شارك وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني في افتتاح أعمال منتدى الصداقة، الذي عقد أمس في العاصمة أثينا بجمهورية اليونان، برعاية دولة رئيس وزراء جمهورية اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، وبحضور وزير خارجية اليونان نيكوس دندياس.
وشارك في افتتاح المنتدى وزير خارجية المملكة العربية السعودية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود، ووزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري، ووزيرة الدولة للتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة ريم الهاشمي، ووزير خارجية الجمهورية الفرنسية جان إيف لودريان عن بعد، إلى جانب وزير خارجية جمهورية قبرص نيكوس خريستودوليديس، ووفود رسمية من الدول المشاركة.
وألقى رئيس وزراء جمهورية اليونان كلمة افتتاحية، رحب فيها بأصحاب السمو والوزراء المشاركين في المنتدى، شاكراً تلبيتهم الدعوة، مؤكداً أهمية تعزيز علاقات التعاون بين هذه الدول الصديقة بما يعود بالخير والمنفعة على الجميع ويلبي التطلعات والأهداف المشتركة.
ونوه بالعلاقات التاريخية الوثيقة التي تربط بين الدول المشاركة في المنتدى، مشيراً إلى أن هذه الدول تؤمن بالسلام والتفاهم ومبادئ حسن الجوار والقوانين الدولية.
وقال: "إن التعاون المشترك سوف يؤدي إلى وضع أسس قوية وأهداف إيجابية طموحة لتعزيز التقارب بين الشعوب"، مؤكداً أنه ينبغي استخدام الدبلوماسية لتفعيل كثير من الأهداف المشتركة.
وبحث المشاركون علاقات الصداقة والتعاون في مختلف المجالات، وسبل الارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يعزز المصالح والتطلعات المشتركة وبما يعود بالخير والمنفعة على الدول وشعوبها.
كما تمت مناقشة آخر المستجدات والقضايا على الساحة الإقليمية ذات الاهتمام المشترك في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة، واستعراض سبل تعزيز التعاون لمواجهة تداعيات مرحلة ما بعد جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) التي يشهدها العالم.
وشارك في افتتاح المنتدى وزير خارجية المملكة العربية السعودية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود، ووزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري، ووزيرة الدولة للتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة ريم الهاشمي، ووزير خارجية الجمهورية الفرنسية جان إيف لودريان عن بعد، إلى جانب وزير خارجية جمهورية قبرص نيكوس خريستودوليديس، ووفود رسمية من الدول المشاركة.
وألقى رئيس وزراء جمهورية اليونان كلمة افتتاحية، رحب فيها بأصحاب السمو والوزراء المشاركين في المنتدى، شاكراً تلبيتهم الدعوة، مؤكداً أهمية تعزيز علاقات التعاون بين هذه الدول الصديقة بما يعود بالخير والمنفعة على الجميع ويلبي التطلعات والأهداف المشتركة.
ونوه بالعلاقات التاريخية الوثيقة التي تربط بين الدول المشاركة في المنتدى، مشيراً إلى أن هذه الدول تؤمن بالسلام والتفاهم ومبادئ حسن الجوار والقوانين الدولية.
وقال: "إن التعاون المشترك سوف يؤدي إلى وضع أسس قوية وأهداف إيجابية طموحة لتعزيز التقارب بين الشعوب"، مؤكداً أنه ينبغي استخدام الدبلوماسية لتفعيل كثير من الأهداف المشتركة.
وبحث المشاركون علاقات الصداقة والتعاون في مختلف المجالات، وسبل الارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يعزز المصالح والتطلعات المشتركة وبما يعود بالخير والمنفعة على الدول وشعوبها.
كما تمت مناقشة آخر المستجدات والقضايا على الساحة الإقليمية ذات الاهتمام المشترك في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة، واستعراض سبل تعزيز التعاون لمواجهة تداعيات مرحلة ما بعد جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) التي يشهدها العالم.