بلومبرغ
أعلن صندوق الثروة السيادي في سلطنة عُمان، وقيمته 17 مليار دولار، إعادة هيكلة استثماراته السياحية والعقارية.
وأشار الصندوق، المعروف باسم "جهاز الاستثمار العُماني"، إلى أنه حوّل شركة مساهمة، ومشروع تنمية سياحية، ومنتجعات، إلى "الشركة العُمانية للتنمية السياحية" التابعة له، المعروفة أيضاً باسم "مجموعة عمران".
وأضاف أن هذه الخطوة تستهدف "دفع النموّ لمجموعة عمران، وتعزيز دورها في دعم التنويع الاقتصادي".
وأفادت وكالة "بلومبرغ" بأن الحكومة العُمانية أسّست "مجموعة عمران" في عام 2005، للتركيز على تطوير مصادر التنويع الاقتصادي، وجذب استثمارات أجنبية مباشرة إلى البلد الخليجي.
رؤية عُمان 2040
وتحدثت وكالة الأنباء العُمانية عن "توحيد الاستثمارات العقارية السياحية تحت إدارة واحدة ذات كفاءة، وبما يتواءم مع رؤية عُمان المستقبلية 2040، وأهداف الخطة الخمسية العاشرة".
وتابعت أن "الإطار التشغيلي لمجموعة عمران يقوم على 4 ركائز رئيسة هي: السياحة، والتطوير، والضيافة، والشراكات التطويرية".
وفي يونيو الماضي، دمجت عُمان بين صندوقَي ثروتها، "صندوق الاحتياطي العام" و"الصندوق العُماني للاستثمار"، في كيان واحد هو "جهاز الاستثمار العُماني".
وأشارت "بلومبرغ"، إلى أن سلطنة عُمان تستهدف إضافة تنوّع أكبر لاقتصادها، في وقت تكافح لتحسين وضعها المالي. وأضافت أن العجز في موازنتها تضخّم ليصبح الأكبر في المنطقة، نتيجة انخفاض أسعار النفط وتفشي فيروس كورونا المستجد.
أعلن صندوق الثروة السيادي في سلطنة عُمان، وقيمته 17 مليار دولار، إعادة هيكلة استثماراته السياحية والعقارية.
وأشار الصندوق، المعروف باسم "جهاز الاستثمار العُماني"، إلى أنه حوّل شركة مساهمة، ومشروع تنمية سياحية، ومنتجعات، إلى "الشركة العُمانية للتنمية السياحية" التابعة له، المعروفة أيضاً باسم "مجموعة عمران".
وأضاف أن هذه الخطوة تستهدف "دفع النموّ لمجموعة عمران، وتعزيز دورها في دعم التنويع الاقتصادي".
وأفادت وكالة "بلومبرغ" بأن الحكومة العُمانية أسّست "مجموعة عمران" في عام 2005، للتركيز على تطوير مصادر التنويع الاقتصادي، وجذب استثمارات أجنبية مباشرة إلى البلد الخليجي.
رؤية عُمان 2040
وتحدثت وكالة الأنباء العُمانية عن "توحيد الاستثمارات العقارية السياحية تحت إدارة واحدة ذات كفاءة، وبما يتواءم مع رؤية عُمان المستقبلية 2040، وأهداف الخطة الخمسية العاشرة".
وتابعت أن "الإطار التشغيلي لمجموعة عمران يقوم على 4 ركائز رئيسة هي: السياحة، والتطوير، والضيافة، والشراكات التطويرية".
وفي يونيو الماضي، دمجت عُمان بين صندوقَي ثروتها، "صندوق الاحتياطي العام" و"الصندوق العُماني للاستثمار"، في كيان واحد هو "جهاز الاستثمار العُماني".
وأشارت "بلومبرغ"، إلى أن سلطنة عُمان تستهدف إضافة تنوّع أكبر لاقتصادها، في وقت تكافح لتحسين وضعها المالي. وأضافت أن العجز في موازنتها تضخّم ليصبح الأكبر في المنطقة، نتيجة انخفاض أسعار النفط وتفشي فيروس كورونا المستجد.