حصد طلبة مملكة البحرين العديد من المراكز الأولى في الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم TIMSS في دورتها الأخيرة للعام 2019، بتحقيقهم معدلات تحصيل فاقت المتوسط العالمي البالغ 500 درجة بكثير، مؤكدين بذلك المستوى المتقدم الذي وصلوه إليه، في ظل ما يحصلون عليه من رعاية ودعم وخدمات تعليمية على مستوى عال بالمدارس.
ومن بين هذه النخبة الطلابية المتألقة، حصد طالبان بالمعهد الديني الجعفري نتائج لافتة في هذه الاختبارات، حيث نال الطالب يوسف محمد يوسف المركز الثاني على مستوى مدارس مملكة البحرين في اختبار العلوم، بمعدل تحصيل بلغ 740 درجة، فيما حصل الطالب حسين عبد الرضا على المركز السابع في المادة نفسها، بمعدل بلغ 708، إضافة إلى تميزهما في اختبار الرياضيات.
وقال يوسف إن ما وفرته وزارة التربية والتعليم من تقنيات تعليمية حديثة قد ساهم في هذا الإنجاز، بما في ذلك المختبرات الافتراضية للعلوم التي عززت المنهج النظري، بما أرتقى بنسبة الاستيعاب، مشيراً إلى أن دمج التكنولوجيا ومهارات القرن 21 في عملية تعليم وتعلّم هذه المادة الأساسية قد أسهم بشكل كبير في تطوير أدائنا كطلبة وجعلنا نتمكن تماماً من هذه المادة.
وأضاف زميله حسين أن للأنشطة المدرسية دور فعال في خلق بيئة حماسية محفزة بين الطلبة في جميع المواد ومن ضمنها مادتي الرياضيات والعلوم، ومن ضمن هذه الأنشطة المسابقات في الطابور الصباحي والفسحة المدرسية، إضافة إلى تمكين الطلبة المتميزين من القيام بدور القيادة والإشراف على أداء الطلبة الآخرين، من خلال تشكيل فريق للتدريب باستخدام نماذج الامتحانات السابقة.
ومن بين هذه النخبة الطلابية المتألقة، حصد طالبان بالمعهد الديني الجعفري نتائج لافتة في هذه الاختبارات، حيث نال الطالب يوسف محمد يوسف المركز الثاني على مستوى مدارس مملكة البحرين في اختبار العلوم، بمعدل تحصيل بلغ 740 درجة، فيما حصل الطالب حسين عبد الرضا على المركز السابع في المادة نفسها، بمعدل بلغ 708، إضافة إلى تميزهما في اختبار الرياضيات.
وقال يوسف إن ما وفرته وزارة التربية والتعليم من تقنيات تعليمية حديثة قد ساهم في هذا الإنجاز، بما في ذلك المختبرات الافتراضية للعلوم التي عززت المنهج النظري، بما أرتقى بنسبة الاستيعاب، مشيراً إلى أن دمج التكنولوجيا ومهارات القرن 21 في عملية تعليم وتعلّم هذه المادة الأساسية قد أسهم بشكل كبير في تطوير أدائنا كطلبة وجعلنا نتمكن تماماً من هذه المادة.
وأضاف زميله حسين أن للأنشطة المدرسية دور فعال في خلق بيئة حماسية محفزة بين الطلبة في جميع المواد ومن ضمنها مادتي الرياضيات والعلوم، ومن ضمن هذه الأنشطة المسابقات في الطابور الصباحي والفسحة المدرسية، إضافة إلى تمكين الطلبة المتميزين من القيام بدور القيادة والإشراف على أداء الطلبة الآخرين، من خلال تشكيل فريق للتدريب باستخدام نماذج الامتحانات السابقة.