الوطن- وليد عبدالله :
تتواصل اليوم مباريات الجولة العاشرة من منافسات القسم الثاني بالنسخة 64 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، وذلك بإقامة 3 مواجهات، حيث يحتضن ملعب استاد البحرين الوطني عند الساعة 4.50 عصرا المواجهة التي تجمع بين المتصدر فريق نادي الرفاع وفريق نادي المنامة، تليها على الملعب ذاته مباراة عند الساعة 7.30 مساء اللقاء الذي يجمع بين فريق نادي المحرق وفريق نادي الرفاع الشرقي في قمة هذه الجولة، فيما يحتضن ملعب استاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق الرياضي عند الساعة 4.50 عصرا المباراة التي تجمع بين فريق النادي الأهلي وفريق نادي البسيتين.
وبالعودة للقاءات اليوم، فالرفاع المتصدر بقيادة مدربه الوطني علي عاشور يتطلع لتعزيز صدارته والابتعاد عن أقرب ملاحقيه الرفاع الشرقي، عبر تحقيق الفوز الذي يمنحه النقطة 28. في المقابل، يتطلع المنامة بقيادة مدربه السوري هيثم جطل من إلحاق أول هزيمة بالمتصدر الرفاع، وحصد نقاط المباراة التي تعيده إلى وصافة الترتيب في حال خسارة الكتيبة الشرقاوية هذا المساء.
وفي المباراة الثانية على الوطني، يتطلع المحرق بقيادة المدرب الوطني عيسى السعدون لبداية أفضل في منافسات القسم الثاني تحسن من موقعه في الترتيب العام، فالفريق يحتل المركز السابع برصيد 9 نقاط، والفوز سيكون مطلب مهم لعودة الثقة والمعنوية للكتيبة المحرقاوية. وعلى الناحية الأخرى، الرفاع الشرقي بقيادة المدرب الروماني فلورين متروك يدرك تماما أهمية هذا اللقاء، ويسعى للثأر من المحرق، بعد هزيمته في مباراة القسم الأول. كما أن الشرقاوية يسعون لحصد النقاط الثلاث التي يواصلون من خلالها ملاحقتهم للمتصدر الرفاع. فالخسارة أو التعادل في مباراة اليوم سيوسع الفارق بينه وبين الكتيبة الرفاعية، وقد يكون سببا في فقدانه المركز الثاني في حال فوز المنامة.
وفي المباراة التي سيشهدها استاد المحرق، الأهلي بقيادة مدربه الوطني علي صنقور، سيدخل هذه المباراة بمعنويات مرتفعة بعد تأهله مؤخرا للمباراة النهائية بمسابقة كأس جلالة الملك المفدى، حيث يتطلع الفريق للاستفادة من ذلك وتوظيفه بشكل يدفع الفريق معنويا في مسابقة الدوري، خصوصا وأن الفريق يحتل المركز الثامن برصيد 8 نقاط، والفوز في هذه المباراة سيكون بداية جيدة في منافسات القسم الثاني، خصوصا وأن نزيف النقاط في هذه المرحلة من المسابقة قد يضع الأهلاوية في موقف حرج هذا الموسم بالمنافسة على البقاء أو الهبوط لمصاف دوري الظل. في المقابل، لن تختلف نوايا البسيتين بقيادة المدرب خالد تاج الذي يبحث عن تصحيح المسار للفريق، خصوصا في هذه المباراة. فالبسيتين يعي تماما أن حصد النقاط في هذه المواجهة سيدفعه للعودة مجددا لسكة الانتصارات التي تحسن من موقعه في الترتيب وتضعه في منطقة الدفء وهذا ما يبحث عنه الفريق هذا الموسم بعيدا عن شبح الهبوط.
تتواصل اليوم مباريات الجولة العاشرة من منافسات القسم الثاني بالنسخة 64 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، وذلك بإقامة 3 مواجهات، حيث يحتضن ملعب استاد البحرين الوطني عند الساعة 4.50 عصرا المواجهة التي تجمع بين المتصدر فريق نادي الرفاع وفريق نادي المنامة، تليها على الملعب ذاته مباراة عند الساعة 7.30 مساء اللقاء الذي يجمع بين فريق نادي المحرق وفريق نادي الرفاع الشرقي في قمة هذه الجولة، فيما يحتضن ملعب استاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق الرياضي عند الساعة 4.50 عصرا المباراة التي تجمع بين فريق النادي الأهلي وفريق نادي البسيتين.
وبالعودة للقاءات اليوم، فالرفاع المتصدر بقيادة مدربه الوطني علي عاشور يتطلع لتعزيز صدارته والابتعاد عن أقرب ملاحقيه الرفاع الشرقي، عبر تحقيق الفوز الذي يمنحه النقطة 28. في المقابل، يتطلع المنامة بقيادة مدربه السوري هيثم جطل من إلحاق أول هزيمة بالمتصدر الرفاع، وحصد نقاط المباراة التي تعيده إلى وصافة الترتيب في حال خسارة الكتيبة الشرقاوية هذا المساء.
وفي المباراة الثانية على الوطني، يتطلع المحرق بقيادة المدرب الوطني عيسى السعدون لبداية أفضل في منافسات القسم الثاني تحسن من موقعه في الترتيب العام، فالفريق يحتل المركز السابع برصيد 9 نقاط، والفوز سيكون مطلب مهم لعودة الثقة والمعنوية للكتيبة المحرقاوية. وعلى الناحية الأخرى، الرفاع الشرقي بقيادة المدرب الروماني فلورين متروك يدرك تماما أهمية هذا اللقاء، ويسعى للثأر من المحرق، بعد هزيمته في مباراة القسم الأول. كما أن الشرقاوية يسعون لحصد النقاط الثلاث التي يواصلون من خلالها ملاحقتهم للمتصدر الرفاع. فالخسارة أو التعادل في مباراة اليوم سيوسع الفارق بينه وبين الكتيبة الرفاعية، وقد يكون سببا في فقدانه المركز الثاني في حال فوز المنامة.
وفي المباراة التي سيشهدها استاد المحرق، الأهلي بقيادة مدربه الوطني علي صنقور، سيدخل هذه المباراة بمعنويات مرتفعة بعد تأهله مؤخرا للمباراة النهائية بمسابقة كأس جلالة الملك المفدى، حيث يتطلع الفريق للاستفادة من ذلك وتوظيفه بشكل يدفع الفريق معنويا في مسابقة الدوري، خصوصا وأن الفريق يحتل المركز الثامن برصيد 8 نقاط، والفوز في هذه المباراة سيكون بداية جيدة في منافسات القسم الثاني، خصوصا وأن نزيف النقاط في هذه المرحلة من المسابقة قد يضع الأهلاوية في موقف حرج هذا الموسم بالمنافسة على البقاء أو الهبوط لمصاف دوري الظل. في المقابل، لن تختلف نوايا البسيتين بقيادة المدرب خالد تاج الذي يبحث عن تصحيح المسار للفريق، خصوصا في هذه المباراة. فالبسيتين يعي تماما أن حصد النقاط في هذه المواجهة سيدفعه للعودة مجددا لسكة الانتصارات التي تحسن من موقعه في الترتيب وتضعه في منطقة الدفء وهذا ما يبحث عنه الفريق هذا الموسم بعيدا عن شبح الهبوط.