمة الصحية الضعيفة. وتنتشر هذه المعالم الشهيرة في جميع أنحاء العالم، حيث تشمل سور الصين العظيم، وبرج بيزا المائل، والاتحاد أرينا في أبوظبي، وبرج طوكيو.
وستضيء دولة الإمارات 14 معلمًا في مختلف أنحاء أبوظبي ودبي، بما فيها برج العرب، وبرواز دبي، وقصر الإمارات، والاتحاد أرينا، ومقر أدنوك.
يحتفي العالم في 30 يناير/ كانون الثاني باليوم العالمى للأمراض المدارية المهملة، بعد أن أطلقته منظمة الصحة العالمية في 2020.
ويستهدف اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة تعزيز جهود الجهات الصحية العالمية وإشراك عامة الناس في الجهود الملحة الرامية إلى القضاء على الأمراض المدارية المهملة التي تُصيب واحداً من كل 5 أشخاص في العالم.
وتؤثر الأمراض المدارية المهملة على حياة أكثر من 1.7 مليار نسمة يعيشون في أكثر المجتمعات فقراً وتهميشاً في أنحاء المعمورة، ويُعتبر مصطلح "الأمراض المدارية المهملة" مصطلحاً شاملاً يُستعمل حالياً لوصف مجموعة من 20 مرضاً منقولاً من الممكن الوقاية منها ومعالجتها.
وتسبب هذه الأمراض تحديات صحية، وإعاقات، وتشوهات وتصيب ضحاياها بالعمى في بعض الأحيان، كما تشكل تهديداً لمستقبلهم على المستوى البدني، والاقتصادي، والاجتماعي، ومن أبرزها حمى الضنك والجذام والكوليرا والحمى الصفراء وداء الديدان والبلهارسيا وداء الفيل.
وستشكل الحملة مناسبة لإطلاق منظمة الصحة العالمية خارطة طريق جديدة وضعتها للقضاء على الأمراض المدارية المهملة، إضافة إلى عدة أشهر من النشاط الرامي إلى عقد أول قمة عالمية على الإطلاق لوضع حد للأمراض المدارية المهملة ستستضيفها كيجالي في يونيو/ حزيران.
وبعد عام من التوعية غير المسبوقة بمسألة الصحة العالمية، فإن حملة عام 2021 تهدف إلى تحقيق قدر أوسع من التوعية بين صفوف عامة الناس فيما يخص الكفاح الهادف إلى القضاء على الأمراض المدارية المهملة.
سيعمل اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة 2021 على حشد دعم المجتمع العالمي لإشراكه في الجهود المبذولة لإنهاء هذه الأمراض، حيث تم تخصيص اليوم لحشد مزيد من الاهتمام والعمل والاستثمارات لدعم القضايا ذات الأولوية في البلدان والمجتمعات الأكثر تضررًا بشكل مباشر من الأمراض المدارية المهملة.
وبعد عام من الوعي الصحي العالمي غير المسبوق بسبب جائحة كوفيد-19، يهدف اليوم إلى استقطاب وعي عام أوسع من أجل العمل معاً على القضاء على الأمراض المدارية المهملة.
واسترشاداً بخارطة طريق منظمة الصحة العالمية الجديدة للأمراض المدارية المهملة، سيؤكد اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الحاجة الماسة للشراكات والتعاون بين الصناعات لوضع حد لهذه المجموعة من الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وسيجمع اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة ما يقرب من 300 منظمة شريكة من أكثر من 55 دولة تشارك في المشهد الصحي العالمي المتنوع لإنهاء الأمراض المدارية المهملة.
وتتوج الحملة بفعاليات عالمية في 30 يناير/ كانون الثاني، حيث سيتم إنارة أكثر من 50 معلمًا في 28 مدينة و 16 دولة في محاولة لتسليط الضوء على أهمية تطوير النظم الصحية في جميع أنحاء العالم وعدم التهاون بشأن الأنظمة الصحية الضعيفة. وتنتشر هذه المعالم الشهيرة في جميع أنحاء العالم، حيث تشمل سور الصين العظيم، وبرج بيزا المائل، والاتحاد أرينا في أبوظبي، وبرج طوكيو.
وستضيء دولة الإمارات 14 معلمًا في مختلف أنحاء أبوظبي ودبي، بما فيها برج العرب، وبرواز دبي، وقصر الإمارات، والاتحاد أرينا، ومقر أدنوك.