هل تعلم أن البحرين استوردت 11.92 مليون كيلوغرام تفاح بقيمة إجمالية تبلغ 4.5 ملايين دينار من 55 دولة دول العالم خلال عام 2020.
- أكبر دولة تصدر تفاح للبحرين هي تشيلي، حيث صدرت 2.3 مليون كيلوغرام تفاح وتعادل 19% من إجمالي واردات البحرين من التفاح في 2020. تليها جنوب إفريقيا بحجم 1.5 مليون كيلوغرام، وإيطاليا بحجم يبلغ 1.5 مليون كيلوغرام.
- نصيب الفرد في البحرين 9 كيلوغرامات من التفاح في 2020.
- التفاح غني جداً بالسعرات الحرارية والألياف والسكر والبروتينات والألياف الغذائية، والكربوهيدرات، والبروتين، كما يحتوي على فيتامين أ، وفيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، وفيتامين ب9، وفيتامين سي وفيتامين هـ، وفيتامين ك.
ويعد تناول التفاح آمناً في الغالب لمعظم الأشخاص، طالما لم تؤكل بذوره، وبشكل عام لا يتوقع حدوث أي آثار جانبية عند تناول التفاح أو عصيره، أما بذور التفاح فإنّها تحتوي على مواد سامة، لذلك ينصح بعدم تناولها، كما يعد تناول التفاح بكميات معتدلة آمناً بالنسبة إلى الحوامل والمرضعات، ولكن لا توجد معلومات كافية موثوقة لمعرفة درجة أمان تناول التفاح بكميّات دوائيّة خلال فترتي الحمل والرضاعة الطبيعية، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول ثمار التفاح دون بذورها للأطفال يعد آمناً في الغالب أيضاً.
- أكبر دولة تصدر تفاح للبحرين هي تشيلي، حيث صدرت 2.3 مليون كيلوغرام تفاح وتعادل 19% من إجمالي واردات البحرين من التفاح في 2020. تليها جنوب إفريقيا بحجم 1.5 مليون كيلوغرام، وإيطاليا بحجم يبلغ 1.5 مليون كيلوغرام.
- نصيب الفرد في البحرين 9 كيلوغرامات من التفاح في 2020.
- التفاح غني جداً بالسعرات الحرارية والألياف والسكر والبروتينات والألياف الغذائية، والكربوهيدرات، والبروتين، كما يحتوي على فيتامين أ، وفيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، وفيتامين ب9، وفيتامين سي وفيتامين هـ، وفيتامين ك.
ويعد تناول التفاح آمناً في الغالب لمعظم الأشخاص، طالما لم تؤكل بذوره، وبشكل عام لا يتوقع حدوث أي آثار جانبية عند تناول التفاح أو عصيره، أما بذور التفاح فإنّها تحتوي على مواد سامة، لذلك ينصح بعدم تناولها، كما يعد تناول التفاح بكميات معتدلة آمناً بالنسبة إلى الحوامل والمرضعات، ولكن لا توجد معلومات كافية موثوقة لمعرفة درجة أمان تناول التفاح بكميّات دوائيّة خلال فترتي الحمل والرضاعة الطبيعية، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول ثمار التفاح دون بذورها للأطفال يعد آمناً في الغالب أيضاً.