شارك وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي في الاجتماع السادس لمجلس إدارة المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، والذي يعمل تحت إشراف منظمة اليونسكو، ومقره في العاصمة السعودية الرياض، والذي عقد بتقنية الاتصال المرئي، حيث تمت خلاله الموافقة على تعزيز التعاون بين مركزي الجودة والتميز في السعودية وتكنولوجيا المعلومات والاتصال بالبحرين.
وأشاد النعيمي، باعتباره عضواً في مجلس إدارة المركز، بالدعم الكبير والمتميز الذي يلقاه هذا المركز المهم من رئيس وأعضاء مجلس المركز وكافة القائمين عليه بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، بفضل الدعم والمساندة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، مما مكن المركز من تحقيق العديد من الإنجازات الكبيرة والمتنوعة، وخاصة ما قام به رئيس وأعضاء مجلس الإدارة والمسؤولون بالمركز، من جهود خلال الفترة الماضية، مما كان له أبلغ الأثر في مستوى العمل وجودته، خلال فترة قصيرة.
كما تضمن الاجتماع كلمة ترحيبية لوزير التعليم السعودي ورئيس مجلس إدارة المركز حمد آل الشيخ، أكد خلالها أهمية هذا المركز والأدوار التي يضطلع بها في مجال تعزيز جودة التعليم وجودته في البلدان العربية، واستمراره في تنفيذ برامجه خلال العام 2020 بالرغم من التحديات المرتبطة بتفشي فيروس كورونا.
وتم خلال الاجتماع عرض ومناقشة تقرير إنجازات العام 2020 وخاصة المشاريع البحثية التي تم إنجازها، ومنها: نظم إعداد المعلم وتأهيله في الوطن العربي، وتطوير برامج تعلم العلوم والرياضيات وسياسات التعليم ونظمه، وأنظمة الاعتماد المدرسي والدليل الإقليمي للمعايير التخصصية والكفايات المهنية، وتقرير حالة التعليم في ظل الأزمات وفقال برامج العمل 2030، إضافة إلى ما يجري القيام به حالياً من دراسات حول سياسات تطوير المناهج ونظمها، في التعليم العام في الدول العربية ودمج مهارات القرن الحادي والعشرين في المناهج الدراسية والاعتماد الأكاديمي لبرامج إعداد المعلمين، والتجارب الناجحة في الدول العربية في جودة التعليم، ودعم الجودة والتميز في صناعة القرار لدى القيادات التربوية.
وعلى صعيد آخر، تم استعراض ومناقشة التقرير المالي للمركز، وعرض ومناقشة الخطة الاستراتيجية للأعوام 2022-2028 وميزانية الركز للعام 2021، وعرض ومناقشة القواعد المنظمة لعمل اللجنة الاستشارية ونتائج الورشة الإقليمية حول المعايير العربية لجودة التعليم.
كما استعرض المجتمعون تقرير أعمال المركز للعام 2020، وما اشتمل عليه من مشاريع وأنشطة وفعاليات على المستويين الإقليمي والدولي، فضلاً عن الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعها المركز، والمشاركات الإقليمية والدولية، والمشروعات والبرامج البحثية المنجزة خلال العام 2020م، إضافةً إلى مناقشة عدد من المشاريع والأنشطة والندوات المقترحة التي يشرف عليها المركز للعام القادم 2021م، واستشراف مستقبل التعليم في الوطن العربي.
وقد شارك في الاجتماع عدد من الوزراء من الدول العربية، وعدد من الخبراء والمسؤولين بالمملكة العربية السعودية.
وأشاد النعيمي، باعتباره عضواً في مجلس إدارة المركز، بالدعم الكبير والمتميز الذي يلقاه هذا المركز المهم من رئيس وأعضاء مجلس المركز وكافة القائمين عليه بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، بفضل الدعم والمساندة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، مما مكن المركز من تحقيق العديد من الإنجازات الكبيرة والمتنوعة، وخاصة ما قام به رئيس وأعضاء مجلس الإدارة والمسؤولون بالمركز، من جهود خلال الفترة الماضية، مما كان له أبلغ الأثر في مستوى العمل وجودته، خلال فترة قصيرة.
كما تضمن الاجتماع كلمة ترحيبية لوزير التعليم السعودي ورئيس مجلس إدارة المركز حمد آل الشيخ، أكد خلالها أهمية هذا المركز والأدوار التي يضطلع بها في مجال تعزيز جودة التعليم وجودته في البلدان العربية، واستمراره في تنفيذ برامجه خلال العام 2020 بالرغم من التحديات المرتبطة بتفشي فيروس كورونا.
وتم خلال الاجتماع عرض ومناقشة تقرير إنجازات العام 2020 وخاصة المشاريع البحثية التي تم إنجازها، ومنها: نظم إعداد المعلم وتأهيله في الوطن العربي، وتطوير برامج تعلم العلوم والرياضيات وسياسات التعليم ونظمه، وأنظمة الاعتماد المدرسي والدليل الإقليمي للمعايير التخصصية والكفايات المهنية، وتقرير حالة التعليم في ظل الأزمات وفقال برامج العمل 2030، إضافة إلى ما يجري القيام به حالياً من دراسات حول سياسات تطوير المناهج ونظمها، في التعليم العام في الدول العربية ودمج مهارات القرن الحادي والعشرين في المناهج الدراسية والاعتماد الأكاديمي لبرامج إعداد المعلمين، والتجارب الناجحة في الدول العربية في جودة التعليم، ودعم الجودة والتميز في صناعة القرار لدى القيادات التربوية.
وعلى صعيد آخر، تم استعراض ومناقشة التقرير المالي للمركز، وعرض ومناقشة الخطة الاستراتيجية للأعوام 2022-2028 وميزانية الركز للعام 2021، وعرض ومناقشة القواعد المنظمة لعمل اللجنة الاستشارية ونتائج الورشة الإقليمية حول المعايير العربية لجودة التعليم.
كما استعرض المجتمعون تقرير أعمال المركز للعام 2020، وما اشتمل عليه من مشاريع وأنشطة وفعاليات على المستويين الإقليمي والدولي، فضلاً عن الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعها المركز، والمشاركات الإقليمية والدولية، والمشروعات والبرامج البحثية المنجزة خلال العام 2020م، إضافةً إلى مناقشة عدد من المشاريع والأنشطة والندوات المقترحة التي يشرف عليها المركز للعام القادم 2021م، واستشراف مستقبل التعليم في الوطن العربي.
وقد شارك في الاجتماع عدد من الوزراء من الدول العربية، وعدد من الخبراء والمسؤولين بالمملكة العربية السعودية.