بعث أمير دولة الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ، برسائل شكر إلى أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة المشاركة في التحالف الدولي لتحرير دولة الكويت من الغزو العراقي الغاشم، عبر فيها سموه، ، عن بالغ الشكر والتقدير للمواقف المشرفة لدولهم، بالوقوف بكل صرامة وحزم إلى جانب الحق الكويتي، والذي تجسد جلياً في حث وتحفيز المجتمع الدولي لإدانة ذلك العدوان، ولدورهم البارز في التصدي له في مجلس الأمن والمحافل الدولية، وإسهاماتهم في تشكيل والمشاركة في التحالف الدولي عبر تسخير الإمكانيات العسكرية لدعم الشرعية الدولية لتحرير دولة الكويت، والذي أثمر عن تحقيق النصر التاريخي وإنهاء ذلك الاحتلال الآثم ودحره.
مؤكداً سموه ، أن تلك المواقف التاريخية والنبيلة هي محل الامتنان والاعتزاز، وستظل خالدة في ذاكرة الشعب الكويتي، متمنياً لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو، ولدولهم الشقيقة والصديقة كل التقدم والازدهار.
كما بعث الأمير، برسائل شكر إلى معالي أنطونيو غوتيرش الأمين العام للأمم المتحدة ومعالي أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية، ومعالي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أعرب فيها ، عن خالص شكره وتقديره على المواقف المشرفة لهذه المنظمات في رفضها للعدوان العراقي الغاشم، والذي تجسد في جهودها بالمطالبة بإدانة ذلك الاحتلال الآثم، والانسحاب الفوري وغير المشروط، والتأكيد على تطبيق المواثيق الدولية وحفظ سيادة الدول، مؤكداً أن الدور الحيوي الذي لعبته تلك المنظمات حظي، ولا يزال بتقدير دولة الكويت وشعبها، متمنياً سموه حفظه الله لهذه المنظمات دوام التوفيق والنجاح في تحقيق أهدافها المنشودة.
مؤكداً سموه ، أن تلك المواقف التاريخية والنبيلة هي محل الامتنان والاعتزاز، وستظل خالدة في ذاكرة الشعب الكويتي، متمنياً لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو، ولدولهم الشقيقة والصديقة كل التقدم والازدهار.
كما بعث الأمير، برسائل شكر إلى معالي أنطونيو غوتيرش الأمين العام للأمم المتحدة ومعالي أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية، ومعالي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أعرب فيها ، عن خالص شكره وتقديره على المواقف المشرفة لهذه المنظمات في رفضها للعدوان العراقي الغاشم، والذي تجسد في جهودها بالمطالبة بإدانة ذلك الاحتلال الآثم، والانسحاب الفوري وغير المشروط، والتأكيد على تطبيق المواثيق الدولية وحفظ سيادة الدول، مؤكداً أن الدور الحيوي الذي لعبته تلك المنظمات حظي، ولا يزال بتقدير دولة الكويت وشعبها، متمنياً سموه حفظه الله لهذه المنظمات دوام التوفيق والنجاح في تحقيق أهدافها المنشودة.