رفعت جمعية البحرين لمعاهد التدريب أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والشعب البحريني بالذكرى الوطنية الغالية بمناسبة صدور ميثاق العمل الوطني.
منوهة إلى أن الرؤية التنموية الشاملة التي أطلقها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى أثمرت المنجزات التي تحققت خلال 20 عامًا الماضية، حيث تم ترسيخ مبادئ التوافق بين أطياف المجتمع البحريني، والتفت جموع الشعب حول قيادة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى وأفضت لنتائج سياسية واقتصادية وتنموية واجتماعية.
وأكد رئيس جمعية البحرين لمعاهد التدريب، نواف الجشي، أن ذكرى ميثاق العمل الوطني عزيزة على قلوب جميع البحرينيين. وأضاف الجشي "الميثاق شكل نقلة نوعية في المسيرة الإصلاحية لمملكة البحرين، ووضعها في مصاف الدول التي شهدت تحولًا إيجابيًا على كافة الأصعدة وإصلاحات جلالة الملك المفدى التي تحققت على أرض الواقع. كما شملت تلك الإصلاحات تشكيل المجلس الوطني بشقيه الشورى والنواب وما تبعهما من إصلاحات في السلطة التشريعية والتنفيذية وذلك بفضل تنسيق العمل بين المجلسين اللذين يضمان نخبة من مثقفي البحرين وأهل الرأي والمشورة وحقق المجلسان ثبات واستقرار التجربة البرلمانية في البحرين وتوافق المجلسان في العمل، وذلك بفضل المتابعة الحثيثة والتوجيه من جلالة الملك المفدى.
وقال الجشي إن مملكة البحرين بفضل جلالة الملك وصلت لمستوى متقدم فهي شريك رئيسي في المحافل الدولية، والبرلمانات، وتوليها مناصب في مفوضية حقوق الإنسان في جنيف، والجمعية العمومية للأمم المتحدة وهي حاضرة في محافل عدة ووقعت اتفاقيات وقوانين بما يتماشى مع سياستها. وشهد الإعلام والصحافة حرية في إبداء الرأي، ووصلا لمستوى متقدم في المشاركة في المؤتمرات والمنتديات الإعلامية العالمية.
كما أكد الجشي أن ذكرى ميثاق العمل الوطني هي ذكرى تجديد العهد والولاء والشكر والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه.
وأضاف "بفضل قيادة جلالة الملك المفدى الحكيمة ورؤيته لمستقبل البحرين من خلال مشروعه الإصلاحي الوطني الشامل الذي أسس أركان الدولة الديمقراطية ونقل البحرين إلى مرحلة تاريخية، وبفضل جهود جلالته أصبحت البحرين مملكة دستورية تضاهي أعرق الديمقراطيات في العالم فتوالت الإنجازات المتميزة على كافة المستويات والأصعدة التي نظر لها العالم بكل تقدير وإعجاب وننظر لها كبحرينيين بكل فخر وعرفان لقائد مسيرتنا المباركة".
منوهة إلى أن الرؤية التنموية الشاملة التي أطلقها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى أثمرت المنجزات التي تحققت خلال 20 عامًا الماضية، حيث تم ترسيخ مبادئ التوافق بين أطياف المجتمع البحريني، والتفت جموع الشعب حول قيادة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى وأفضت لنتائج سياسية واقتصادية وتنموية واجتماعية.
وأكد رئيس جمعية البحرين لمعاهد التدريب، نواف الجشي، أن ذكرى ميثاق العمل الوطني عزيزة على قلوب جميع البحرينيين. وأضاف الجشي "الميثاق شكل نقلة نوعية في المسيرة الإصلاحية لمملكة البحرين، ووضعها في مصاف الدول التي شهدت تحولًا إيجابيًا على كافة الأصعدة وإصلاحات جلالة الملك المفدى التي تحققت على أرض الواقع. كما شملت تلك الإصلاحات تشكيل المجلس الوطني بشقيه الشورى والنواب وما تبعهما من إصلاحات في السلطة التشريعية والتنفيذية وذلك بفضل تنسيق العمل بين المجلسين اللذين يضمان نخبة من مثقفي البحرين وأهل الرأي والمشورة وحقق المجلسان ثبات واستقرار التجربة البرلمانية في البحرين وتوافق المجلسان في العمل، وذلك بفضل المتابعة الحثيثة والتوجيه من جلالة الملك المفدى.
وقال الجشي إن مملكة البحرين بفضل جلالة الملك وصلت لمستوى متقدم فهي شريك رئيسي في المحافل الدولية، والبرلمانات، وتوليها مناصب في مفوضية حقوق الإنسان في جنيف، والجمعية العمومية للأمم المتحدة وهي حاضرة في محافل عدة ووقعت اتفاقيات وقوانين بما يتماشى مع سياستها. وشهد الإعلام والصحافة حرية في إبداء الرأي، ووصلا لمستوى متقدم في المشاركة في المؤتمرات والمنتديات الإعلامية العالمية.
كما أكد الجشي أن ذكرى ميثاق العمل الوطني هي ذكرى تجديد العهد والولاء والشكر والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه.
وأضاف "بفضل قيادة جلالة الملك المفدى الحكيمة ورؤيته لمستقبل البحرين من خلال مشروعه الإصلاحي الوطني الشامل الذي أسس أركان الدولة الديمقراطية ونقل البحرين إلى مرحلة تاريخية، وبفضل جهود جلالته أصبحت البحرين مملكة دستورية تضاهي أعرق الديمقراطيات في العالم فتوالت الإنجازات المتميزة على كافة المستويات والأصعدة التي نظر لها العالم بكل تقدير وإعجاب وننظر لها كبحرينيين بكل فخر وعرفان لقائد مسيرتنا المباركة".