نقلت صحيفة "إنديا توداي" السبت، عن مصدر في الشرطة الهندية قوله إنه تم العثور على رسالة موجهة للسفير الإسرائيلي في موقع الانفجار أمام السفارة الإسرائيلية في نيودلهي أمس الجمعة، حيث ورد فيها اسمي قاسم سليماني ومحسن فخري زاده.
وذكرت الصحيفة أنه يشتبه في أن يدا إيرانية تقف وراء انفجار عبوة ناسفة صغيرة يوم الجمعة خارج السفارة الإسرائيلية في نيودلهي.
وتقول المصادر إن الرسالة التي تم العثور عليها من موقع الانفجار تشير إلى الانفجار على أنه مجرد "تريلر" أي إشارة إلى أن هذا عرض ترويجي ينبئ بهجمات انتقامية مرتقبة.
كما أشارت الرسالة إلى مقتل كل من الجنرال الإيراني قاسم سليماني والباحث النووي الإيراني محسن فخري زاده، اللذين تم اغتيالهما العام الماضي.
وقُتل قاسم سليماني بالقرب من مطار بغداد الدولي في غارة جوية أمر بها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في 3 يناير 2020.
كما اغتيل محسن فخري زاده، المسؤول عن الأبحاث العسكرية في البرنامج النووي الإيراني، في 27 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 في طهران باستخدام مدفع رشاش يتحكم فيه القمر الصناعي. وألقت إيران باللوم على إسرائيل.
ولم يسفر الانفجار المنخفض الشدة بالقرب من السفارة الإسرائيلية في دلهي مساء الجمعة، عن أي أضرار كبيرة. وتحطمت زجاج نوافذ ثلاث سيارات في إثر الانفجار ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات.
ووفقا للصحيفة، فقد أكدت شرطة نيودلهي أن عبوة ناسفة منخفضة الشدة للغاية انفجرت في الساعة 5.05 مساءً بالقرب من شارع 5 APJ حيث تشير الانطباعات الأولية إلى محاولة خبيثة لإحداث ضجة كبيرة".
وقالت المصادر إن المتفجرات كانت موضوعة بين الرصيف والشجيرات عندما انفجرت".
ووقع الانفجار عندما حضر الرئيس الهندي رام ناث كوفيند، ونائب الرئيس إم فينكاياه نايدو، ورئيس الوزراء ناريندرا مودي، على بعد كيلومترات قليلة في حفل بمناسبة احتفالات يوم الجمهورية.
وتحدث وزير الشؤون الخارجية الهندي إس جايشانكار، مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي، وأكد له "الحماية الكاملة" للدبلوماسيين والبعثة.
وذكرت الصحيفة أنه يشتبه في أن يدا إيرانية تقف وراء انفجار عبوة ناسفة صغيرة يوم الجمعة خارج السفارة الإسرائيلية في نيودلهي.
وتقول المصادر إن الرسالة التي تم العثور عليها من موقع الانفجار تشير إلى الانفجار على أنه مجرد "تريلر" أي إشارة إلى أن هذا عرض ترويجي ينبئ بهجمات انتقامية مرتقبة.
كما أشارت الرسالة إلى مقتل كل من الجنرال الإيراني قاسم سليماني والباحث النووي الإيراني محسن فخري زاده، اللذين تم اغتيالهما العام الماضي.
وقُتل قاسم سليماني بالقرب من مطار بغداد الدولي في غارة جوية أمر بها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في 3 يناير 2020.
كما اغتيل محسن فخري زاده، المسؤول عن الأبحاث العسكرية في البرنامج النووي الإيراني، في 27 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 في طهران باستخدام مدفع رشاش يتحكم فيه القمر الصناعي. وألقت إيران باللوم على إسرائيل.
ولم يسفر الانفجار المنخفض الشدة بالقرب من السفارة الإسرائيلية في دلهي مساء الجمعة، عن أي أضرار كبيرة. وتحطمت زجاج نوافذ ثلاث سيارات في إثر الانفجار ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات.
ووفقا للصحيفة، فقد أكدت شرطة نيودلهي أن عبوة ناسفة منخفضة الشدة للغاية انفجرت في الساعة 5.05 مساءً بالقرب من شارع 5 APJ حيث تشير الانطباعات الأولية إلى محاولة خبيثة لإحداث ضجة كبيرة".
وقالت المصادر إن المتفجرات كانت موضوعة بين الرصيف والشجيرات عندما انفجرت".
ووقع الانفجار عندما حضر الرئيس الهندي رام ناث كوفيند، ونائب الرئيس إم فينكاياه نايدو، ورئيس الوزراء ناريندرا مودي، على بعد كيلومترات قليلة في حفل بمناسبة احتفالات يوم الجمهورية.
وتحدث وزير الشؤون الخارجية الهندي إس جايشانكار، مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي، وأكد له "الحماية الكاملة" للدبلوماسيين والبعثة.