تحقق الشرطة الإسبانية في قضية اغتصاب جماعي وقعت في حفلة "غير قانونية" خلال نهاية الأسبوع الماضي في إحدى ديار بلدة "كولميناريخو" الواقعة على أطراف العاصمة الإسبانية مدريد.
ويأتي التحقيق بعد دعوى رفعتها طالبة كانت ضمن المدعوين قالت إنها أُجبرت على ممارسة الجنس مع "5 أو 6 رجال"، حسب صحيفة "إلموندو" الإسبانية، بعد أن قُدِّمت لها مشروبات كحولية وبدأت تفقد وعيها، مع احتمال تخديرها.
وأكدت مصالح الأمن، من جهتها، أن تعاطي مختلف أنواع المخدرات والمسكرات لم يغب عن هذه الحفلة الجماعية التي قالت عنها "إلموندو" إنها لم تكن حفلة، بل كانت لقاء : "للعربدة".
وأوضحت الشرطة إن الحفلة أُقيمت، بمشاركة وجوه تلفزيونية معروفة في برنامج "جزيرة الإغواءات" الذي يجري بثه حاليا، دون أي اعتبار للتدابير الصحية الحكومية للوقاية من وباء كورونا، وإن وجود هذه الوجوه في الحفلة، التي سبقتها حفلات مماثلة، أعطى زخما إعلاميا لهذه القضية التي بلغت آذان الشرطة بإخطار من مالك الدار الذي لاحظ أن الأجواء داخلها مشبوهة. وأوضح مالك الدار، أنه قام بكرائها مبدئيا ليومين من أجل بيع سيارة فاخرة وليس لإقامة حفلة شارك فيها نحو 50 شخصا.
ويأتي التحقيق بعد دعوى رفعتها طالبة كانت ضمن المدعوين قالت إنها أُجبرت على ممارسة الجنس مع "5 أو 6 رجال"، حسب صحيفة "إلموندو" الإسبانية، بعد أن قُدِّمت لها مشروبات كحولية وبدأت تفقد وعيها، مع احتمال تخديرها.
وأكدت مصالح الأمن، من جهتها، أن تعاطي مختلف أنواع المخدرات والمسكرات لم يغب عن هذه الحفلة الجماعية التي قالت عنها "إلموندو" إنها لم تكن حفلة، بل كانت لقاء : "للعربدة".
وأوضحت الشرطة إن الحفلة أُقيمت، بمشاركة وجوه تلفزيونية معروفة في برنامج "جزيرة الإغواءات" الذي يجري بثه حاليا، دون أي اعتبار للتدابير الصحية الحكومية للوقاية من وباء كورونا، وإن وجود هذه الوجوه في الحفلة، التي سبقتها حفلات مماثلة، أعطى زخما إعلاميا لهذه القضية التي بلغت آذان الشرطة بإخطار من مالك الدار الذي لاحظ أن الأجواء داخلها مشبوهة. وأوضح مالك الدار، أنه قام بكرائها مبدئيا ليومين من أجل بيع سيارة فاخرة وليس لإقامة حفلة شارك فيها نحو 50 شخصا.