قال النائب د.عبدالله الذوادي: إن "مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي تمثل أهمية كبير لتعزيز هذا المجال الهام نظراً للتطور التكنولوجي على مستوى العالم وأهمية تأهيل الشباب البحريني تعليماً وتخصصاً وإتاحة كافة الأدوات أمامهم لجذبهم ومنها المبادرة الثالثة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية الذي يبدي اهتماماً كبيراً في هذا المجال وبمشاركة هامة من شركة مايكروسوفت".
وذكر أن الذكاء الاصطناعي من التقنيات المتطورة في مجال العلم والتي تحاكي الذكاء البشري وذلك لأداء المهام الموكلة إليها التي يمكن أن تخاطب الأفراد بشكل سريع وذلك عن طريق تحليلها للمعلومات الذي تحتويه تلك التقنية من مجموعة كبيرة من البيانات الضخمة التي تعتبر المكون الأساسي لصور الذكاء الاصطناعي كون أن التقلبات المتطورة لا تعمل إلا باستخدامها للبيانات الضخمة التي تجعل منها تخاطب مستخدميها بكل سهولة حيث إن الذكاء الاصطناعي يتعلق بالقدرة على التفكير الفائق وتحليل البيانات أكثر من تعلقه بشكل معين أو وظيفة معينة.
وأعرب عن أمله باهتمام حكومي أكبر في الذكاء الاصطناعي يتمثل بإنشاء مركز متخصص وما يتطلبه من استثمارات ضخمة لاستقطاب الخبراء والباحثين في هذا المجال لتأسيس البنية اللازمة للنهوض بهذه الصناعة في البحرين، والتعاون مع القطاع الخاص لوضع الخطط والمبادرات كي يكون للذكاء الاصطناعي في البحرين مجالاً هاماً ويكون ترجمة لخارطة الطريق التي وضعها جلالة الملك المفدى في الخطاب الملكي السامي والذي كان للذكاء الاصطناعي جزء من هذا الطريق الذي يحاكي المستقبل بشكل مستنير.
وذكر أن الذكاء الاصطناعي من التقنيات المتطورة في مجال العلم والتي تحاكي الذكاء البشري وذلك لأداء المهام الموكلة إليها التي يمكن أن تخاطب الأفراد بشكل سريع وذلك عن طريق تحليلها للمعلومات الذي تحتويه تلك التقنية من مجموعة كبيرة من البيانات الضخمة التي تعتبر المكون الأساسي لصور الذكاء الاصطناعي كون أن التقلبات المتطورة لا تعمل إلا باستخدامها للبيانات الضخمة التي تجعل منها تخاطب مستخدميها بكل سهولة حيث إن الذكاء الاصطناعي يتعلق بالقدرة على التفكير الفائق وتحليل البيانات أكثر من تعلقه بشكل معين أو وظيفة معينة.
وأعرب عن أمله باهتمام حكومي أكبر في الذكاء الاصطناعي يتمثل بإنشاء مركز متخصص وما يتطلبه من استثمارات ضخمة لاستقطاب الخبراء والباحثين في هذا المجال لتأسيس البنية اللازمة للنهوض بهذه الصناعة في البحرين، والتعاون مع القطاع الخاص لوضع الخطط والمبادرات كي يكون للذكاء الاصطناعي في البحرين مجالاً هاماً ويكون ترجمة لخارطة الطريق التي وضعها جلالة الملك المفدى في الخطاب الملكي السامي والذي كان للذكاء الاصطناعي جزء من هذا الطريق الذي يحاكي المستقبل بشكل مستنير.