أكدت النائبة معصومة عبدالرحيم الجهود التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وقيادته لفريق البحرين، وحظيت هذه الجهود بإشادة أممية من قبل منظمة الصحة العالمية.
وأوضحت عبدالرحيم أن الحاجة اليوم تتطلب ممارسة الأعمال اليومية وفق أعلى درجات من الالتزام بالإرشادات والتعليمات الطبية الصادرة عن الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا والمساهمة في خفض أعداد الإصابات وعدم التأثير على أي قطاعات بسبب هذه الجائحة.
وأضافت أنها بعثت بالتماس إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن إعادة النظر في القرارات التي تسمح بالاستمرار في فتح المساجد والصالات الرياضية والمطاعم والصالونات وإيقاف تقديم الخدمات الداخلية في المطاعم بشرط مراعاة نسبة المساحة مع عدد الأفراد المتواجدين في الموقع، وإعادة دراسة القرارات التي تم اتخاذها من قبل الفريق الوطني الطبي، وذلك اعتماداً على المعطيات التي أشارت إلى أن السبب الرئيس لزيادة نسبة الإصابات هو التجمعات العائلية وليس المخالفات في الأماكن المذكورة التي يراعى فيها الالتزام بالاحترازات الوقائية.
وشددت على أهمية الالتزام التام بالإجراءات الاحترازية والتعليمات الصادرة عن الفريق الوطني الطبي والجهات الرسمية لتجنب زيادة الانتشار وارتفاع عدد الحالات القائمة، مبينةً أن الالتزام الجاد من شأنه أن يسهم في عودة الحياة الطبيعية بأسرع وقت ممكن، باعتبار أن استمرار الجائحة يؤثر على العملية الاقتصادية والوضع المالي للفئات المتضررة، كما يؤثر تأثيراً كبيراً على الوضع النفسي وما يصاحبه من قلق وإحباط وتوتر للذين فقدوا أو يواجهون خطر فقد الدخل ومصدر الرزق، باعثة بالتماسات إلى كل من وزير العدل والشؤون الإسلامية الشيخ خالد بن علي آل خليفة، ووزيرة الصحة فائقة الصالح، ووكيل وزارة الصحة وليد المانع.
وأوضحت عبدالرحيم أن الحاجة اليوم تتطلب ممارسة الأعمال اليومية وفق أعلى درجات من الالتزام بالإرشادات والتعليمات الطبية الصادرة عن الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا والمساهمة في خفض أعداد الإصابات وعدم التأثير على أي قطاعات بسبب هذه الجائحة.
وأضافت أنها بعثت بالتماس إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن إعادة النظر في القرارات التي تسمح بالاستمرار في فتح المساجد والصالات الرياضية والمطاعم والصالونات وإيقاف تقديم الخدمات الداخلية في المطاعم بشرط مراعاة نسبة المساحة مع عدد الأفراد المتواجدين في الموقع، وإعادة دراسة القرارات التي تم اتخاذها من قبل الفريق الوطني الطبي، وذلك اعتماداً على المعطيات التي أشارت إلى أن السبب الرئيس لزيادة نسبة الإصابات هو التجمعات العائلية وليس المخالفات في الأماكن المذكورة التي يراعى فيها الالتزام بالاحترازات الوقائية.
وشددت على أهمية الالتزام التام بالإجراءات الاحترازية والتعليمات الصادرة عن الفريق الوطني الطبي والجهات الرسمية لتجنب زيادة الانتشار وارتفاع عدد الحالات القائمة، مبينةً أن الالتزام الجاد من شأنه أن يسهم في عودة الحياة الطبيعية بأسرع وقت ممكن، باعتبار أن استمرار الجائحة يؤثر على العملية الاقتصادية والوضع المالي للفئات المتضررة، كما يؤثر تأثيراً كبيراً على الوضع النفسي وما يصاحبه من قلق وإحباط وتوتر للذين فقدوا أو يواجهون خطر فقد الدخل ومصدر الرزق، باعثة بالتماسات إلى كل من وزير العدل والشؤون الإسلامية الشيخ خالد بن علي آل خليفة، ووزيرة الصحة فائقة الصالح، ووكيل وزارة الصحة وليد المانع.