عبر عدد من الطلبة المتفوقين في الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم TIMMS في دروتها الأخيرة للعام 2019، والمعلن عن نتائجها مؤخراً، والذين تجاوز معدلهم المتوسط العالمي البالغ 500 درجة، أنهم فخورون جداً بمساهمتهم في تشريف اسم وطنهم الغالي مملكة البحرين بين نخبة من دول العالم المشاركة في هذا الاختبار العالمي المهم الذي يعد أداةً لقياس مدى تقدم الدول في المجال التعليمي.
ومن مدرسة القادسية الابتدائية للبنات، قالت الطالبة سارة حسين الحاصلة على معدل قدره (689) درجة في الرياضيات و(711) في العلوم: "أتقدم بالشكر لقيادتنا الرشيدة ولوزارة التربية و التعليم لإيجاد الفرص لطلبتها بالتطور وتحقيق الإنجازات المشرفة من خلال صقل مهاراتنا في مادتي الرياضيات والعلوم، والشكر موصول للمعلمات وإدارة المدرسة على الجهود التي بذلت في تعليمنا المستمر الذي بفضله وصلنا المركز المرموق في الاختبارات الدولية، كي نرفع راية وطننا الحبيب، إذ وفرت لنا مدرستنا الأنشطة الإلكترونية المستمرة والتقويمات المتضمنة نماذج متنوعة من الامتحانات، إضافة لتخصيص حصص لتدريبنا على تعزيز المهارات الرياضية و التعليمية، كما عززت لنا القدرة على الإجابة عن الأسئلة الموجودة في الاختبارات و النماذج الدولية في وقت قياسي، و كان لقيادة المدرسة دوراً كبيراً في تحفيزنا على التنافس، لنحقق الافضل دوماً، من خلال تقديم المسابقات التحفيزية المتعلقة بأسئلة الامتحانات الدولية".
ومن المدرسة ذاتها، تقول زهراء حسين الحاصلة على معدل (683) درجة في الرياضيات و(727) في العلوم: "لقد استفدت كثيراً من الاختبارات الدولية، حيث طورت من قدراتي وأصبحت المادة سهلة وممتعة جداً بالنسبة لي، وهذه الاختبارات جعلتني استرجع جميع المهارات والقوانين التي درستها في السنوات السابقة، ومكنتني من حل المسائل الصعبة، ولا أنسى فضل معلماتي ووالديّ في تطوير مهاراتي في المواد الدراسية".
ومن مدرسة القادسية الابتدائية للبنات، قالت الطالبة سارة حسين الحاصلة على معدل قدره (689) درجة في الرياضيات و(711) في العلوم: "أتقدم بالشكر لقيادتنا الرشيدة ولوزارة التربية و التعليم لإيجاد الفرص لطلبتها بالتطور وتحقيق الإنجازات المشرفة من خلال صقل مهاراتنا في مادتي الرياضيات والعلوم، والشكر موصول للمعلمات وإدارة المدرسة على الجهود التي بذلت في تعليمنا المستمر الذي بفضله وصلنا المركز المرموق في الاختبارات الدولية، كي نرفع راية وطننا الحبيب، إذ وفرت لنا مدرستنا الأنشطة الإلكترونية المستمرة والتقويمات المتضمنة نماذج متنوعة من الامتحانات، إضافة لتخصيص حصص لتدريبنا على تعزيز المهارات الرياضية و التعليمية، كما عززت لنا القدرة على الإجابة عن الأسئلة الموجودة في الاختبارات و النماذج الدولية في وقت قياسي، و كان لقيادة المدرسة دوراً كبيراً في تحفيزنا على التنافس، لنحقق الافضل دوماً، من خلال تقديم المسابقات التحفيزية المتعلقة بأسئلة الامتحانات الدولية".
ومن المدرسة ذاتها، تقول زهراء حسين الحاصلة على معدل (683) درجة في الرياضيات و(727) في العلوم: "لقد استفدت كثيراً من الاختبارات الدولية، حيث طورت من قدراتي وأصبحت المادة سهلة وممتعة جداً بالنسبة لي، وهذه الاختبارات جعلتني استرجع جميع المهارات والقوانين التي درستها في السنوات السابقة، ومكنتني من حل المسائل الصعبة، ولا أنسى فضل معلماتي ووالديّ في تطوير مهاراتي في المواد الدراسية".