عودتنا صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، كل عام، على إطلاق مجال محدد ليوم المرأة البحرينية، كل عام، والمجتمع بأسره في ترقب، عن موضوع يوم المرأة البحرينية، وذلك للاحتفاء بها في كل عام. هذا العام وبرعاية كريمة من قائد مسيرة الخير والعطاء والداعم الأول للمرأة البحرينية سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، يحتفي المجلس الأعلى للمرأة ونحتفي معه في عام 2021 بيوم المرأة البحرينية تحت عنوان «المرأة البحرينية في التنمية الوطنية.. مسيرة ارتقاء في وطن معطاء»، فالتنمية الوطنية هو بالتأكيد مشروع وطني ذو خط زمني واضح لحضارة البحرين الحديثة التي أخذت على عاتقها التعليم والتأهيل والتمكين والنهوض بالمجتمع عامة وبالمرأة البحرينية خاصة، صاحبة الخبرات والكفاءات لبناء الوطن في شتى المجالات من نظام تعليمي وصحي واقتصادي وثقافي وغيره التي تهدف إلى التطور والتقدم نحو تحقيق التنمية المستدامة.
الجميل بأن يوم المرأة البحرينية هذا العام يتزامن مع الذكرى العشرين أولاً لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، الذي أسهم منذ إنشائه على دعم المرأة البحرينية وأسرتها في محاولات جادة للنهوض بالمرأة وتمكينها في جميع الأصعدة والارتقاء بها منذ التأسيس إلى يومنا هذا كشريك فعال في التنمية وضعت بصمتها بكل ثقة وجدارة، وثانياً الذكرى العشرين لميثاق العمل الوطني، الذي أعطى للمرأة العديد من حقوقها منها السياسية للوقوف مع الرجل في تنمية وتقدم الوطن.
وقد أثبتت المرأة في كل مرحلة في العمل السياسي على جدارتها في تولي زمام العمل السياسي حتى وثق بها المجتمع لتواصل مسيرة العطاء، ومعالي السيدة فوزية زينل رئيس مجلس النواب هي الشخصية البارزة والملهمة في عملها السياسي حيث نفخر بأن نستشهد دائماً بها في مقالاتنا على ما وصلت إليه كنموذج تتحرر أمامها كل التحديات لوصول المرأة للمراكز القيادية الحساسة بفضل جهودها الحثيثة وسعيها لتحقيق أحلامها التنموية وبالتأكيد إيماناً من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة، حفظهما الله، بالمرأة البحرينية ومساندتها على ما تتمتع به المرأة البحرينية من طموح وخبرات وعلم ومعرفة في شتى المجالات.
التنمية الوطنية هي البذور الأولى التي عكفت الدولة على غرسها ورعايتها لتحقيق التنمية الشاملة والمتكاملة من أجل الارتقاء بالمواطن والمجتمع وتسخير كافة الإمكانيات واستثمارها في المشاريع المتنوعة التي تخلد بها الجهود المستمرة من أجل إعمار الوطن وتلبية احتياجات المجتمع كافة بفضل الخطط الاستراتيجية الواضحة للتنمية ومشاركة المرأة البحرينية في البناء الوطني.. وللحديث بقية.
الجميل بأن يوم المرأة البحرينية هذا العام يتزامن مع الذكرى العشرين أولاً لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، الذي أسهم منذ إنشائه على دعم المرأة البحرينية وأسرتها في محاولات جادة للنهوض بالمرأة وتمكينها في جميع الأصعدة والارتقاء بها منذ التأسيس إلى يومنا هذا كشريك فعال في التنمية وضعت بصمتها بكل ثقة وجدارة، وثانياً الذكرى العشرين لميثاق العمل الوطني، الذي أعطى للمرأة العديد من حقوقها منها السياسية للوقوف مع الرجل في تنمية وتقدم الوطن.
وقد أثبتت المرأة في كل مرحلة في العمل السياسي على جدارتها في تولي زمام العمل السياسي حتى وثق بها المجتمع لتواصل مسيرة العطاء، ومعالي السيدة فوزية زينل رئيس مجلس النواب هي الشخصية البارزة والملهمة في عملها السياسي حيث نفخر بأن نستشهد دائماً بها في مقالاتنا على ما وصلت إليه كنموذج تتحرر أمامها كل التحديات لوصول المرأة للمراكز القيادية الحساسة بفضل جهودها الحثيثة وسعيها لتحقيق أحلامها التنموية وبالتأكيد إيماناً من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة، حفظهما الله، بالمرأة البحرينية ومساندتها على ما تتمتع به المرأة البحرينية من طموح وخبرات وعلم ومعرفة في شتى المجالات.
التنمية الوطنية هي البذور الأولى التي عكفت الدولة على غرسها ورعايتها لتحقيق التنمية الشاملة والمتكاملة من أجل الارتقاء بالمواطن والمجتمع وتسخير كافة الإمكانيات واستثمارها في المشاريع المتنوعة التي تخلد بها الجهود المستمرة من أجل إعمار الوطن وتلبية احتياجات المجتمع كافة بفضل الخطط الاستراتيجية الواضحة للتنمية ومشاركة المرأة البحرينية في البناء الوطني.. وللحديث بقية.