يوم 14 فبراير هو عيد بحريني تحتفل فيه مملكتنا الغالية هذا العام بالذكرى ال 20 لميثاق العمل الوطني، عقدان من الزمان منذ بداية إنطلاق مشروع وطني كبير خطه قائد عظيم دشن نموذجاً عالمياً في التطور الديمقراطي والتحديث المستمر في إطار تكريس دولة القانون والمؤسسات، وعليه تحققت مكتسبات عديدة للوطن والمواطنين، حيث إنطلقت مسيرة تنموية شاملة ونهضة مباركة في كل المجالات والقطاعات جعلت من مملكة البحرين دولة عصرية، ديمقراطية، متطورة تتمتع بكل معالم النهضة والحضارة والتقدم والرقي.
وبهذه المناسبة صرح أحمد عطية رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية قائلا: "يسعدني أن أرفع أصدق التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وشعب البحرين كافة، بمناسبة ذكرى ميثاق العمل الوطني، حيث أننا في الجمعية نفخر بهذا الإنجاز العالمي للتحول الديمقراطي والانفتاح الاقتصادي والتعايش والتسامح الاجتماعي والعدالة والتنمية وحرية الإعلام والتعبير وتقدم المرأة في المجتمع المدني النشط".
وأضاف: "تسعى الجمعية وأعضاؤها بالإضافة لجميع منتسبيها بصورة حثيثة للسيرعلى نهج القيادة والعمل يدا بيد من خلال برامج البحرين للتدريب المختلفة وأنشطتها المتنوعة للعمل على تحقيق أسس إستراتيجية الجمعية من الإستدامة والتنوع والإبداع، وذلك بهدف تحقيق رؤى القيادة الرشيدة بإستشراف المستقبل واكتساب المعارف والتقنيات اللازمة، والتفوّق في العلوم المتقدمة لتحقيق الإحتراف العلمي والمعرفي، بالإضافة لمواصلة جهود الجمعية الدائمة لدعم الشباب وتمكينهم، وإستثمار العقول والطاقات في العلوم والتقنيات الحديثة، وهو ما تضعه الجمعية نصب عينيها في كل خطواتها".
وبهذه المناسبة صرح أحمد عطية رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية قائلا: "يسعدني أن أرفع أصدق التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وشعب البحرين كافة، بمناسبة ذكرى ميثاق العمل الوطني، حيث أننا في الجمعية نفخر بهذا الإنجاز العالمي للتحول الديمقراطي والانفتاح الاقتصادي والتعايش والتسامح الاجتماعي والعدالة والتنمية وحرية الإعلام والتعبير وتقدم المرأة في المجتمع المدني النشط".
وأضاف: "تسعى الجمعية وأعضاؤها بالإضافة لجميع منتسبيها بصورة حثيثة للسيرعلى نهج القيادة والعمل يدا بيد من خلال برامج البحرين للتدريب المختلفة وأنشطتها المتنوعة للعمل على تحقيق أسس إستراتيجية الجمعية من الإستدامة والتنوع والإبداع، وذلك بهدف تحقيق رؤى القيادة الرشيدة بإستشراف المستقبل واكتساب المعارف والتقنيات اللازمة، والتفوّق في العلوم المتقدمة لتحقيق الإحتراف العلمي والمعرفي، بالإضافة لمواصلة جهود الجمعية الدائمة لدعم الشباب وتمكينهم، وإستثمار العقول والطاقات في العلوم والتقنيات الحديثة، وهو ما تضعه الجمعية نصب عينيها في كل خطواتها".