أعلن الأمن الوطني العراقي اليوم السبت إحباطه لمخطط إرهابي لاستهداف محافظة نينوى.
وذكر بيان صدر عن جهاز الأمن العراقي أنه "وبناء على معلوماتٍ وردت عبر الخط الساخن المجاني (131) أفادت بتحركاتٍ لعناصر داعش الإرهابي في مناطق متفرقة بالموصل، شرع جهاز الأمن الوطني بالمراقبة والتعقب".
وأضاف أن "المفارز تمكنت من إلقاء القبض على سبعة إرهابيين مطلوبين للقضاء وفق المادة 4 إرهاب كانوا يخططون لإعادة تشكيلهم بخليةٍ لاستهداف المحافظة بهجماتٍ إرهابية.
وتابع البيان أنه "جرى تدوين أقوالهم أصولياً واعترفوا بتنفيذهم هجمات مسلحة ضد القوات الأمنية العراقية في أثناء عمليات التحرير، وتمت إحالتهم الى القضاء لاتخاذ الإجراءات العادلة بحقهم".
يأتي هذا غداة مقتل 3 عناصر من داعش، أحدهم يرتدي حزاماً ناسفاً، جنوب غربي قضاء الرطبة بالأنبار أمس الجمعة، حسب ما أعلنه الأمني.
كما قضى طيران الجيش العراقي الجمعة على 20 من عناصر من داعش بضربة جوية جنوب كركوك.
وقد قتلت قوات الأمن العراقية قيادياً بارزاً في تنظيم داعش الخميس، وذلك بعد أسبوع على تفجيرين انتحاريين شنهما مسلحو التنظيم وقتلا العشرات في بغداد.
وسارع تنظيم داعش في إعلان المسؤولية عن هجمات 21 يناير على سوق مفتوحة مزدحمة بالعاصمة العراقية والتي قتل فيها نحو 32 شخصاً كما أصيب أكثر من 100.
وأسرفت عملية في غرب مدينة كركوك (شمال العراق) عن مقتل أبو ياسر العيساوي (المولود باسم جبار العيساوي والبالغ من العمر 39 عاماً) نائب خليفة التنظيم، ويطلق عليه أيضاً "والي العراق" في داعش.
وواجهت قوات الأمن العراقية ضغطاً متزايداً بعد هجمات 21 يناير على وسط بغداد، وقال كثيرون إن الهجمات- وهي الأولى منذ ثلاث سنوات في العاصمة- تعد فشلاً للاستخبارات العراقية.
قادت قوات مكافحة الإرهاب العراقية العملية التي أدت لمقتل العيساوي بالتعاون مع الاستخبارات العراقية. واشتبكت القوات مع مسلحي داعش وقتل العيساوي في تبادل إطلاق نار، وفقا لما أعلنه جهاز مكافحة الإرهاب.
وجاء هجوم بغداد فيما تضع قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش خططاً لانسحاب القوات من العراق.
وكانت القوات الأميركية قد انسحبت بالتدريج من قواعد في أنحاء العراق للتجمع في بغداد وقاعدة عين الأسد في الأنبار.
وذكر بيان صدر عن جهاز الأمن العراقي أنه "وبناء على معلوماتٍ وردت عبر الخط الساخن المجاني (131) أفادت بتحركاتٍ لعناصر داعش الإرهابي في مناطق متفرقة بالموصل، شرع جهاز الأمن الوطني بالمراقبة والتعقب".
وأضاف أن "المفارز تمكنت من إلقاء القبض على سبعة إرهابيين مطلوبين للقضاء وفق المادة 4 إرهاب كانوا يخططون لإعادة تشكيلهم بخليةٍ لاستهداف المحافظة بهجماتٍ إرهابية.
وتابع البيان أنه "جرى تدوين أقوالهم أصولياً واعترفوا بتنفيذهم هجمات مسلحة ضد القوات الأمنية العراقية في أثناء عمليات التحرير، وتمت إحالتهم الى القضاء لاتخاذ الإجراءات العادلة بحقهم".
يأتي هذا غداة مقتل 3 عناصر من داعش، أحدهم يرتدي حزاماً ناسفاً، جنوب غربي قضاء الرطبة بالأنبار أمس الجمعة، حسب ما أعلنه الأمني.
كما قضى طيران الجيش العراقي الجمعة على 20 من عناصر من داعش بضربة جوية جنوب كركوك.
وقد قتلت قوات الأمن العراقية قيادياً بارزاً في تنظيم داعش الخميس، وذلك بعد أسبوع على تفجيرين انتحاريين شنهما مسلحو التنظيم وقتلا العشرات في بغداد.
وسارع تنظيم داعش في إعلان المسؤولية عن هجمات 21 يناير على سوق مفتوحة مزدحمة بالعاصمة العراقية والتي قتل فيها نحو 32 شخصاً كما أصيب أكثر من 100.
وأسرفت عملية في غرب مدينة كركوك (شمال العراق) عن مقتل أبو ياسر العيساوي (المولود باسم جبار العيساوي والبالغ من العمر 39 عاماً) نائب خليفة التنظيم، ويطلق عليه أيضاً "والي العراق" في داعش.
وواجهت قوات الأمن العراقية ضغطاً متزايداً بعد هجمات 21 يناير على وسط بغداد، وقال كثيرون إن الهجمات- وهي الأولى منذ ثلاث سنوات في العاصمة- تعد فشلاً للاستخبارات العراقية.
قادت قوات مكافحة الإرهاب العراقية العملية التي أدت لمقتل العيساوي بالتعاون مع الاستخبارات العراقية. واشتبكت القوات مع مسلحي داعش وقتل العيساوي في تبادل إطلاق نار، وفقا لما أعلنه جهاز مكافحة الإرهاب.
وجاء هجوم بغداد فيما تضع قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش خططاً لانسحاب القوات من العراق.
وكانت القوات الأميركية قد انسحبت بالتدريج من قواعد في أنحاء العراق للتجمع في بغداد وقاعدة عين الأسد في الأنبار.