ثمنت كتلة الميثاق النيابية ما أكده صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، خلال لقائه برؤساء تحرير الصحف المحلية للحديث حول المواضيع التي تمثل التوجهات الاستراتيجية للحكومة، مشيراً إلى أن تصريحات سموّه كانت بارقة أمل كبيرة للمواطنين من كافة مواقعهم لبذل أقصى جهد لخدمة الوطن الغالي.
وأشادت الكتلة بما تضمنه حديث سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن تطوير الجهاز الحكومي وضخ الكفاءات فيه عبر التعيينات في المناصب الإدراية التنفيذية وتأكيد سموه على أن تكون تركيبة مجلس الوزراء مبنية على أسس الكفاءة وتمثّل مختلف الفئات العمرية وإتاحة الفرصة للشباب، الأمر الذي من شأنه مواصلة التطوير والإنجاز ورفد الجهاز الحكومي بكفاءات جديدة وشابة باعتبارهم أساس التنمية المستدامة.
وثمنت ما تضمنه حديث سموه، من إشادة بإسهامات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان رحمه الله في تأسيس العمل الحكومي، مما يؤكد مواصلة مسيرة التطوير والتحديث والبناء في سبيل تطوير العمل الحكومي وبالتالي تحقيق التنمية المستدامة التي ينشدها كل مواطن".
وأضافت إن "ما تضمنه حديث سمو ولي العهد رئيس الوزراء، من تأكيد على التوسّع في برنامج العقوبات البديلة وتبنّي مراكز الإصلاح والتأهيل للسجون المفتوحة حمايةّ للنسيج الاجتماعي وفق ضوابط، يجسد الحكمة التي يتمتع بها سموه وسعة اطلاعه على كافة التوجهات الحديثة في الأنظمة العقابية وحرصه على مواكبة كافّة القوانين والتشريعات المتقدمة والرامية إلى إصلاح الأفراد وحفظ حقوقهم".
وأكّدت الكتلة أن"مجلس النواب لن يألو جهدًا في أن يكون داعمًا لتوجهّات سموه، من أجل تحقيق المصلحة للوطن والمواطن"، مشيرًة إلى أن "تلك التوجيهات ستساهم في تعزيز أداء مجلس النواب ومواصلة تقديم التشريعات والقوانين والاقتراحات التي تصبّ في دعم أفكار سموّه".
وأضافت أن "سموه، حريص على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة وذلك في ظل الظروف الصحية الحالية المتمثلة في جائحة كورونا كوفيد 19"، لافتة إلى أن "الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، ستساهم في تحقيق تطلعات سموه، بأن يكون منتصف العام الجاري بداية التعافي من جائحة فيروس كورونا".
وبينت كتلة الميثاق أن "اهتمام سموه بالملفات الإسكانية والصحية والتعليمية، تأتي متماشية مع توجهات السلطتين التشريعية والتنفيذية النواب، وأن ما يشهده الملف الأسكاني من رعاية كبيرة والتوجه نحو توفير السكن بشكل متسارع للمواطنين سيساهم في تلبية تطلعات المواطنين".
وأكدت أن "سموه، استحق الثقة الملكية التي منحها له حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى عن جدارة في تحمل سموه المسؤولية في مواصلة العمل سيراً على نهج جلالته".
وأشادت الكتلة بما تضمنه حديث سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن تطوير الجهاز الحكومي وضخ الكفاءات فيه عبر التعيينات في المناصب الإدراية التنفيذية وتأكيد سموه على أن تكون تركيبة مجلس الوزراء مبنية على أسس الكفاءة وتمثّل مختلف الفئات العمرية وإتاحة الفرصة للشباب، الأمر الذي من شأنه مواصلة التطوير والإنجاز ورفد الجهاز الحكومي بكفاءات جديدة وشابة باعتبارهم أساس التنمية المستدامة.
وثمنت ما تضمنه حديث سموه، من إشادة بإسهامات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان رحمه الله في تأسيس العمل الحكومي، مما يؤكد مواصلة مسيرة التطوير والتحديث والبناء في سبيل تطوير العمل الحكومي وبالتالي تحقيق التنمية المستدامة التي ينشدها كل مواطن".
وأضافت إن "ما تضمنه حديث سمو ولي العهد رئيس الوزراء، من تأكيد على التوسّع في برنامج العقوبات البديلة وتبنّي مراكز الإصلاح والتأهيل للسجون المفتوحة حمايةّ للنسيج الاجتماعي وفق ضوابط، يجسد الحكمة التي يتمتع بها سموه وسعة اطلاعه على كافة التوجهات الحديثة في الأنظمة العقابية وحرصه على مواكبة كافّة القوانين والتشريعات المتقدمة والرامية إلى إصلاح الأفراد وحفظ حقوقهم".
وأكّدت الكتلة أن"مجلس النواب لن يألو جهدًا في أن يكون داعمًا لتوجهّات سموه، من أجل تحقيق المصلحة للوطن والمواطن"، مشيرًة إلى أن "تلك التوجيهات ستساهم في تعزيز أداء مجلس النواب ومواصلة تقديم التشريعات والقوانين والاقتراحات التي تصبّ في دعم أفكار سموّه".
وأضافت أن "سموه، حريص على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة وذلك في ظل الظروف الصحية الحالية المتمثلة في جائحة كورونا كوفيد 19"، لافتة إلى أن "الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، ستساهم في تحقيق تطلعات سموه، بأن يكون منتصف العام الجاري بداية التعافي من جائحة فيروس كورونا".
وبينت كتلة الميثاق أن "اهتمام سموه بالملفات الإسكانية والصحية والتعليمية، تأتي متماشية مع توجهات السلطتين التشريعية والتنفيذية النواب، وأن ما يشهده الملف الأسكاني من رعاية كبيرة والتوجه نحو توفير السكن بشكل متسارع للمواطنين سيساهم في تلبية تطلعات المواطنين".
وأكدت أن "سموه، استحق الثقة الملكية التي منحها له حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى عن جدارة في تحمل سموه المسؤولية في مواصلة العمل سيراً على نهج جلالته".